الامارات 7 - تعد مدينة اللد من أكبر وأقدم المدن الفلسطينية، حيث أسسها الكنعانيون في الألف الخامس قبل الميلاد. تقع المدينة على بُعد 38 كم شمال غرب القدس، و16 كم جنوب شرق يافا، كما تبعد 5 كم شمال شرق الرملة. تبلغ مساحتها حوالي 12.2 كم²، ويقدر عدد سكانها بحوالى 70,270 نسمة وفقاً لإحصائيات عام 2011، بينهم اليهود والعرب. في عام 1948، احتلت إسرائيل المدينة وتم تهجير غالبية سكانها العرب.
تسمية المدينة
أطلق على مدينة اللد عدة أسماء عبر العصور. في عهد الفرعون تحتمس الثالث، كانت تسمى "رتن"، ثم سميت "يوسبليس" في العهد الروماني. كما ذُكر اسم "لود" في بعض المصادر المسيحية. وتوجد روايات تقول إن اسم "اللد" جاء نسبة إلى قوم يُدعون "اللدين" الذين هاجروا من منطقة سواحل آسيا الصغرى في القرن الثاني عشر قبل الميلاد واستقروا في المدينة.
معالم مدينة اللد الأثرية
بئر الزنبق: بئر قديم بناه الصليبيون.
الساحة الشرقية ومنارة الأربعين: شهدت هروب محمد بن أبو حذيفة بن عتبة في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان.
الجامع العمري: جامع بناه الظاهر بيبرس في عهد المماليك.
كنيسة القديس جاورجيوس: بنيت في القرن الثالث الميلادي على قبر القديس جاورجيوس.
جسر جنداس: جسر قديم بناه الظاهر بيبرس في عهد المماليك.
مسجد دهمش: مسجد بناه السيد خليل دهمش من يافا.
خان الحلو: مكان شبيه بالفندق كان يخصص للمسافرين.
بئر أبو شنب: بئر قديم يعتبر مصدراً أساسياً للمياه في المدينة.
مناخ المدينة
تتمتع مدينة اللد بمناخ البحر الأبيض المتوسط، حيث يكون الصيف جافاً وحاراً، والشتاء باردًا وممطرًا. يبلغ متوسط درجة الحرارة حوالي 19 درجة مئوية، ويعد شهر آب أكثر شهور السنة حرارة، بينما يعتبر كانون الثاني الأكثر برودة. تنخفض نسبة الرطوبة في كانون الثاني إلى حوالي 25%، ويبلغ متوسط الأمطار السنوي 550 ملم.
اقتصاد المدينة
تعتبر اللد مدينة زراعية بامتياز بفضل توافر التربة الخصبة والمياه العذبة، مما ساعد في تطوير الزراعة. هذا بدوره ساهم في ازدهار الصناعات الزراعية مثل صناعة الصابون وزيت الزيتون، مما أضاف ديناميكية إلى الحركة التجارية في المدينة.
تسمية المدينة
أطلق على مدينة اللد عدة أسماء عبر العصور. في عهد الفرعون تحتمس الثالث، كانت تسمى "رتن"، ثم سميت "يوسبليس" في العهد الروماني. كما ذُكر اسم "لود" في بعض المصادر المسيحية. وتوجد روايات تقول إن اسم "اللد" جاء نسبة إلى قوم يُدعون "اللدين" الذين هاجروا من منطقة سواحل آسيا الصغرى في القرن الثاني عشر قبل الميلاد واستقروا في المدينة.
معالم مدينة اللد الأثرية
بئر الزنبق: بئر قديم بناه الصليبيون.
الساحة الشرقية ومنارة الأربعين: شهدت هروب محمد بن أبو حذيفة بن عتبة في عهد الخليفة معاوية بن أبي سفيان.
الجامع العمري: جامع بناه الظاهر بيبرس في عهد المماليك.
كنيسة القديس جاورجيوس: بنيت في القرن الثالث الميلادي على قبر القديس جاورجيوس.
جسر جنداس: جسر قديم بناه الظاهر بيبرس في عهد المماليك.
مسجد دهمش: مسجد بناه السيد خليل دهمش من يافا.
خان الحلو: مكان شبيه بالفندق كان يخصص للمسافرين.
بئر أبو شنب: بئر قديم يعتبر مصدراً أساسياً للمياه في المدينة.
مناخ المدينة
تتمتع مدينة اللد بمناخ البحر الأبيض المتوسط، حيث يكون الصيف جافاً وحاراً، والشتاء باردًا وممطرًا. يبلغ متوسط درجة الحرارة حوالي 19 درجة مئوية، ويعد شهر آب أكثر شهور السنة حرارة، بينما يعتبر كانون الثاني الأكثر برودة. تنخفض نسبة الرطوبة في كانون الثاني إلى حوالي 25%، ويبلغ متوسط الأمطار السنوي 550 ملم.
اقتصاد المدينة
تعتبر اللد مدينة زراعية بامتياز بفضل توافر التربة الخصبة والمياه العذبة، مما ساعد في تطوير الزراعة. هذا بدوره ساهم في ازدهار الصناعات الزراعية مثل صناعة الصابون وزيت الزيتون، مما أضاف ديناميكية إلى الحركة التجارية في المدينة.