الامارات 7 - مدينة شندي هي إحدى مدن السودان، تقع في ولاية نهر النيل شمال البلاد. تمتد مساحتها إلى 14,596 كيلومترًا مربعًا (حوالي 9069.53 ميلاً) وترتفع 1181 قدمًا عن سطح البحر. بلغ عدد سكانها حوالي 55,516 نسمة حسب إحصائيات 2007. تتكون المدينة من خمس وحدات إدارية هي: وحدة ريفي شمال شندي، وحدة ريفي حجر العسل، وحدة مدينة شندي، وحدة ريفي كبوشية، ووحدة ريفي جنوب شندي. تواجه المدينة مشكلات بيئية مثل التصحر وانتشار الكثبان الرملية.
جغرافيًا، تقع شندي في حزام الساحل في شمال السودان، وتحدها من الشرق سهول البطانة ومن الشمال الشرقي الخرطوم، ومن الجنوب منطقة المسيكتاب، ومن الشمال قرية الضيقة. وهي تقع على خطي عرض 18.17 درجة شمال خط الاستواء وخطي طول 24.23 درجة شرق خط جرينتش. يتميز مناخ المدينة بالحرارة الجافة الصحراوية.
اقتصاديًا، تعتمد المدينة على الزراعة، خاصة زراعة المانجو، البصل، الفاصولياء، والفول المصري، بالإضافة إلى المشاريع الحكومية مثل مشاريع كبوشية وقندتو والبجراوية. كما يعتمد الاقتصاد على المشاريع الخاصة والاستثمارية مثل مشاريع حجر العسل والبسابير والمسيكتاب. الصناعات المحلية تشمل النسيج، الغزل، الصابون، والألبان.
من الأحياء الرئيسية في المدينة: حي شندي فوق، حي أربعين بيت، حي قريش، حي حلة البحر، حي معليش، حي الضباط، حي مربّع واحد، حي الثورة، حي باقدس، حي المحطة، وحي ديم عباس.
على الصعيد التاريخي، تأسست شندي كمستوطنة بشرية على ضفاف نهر النيل. في القرون الوسطى، أصبحت المدينة من أكبر الأسواق في شمال شرق أفريقيا. تعرضت المدينة لغزو محمد علي باشا في عام 1822، وكانت رائدة في صناعة المنسوجات القطنية والحرف اليدوية والصناعات الجلدية في بداية القرن العشرين.
من أبرز الشخصيات المرتبطة بالمدينة: المك نمر، قائد المقاومة ضد غزو محمد علي باشا، الرئيس السوداني الأسبق عمر البشير، السياسي والتربوي محمد الشيخ مدني، الممثل عثمان الشفيع، والشاعر عمر الدوش.
جغرافيًا، تقع شندي في حزام الساحل في شمال السودان، وتحدها من الشرق سهول البطانة ومن الشمال الشرقي الخرطوم، ومن الجنوب منطقة المسيكتاب، ومن الشمال قرية الضيقة. وهي تقع على خطي عرض 18.17 درجة شمال خط الاستواء وخطي طول 24.23 درجة شرق خط جرينتش. يتميز مناخ المدينة بالحرارة الجافة الصحراوية.
اقتصاديًا، تعتمد المدينة على الزراعة، خاصة زراعة المانجو، البصل، الفاصولياء، والفول المصري، بالإضافة إلى المشاريع الحكومية مثل مشاريع كبوشية وقندتو والبجراوية. كما يعتمد الاقتصاد على المشاريع الخاصة والاستثمارية مثل مشاريع حجر العسل والبسابير والمسيكتاب. الصناعات المحلية تشمل النسيج، الغزل، الصابون، والألبان.
من الأحياء الرئيسية في المدينة: حي شندي فوق، حي أربعين بيت، حي قريش، حي حلة البحر، حي معليش، حي الضباط، حي مربّع واحد، حي الثورة، حي باقدس، حي المحطة، وحي ديم عباس.
على الصعيد التاريخي، تأسست شندي كمستوطنة بشرية على ضفاف نهر النيل. في القرون الوسطى، أصبحت المدينة من أكبر الأسواق في شمال شرق أفريقيا. تعرضت المدينة لغزو محمد علي باشا في عام 1822، وكانت رائدة في صناعة المنسوجات القطنية والحرف اليدوية والصناعات الجلدية في بداية القرن العشرين.
من أبرز الشخصيات المرتبطة بالمدينة: المك نمر، قائد المقاومة ضد غزو محمد علي باشا، الرئيس السوداني الأسبق عمر البشير، السياسي والتربوي محمد الشيخ مدني، الممثل عثمان الشفيع، والشاعر عمر الدوش.