الامارات 7 - تُعدّ مدينة تونس، عاصمة تونس، أكبر مدينة في البلاد، وتقع على خليج البحر الأبيض المتوسط، بجانب بحيرة تونس وميناء حلق الوادي. المدينة تحيط بها العديد من المعالم الحديثة، وتجاورها ضواحي قرطاج والمرسى وسيدي بوسعيد. يُعتبر وسط المدينة مركزًا حيويًا يعج بالتجمعات البشرية في الأزقة والممرات الضيقة، مما يُعزز حركة التجارة فيها، حيث تُعرض السلع المتنوعة مثل الجلود والبلاستيك، والمنتجات التذكارية السياحية الصغيرة.
تُعتبر تونس محورًا للحياة السياسية والإدارية في البلاد، ومركزًا مهمًا للنشاط التجاري، حيث شهد الاقتصاد التونسي تطورًا كبيرًا في العقود الأخيرة، ما أسهم في ازدهار المدينة. ولكن هذا النمو السريع قد أتى مع تحديات اجتماعية. المدينة تتميز بطابعها العصري، إلى جانب احتفاظها بالكثير من المعالم التاريخية. تحتوي المدينة على مبانٍ قديمة تم تحويل بعضها إلى متاحف ومراكز ثقافية، أو إلى مطاعم ومقاهي، مما يضفي طابعًا جذابًا للمناطق القديمة. كما تزين الأحياء الحديثة المحيطة بشارع بورقيبة بمباني ذات طراز معماري مميز.
تُعتبر تونس واحدة من أقدم وأغنى المدن في العالم الإسلامي، حيث تضم العديد من المواقع التراثية، بما في ذلك القصور والمساجد والمدارس النحوية والنوافير. المدينة مدرجة في قائمة التراث العالمي لليونسكو منذ عام 1979. من أبرز المعالم المعمارية فيها مقر الحكومة الذي تم بناؤه حول مسجد الزيتونة الكبير.
تصل عدد سكان تونس إلى 11.9 مليون نسمة وفقًا لإحصاءات 2021، ويشكل سكان المدينة حوالي 70.1٪ من إجمالي سكان البلاد. يتمتع المناخ في المدينة بخصوصية البحر الأبيض المتوسط، حيث يكون الصيف حارًا والشتاء معتدلًا، مع معدلات أمطار مرتفعة.
الاقتصاد التونسي يعتمد على العديد من القطاعات مثل الزراعة، والصناعات التحويلية، والتعدين، والسياحة. يعد القطاع السياحي من أبرز القطاعات المساهمة في الاقتصاد، حيث يشتهر بزيت الزيتون وصناعات السوبر فوسفات، والمعادن، والآلات، بالإضافة إلى الصناعات الكهربائية.
من بين المعالم السياحية البارزة في المدينة: المتحف الوطني بباردو، الذي يحتوي على مجموعة واسعة من فن الفسيفساء، مسجد الزيتونة، الذي يُعد من أبرز نماذج العمارة الإسلامية، ومدينة حلق الوادي التي تحتفظ بأهمية تاريخية كبيرة، بالإضافة إلى قرطاج، التي كانت في العصور القديمة واحدة من أهم مراكز التجارة في البحر الأبيض المتوسط.
تُعتبر تونس محورًا للحياة السياسية والإدارية في البلاد، ومركزًا مهمًا للنشاط التجاري، حيث شهد الاقتصاد التونسي تطورًا كبيرًا في العقود الأخيرة، ما أسهم في ازدهار المدينة. ولكن هذا النمو السريع قد أتى مع تحديات اجتماعية. المدينة تتميز بطابعها العصري، إلى جانب احتفاظها بالكثير من المعالم التاريخية. تحتوي المدينة على مبانٍ قديمة تم تحويل بعضها إلى متاحف ومراكز ثقافية، أو إلى مطاعم ومقاهي، مما يضفي طابعًا جذابًا للمناطق القديمة. كما تزين الأحياء الحديثة المحيطة بشارع بورقيبة بمباني ذات طراز معماري مميز.
تُعتبر تونس واحدة من أقدم وأغنى المدن في العالم الإسلامي، حيث تضم العديد من المواقع التراثية، بما في ذلك القصور والمساجد والمدارس النحوية والنوافير. المدينة مدرجة في قائمة التراث العالمي لليونسكو منذ عام 1979. من أبرز المعالم المعمارية فيها مقر الحكومة الذي تم بناؤه حول مسجد الزيتونة الكبير.
تصل عدد سكان تونس إلى 11.9 مليون نسمة وفقًا لإحصاءات 2021، ويشكل سكان المدينة حوالي 70.1٪ من إجمالي سكان البلاد. يتمتع المناخ في المدينة بخصوصية البحر الأبيض المتوسط، حيث يكون الصيف حارًا والشتاء معتدلًا، مع معدلات أمطار مرتفعة.
الاقتصاد التونسي يعتمد على العديد من القطاعات مثل الزراعة، والصناعات التحويلية، والتعدين، والسياحة. يعد القطاع السياحي من أبرز القطاعات المساهمة في الاقتصاد، حيث يشتهر بزيت الزيتون وصناعات السوبر فوسفات، والمعادن، والآلات، بالإضافة إلى الصناعات الكهربائية.
من بين المعالم السياحية البارزة في المدينة: المتحف الوطني بباردو، الذي يحتوي على مجموعة واسعة من فن الفسيفساء، مسجد الزيتونة، الذي يُعد من أبرز نماذج العمارة الإسلامية، ومدينة حلق الوادي التي تحتفظ بأهمية تاريخية كبيرة، بالإضافة إلى قرطاج، التي كانت في العصور القديمة واحدة من أهم مراكز التجارة في البحر الأبيض المتوسط.