الامارات 7 - حضرموت هي محافظة تقع في شرق اليمن، وتغطي نحو 36% من مساحة البلاد. تعد مدينة المكلا عاصمتها وأكبر مدنها. تحدها من الجنوب بحر العرب، ومن الشرق محافظة المهرة، ومن الشمال المملكة العربية السعودية، ومن الشمال الغربي محافظتا الجوف ومأرب، ومن الغرب محافظة شبوة. تبلغ مساحتها حوالي 190,000 كم². في هذا المقال سنتعرف على سبب تسمية حضرموت بهذا الاسم.
سبب التسمية
تعود تسمية حضرموت إلى عامر بن قحطان، الذي يعتبر أول من سكن منطقة الأحقاف بعد قوم عاد. كان عامر يشارك في الحروب بشدة ويكثر من القتل، مما جعل الناس عندما يرونه يقولون "حضر الموت"، ثم أصبحت كلمة "حضرموت" تُطلق على المنطقة التي كان يسكنها. تاريخياً، كانت حضرموت مسكناً لقوم عاد، ويُقال أن قبر النبي هود يقع فيها، على بعد حوالي 150 كم من الساحل في وادي المسيلة.
المناخ
تتمتع حضرموت بتنوع مناخي حسب تنوع التضاريس. في المناطق الساحلية، يسود المناخ الحار في الصيف والمعتدل في الشتاء. أما في المناطق الجبلية، فيكون المناخ معتدلاً في الصيف وبارداً في الشتاء. في المناطق الصحراوية، يسود المناخ الحار الجاف طوال العام. كما تتساقط الأمطار الموسمية والصيفية والشتوية، لكن عادةً ما تكون خفيفة ونادرة.
النشاط الاقتصادي
يعتمد الاقتصاد في حضرموت على عدة أنشطة رئيسية، أبرزها:
صيد الأسماك والثروة الحيوانية: يشكل صيد الأسماك قطاعاً مهماً في اقتصاد المنطقة، بفضل شاطئها الممتد على البحر العربي، الغني بالأسماك.
الزراعة: تمثل الزراعة حوالي 5.8% من إجمالي الإنتاج الزراعي في اليمن، ويشمل ذلك المحاصيل مثل الحبوب والتمور.
الثروات المعدنية: تمتلك حضرموت ثروات معدنية مثل الذهب وبعض الحقول النفطية.
أهم الأماكن السياحية
غيل باوزير: هي منطقة واسعة تضم العديد من ينابيع المياه الجارية وتحيط بها أشجار النخيل.
جزيرة سقطرى: تعد هذه الجزيرة من أبرز الوجهات السياحية في حضرموت، حيث تحتوي على تنوع نباتي وغابات نخيل كثيفة، بالإضافة إلى كهوف وشلالات مياه جميلة.
عين الحومة: تقع في منطقة غيل باوزير، وهي حوض مائي طبيعي ودائري الشكل يتميز بمياهه الوفيرة التي تُستخدم للأغراض الزراعية.
سبب التسمية
تعود تسمية حضرموت إلى عامر بن قحطان، الذي يعتبر أول من سكن منطقة الأحقاف بعد قوم عاد. كان عامر يشارك في الحروب بشدة ويكثر من القتل، مما جعل الناس عندما يرونه يقولون "حضر الموت"، ثم أصبحت كلمة "حضرموت" تُطلق على المنطقة التي كان يسكنها. تاريخياً، كانت حضرموت مسكناً لقوم عاد، ويُقال أن قبر النبي هود يقع فيها، على بعد حوالي 150 كم من الساحل في وادي المسيلة.
المناخ
تتمتع حضرموت بتنوع مناخي حسب تنوع التضاريس. في المناطق الساحلية، يسود المناخ الحار في الصيف والمعتدل في الشتاء. أما في المناطق الجبلية، فيكون المناخ معتدلاً في الصيف وبارداً في الشتاء. في المناطق الصحراوية، يسود المناخ الحار الجاف طوال العام. كما تتساقط الأمطار الموسمية والصيفية والشتوية، لكن عادةً ما تكون خفيفة ونادرة.
النشاط الاقتصادي
يعتمد الاقتصاد في حضرموت على عدة أنشطة رئيسية، أبرزها:
صيد الأسماك والثروة الحيوانية: يشكل صيد الأسماك قطاعاً مهماً في اقتصاد المنطقة، بفضل شاطئها الممتد على البحر العربي، الغني بالأسماك.
الزراعة: تمثل الزراعة حوالي 5.8% من إجمالي الإنتاج الزراعي في اليمن، ويشمل ذلك المحاصيل مثل الحبوب والتمور.
الثروات المعدنية: تمتلك حضرموت ثروات معدنية مثل الذهب وبعض الحقول النفطية.
أهم الأماكن السياحية
غيل باوزير: هي منطقة واسعة تضم العديد من ينابيع المياه الجارية وتحيط بها أشجار النخيل.
جزيرة سقطرى: تعد هذه الجزيرة من أبرز الوجهات السياحية في حضرموت، حيث تحتوي على تنوع نباتي وغابات نخيل كثيفة، بالإضافة إلى كهوف وشلالات مياه جميلة.
عين الحومة: تقع في منطقة غيل باوزير، وهي حوض مائي طبيعي ودائري الشكل يتميز بمياهه الوفيرة التي تُستخدم للأغراض الزراعية.