الامارات 7 - مدينة مصدر هي إحدى المجتمعات السكنية المستدامة التي تم تطويرها في العاصمة الإماراتية أبوظبي، والتي تهدف إلى استخدام الطاقة المتجددة بشكل رئيسي. تم إنشاء المدينة بهدف تسليط الضوء على الدور الريادي لأبوظبي كمركز عالمي في مجال الأبحاث وتطوير تقنيات الطاقة المتجددة، مما يسهم في تعزيز مكانتها في سوق الطاقة العالمي المتطور.
تقع مدينة مصدر بالقرب من مطار أبوظبي الدولي، على بعد حوالي ربع ساعة بالسيارة من وسط المدينة. تعتبر المدينة نموذجًا متكاملًا للطاقة المتجددة، حيث تسعى الإمارات من خلالها إلى تنويع اقتصادها، منتقلة من الاعتماد على النفط والغاز إلى الريادة في إنتاج الطاقة النظيفة. هذا التحول يساهم في دعم الاقتصاد المحلي على المستوى العالمي وتعزيز القدرة على تطوير الموارد البشرية في هذا المجال.
تتضمن مدينة مصدر عدة وحدات أعمال متخصصة، منها جامعة بحثية مستقلة مخصصة للدراسات العليا، والتي تتبع منهجًا عمليًا شاملًا، مما يسهم في تلبية احتياجات قطاع الطاقة المتجددة المتزايدة. كما تحتوي المدينة على معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا، الذي تم تطويره بالتعاون مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.
تسعى مدينة مصدر إلى تحقيق أهداف متعددة تشمل تسويق الطاقة المستدامة، تطبيق حلولها في مختلف المجالات، إدارة الكربون، وحفظ المياه. من خلال هذه المبادرات، تهدف المدينة إلى تحويل أبوظبي من مدينة مستهلكة للتكنولوجيا إلى مدينة منتجة لها، مما يدعم التنوع الاقتصادي والنمو في القطاعات المعتمدة على المعرفة.
تقع مدينة مصدر بالقرب من مطار أبوظبي الدولي، على بعد حوالي ربع ساعة بالسيارة من وسط المدينة. تعتبر المدينة نموذجًا متكاملًا للطاقة المتجددة، حيث تسعى الإمارات من خلالها إلى تنويع اقتصادها، منتقلة من الاعتماد على النفط والغاز إلى الريادة في إنتاج الطاقة النظيفة. هذا التحول يساهم في دعم الاقتصاد المحلي على المستوى العالمي وتعزيز القدرة على تطوير الموارد البشرية في هذا المجال.
تتضمن مدينة مصدر عدة وحدات أعمال متخصصة، منها جامعة بحثية مستقلة مخصصة للدراسات العليا، والتي تتبع منهجًا عمليًا شاملًا، مما يسهم في تلبية احتياجات قطاع الطاقة المتجددة المتزايدة. كما تحتوي المدينة على معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا، الذي تم تطويره بالتعاون مع معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.
تسعى مدينة مصدر إلى تحقيق أهداف متعددة تشمل تسويق الطاقة المستدامة، تطبيق حلولها في مختلف المجالات، إدارة الكربون، وحفظ المياه. من خلال هذه المبادرات، تهدف المدينة إلى تحويل أبوظبي من مدينة مستهلكة للتكنولوجيا إلى مدينة منتجة لها، مما يدعم التنوع الاقتصادي والنمو في القطاعات المعتمدة على المعرفة.