الامارات 7 - مدينة الحديدة هي إحدى أبرز مدن اليمن وتقع ضمن إقليم تهامة، ويُطلق عليها "عروس البحر الأحمر". تعدّ مركز محافظة الحديدة وتبعد عن العاصمة صنعاء مسافة تقارب 226 كيلومتراً. تعتبر المدينة من أجمل المدن اليمنية، حيث تستقطب نحو 11% من إجمالي سكان اليمن، مما يجعلها ثاني أكبر مدينة من حيث الكثافة السكانية في البلاد. تتألف الحديدة من 26 مديرية.
سكان المدينة يعتمدون بشكل رئيسي على الزراعة، حيث تُعدّ الزراعة من الأنشطة الاقتصادية الحيوية في الحديدة ومحافظة الحديدة بشكل عام. تشكل المحاصيل الزراعية نحو 19% من الإنتاج الزراعي في اليمن، وتتميز بإنتاج الأعلاف والفاكهة والخضروات. أما النشاط الثاني من حيث الأهمية فهو صيد الأسماك، بفضل موقع المدينة المطل على البحر الأحمر، الذي يمتاز بثروة سمكية ضخمة. النشاط التجاري في الحديدة يشهد نشاطاً ملحوظاً، خاصة عبر ميناء المدينة الذي يعد الميناء الرئيسي لليمن.
من حيث المناخ، تتأثر الحديدة بعدة ظروف جوية تؤثر في مناخ المنطقة بشكل عام، مما يساهم في سقوط الأمطار على المرتفعات الجبلية. يكون الصيف في الحديدة حاراً جداً، بينما يمتاز الشتاء بقصره ودفئه.
جغرافياً، تقع مدينة الحديدة على السواحل الغربية لليمن، وتطل على البحر الأحمر. تحدها من الشمال محافظة حجة، ومن الجنوب محافظة تعز، ومن الشرق تشترك مع محافظات صنعاء وذمار وإب والمحويت. تبلغ مساحة المدينة حوالي 13,500 كيلومتر مربع، ويصل عدد سكانها إلى أكثر من مليوني نسمة.
تنتشر في الحديدة السهول الساحلية ذات الانحدار البسيط باتجاه البحر، وتضم المنطقة عدداً من الكثبان الرملية المنخفضة. كما يحتوي سطح الأرض على ثلاث مناطق رئيسية: السهول الساحلية، المرتفعات الجبلية، ومجموعة الجزر المنتشرة على السواحل.
أما بالنسبة للسياحة، فهي تضم العديد من المعالم الطبيعية والتاريخية مثل قلعة الكورنيش في مديرية الحديدة، ومدينة الخوخة التي تطل على البحر الأحمر، وكذلك حجرة الزني في مديرية حيس. كما تشتهر المنطقة بالينابيع الساخنة ذات المياه الكبريتية التي تعدّ مقصداً سياحياً للعلاج.
سكان المدينة يعتمدون بشكل رئيسي على الزراعة، حيث تُعدّ الزراعة من الأنشطة الاقتصادية الحيوية في الحديدة ومحافظة الحديدة بشكل عام. تشكل المحاصيل الزراعية نحو 19% من الإنتاج الزراعي في اليمن، وتتميز بإنتاج الأعلاف والفاكهة والخضروات. أما النشاط الثاني من حيث الأهمية فهو صيد الأسماك، بفضل موقع المدينة المطل على البحر الأحمر، الذي يمتاز بثروة سمكية ضخمة. النشاط التجاري في الحديدة يشهد نشاطاً ملحوظاً، خاصة عبر ميناء المدينة الذي يعد الميناء الرئيسي لليمن.
من حيث المناخ، تتأثر الحديدة بعدة ظروف جوية تؤثر في مناخ المنطقة بشكل عام، مما يساهم في سقوط الأمطار على المرتفعات الجبلية. يكون الصيف في الحديدة حاراً جداً، بينما يمتاز الشتاء بقصره ودفئه.
جغرافياً، تقع مدينة الحديدة على السواحل الغربية لليمن، وتطل على البحر الأحمر. تحدها من الشمال محافظة حجة، ومن الجنوب محافظة تعز، ومن الشرق تشترك مع محافظات صنعاء وذمار وإب والمحويت. تبلغ مساحة المدينة حوالي 13,500 كيلومتر مربع، ويصل عدد سكانها إلى أكثر من مليوني نسمة.
تنتشر في الحديدة السهول الساحلية ذات الانحدار البسيط باتجاه البحر، وتضم المنطقة عدداً من الكثبان الرملية المنخفضة. كما يحتوي سطح الأرض على ثلاث مناطق رئيسية: السهول الساحلية، المرتفعات الجبلية، ومجموعة الجزر المنتشرة على السواحل.
أما بالنسبة للسياحة، فهي تضم العديد من المعالم الطبيعية والتاريخية مثل قلعة الكورنيش في مديرية الحديدة، ومدينة الخوخة التي تطل على البحر الأحمر، وكذلك حجرة الزني في مديرية حيس. كما تشتهر المنطقة بالينابيع الساخنة ذات المياه الكبريتية التي تعدّ مقصداً سياحياً للعلاج.