الامارات 7 - مدينة أم درمان هي إحدى المدن السودانية التي تأسست عام 1691م، وهي تتبع ولاية الخرطوم إداريًا. تبلغ مساحتها 28165 كم²، وترتفع عن سطح البحر 280 مترًا. تعرف المدينة أيضًا بالعاصمة الوطنية وتلقب بـ "أم در"، وهي تضم العديد من المنشآت الهامة مثل مطار الخرطوم الدولي، وتلفزيون السودان الرسمي، والبرلمان، بالإضافة إلى قيادة السلاح الطبي.
جغرافيًا، تقع أم درمان على خط طول 32.48333 درجة شرقًا، ودائرة عرض 15.65 درجة شمالًا، في الجهة الشمالية الغربية من ولاية الخرطوم، على الضفة الغربية لنهر النيل الأبيض ونهر النيل، مقابل مدينة الخرطوم. كما يتميز مناخها بأنه صحراوي. تتسم تضاريس المدينة بالبساطة والانتظام، حيث يغلب عليها الطابع المسطح مع وجود بعض الأودية مثل وادي سيدنا، والأخوار مثل خور أبو عنجة شمبات، والجبال مثل جبال كرري، بالإضافة إلى نهر النيل. جيولوجيًا، يتكون سطح المدينة من صخور أساسية في الشمال والغرب، مثل الصخور النارية، الشست، النايس، الجرانيت، والبركانية، كما تغطيها صخور رملية نوبية تكونت خلال الزمن الجيولوجي الثاني. إضافة إلى الصخور الرسوبية الحديثة التي تتواجد في المناطق القريبة من نهر النيل.
حسب إحصائيات 2008م، بلغ عدد سكان أم درمان 2.758.401 مليون نسمة، ويتحدث سكانها اللغة العربية، وهي اللغة الرسمية في السودان، فيما يدين غالبية السكان بالدين الإسلامي.
اقتصاديًا، تعتمد المدينة على عدة قطاعات مثل الصناعة، التي تشمل إنتاج زيت السمسم والفول، صناعة القوارب، الفخار، الآليات، الصناعات الغذائية، المياه الغازية، والمنسوجات. كما تعد التجارة قطاعًا حيويًا في المدينة، حيث تضم العديد من الأسواق الكبرى مثل سوق أم درمان الكبير، السوق الشعبي، وسوق ليبيا، وهي مركز رئيسي لتجارة المواشي كالضأن والإبل والحرف اليدوية. السياحة أيضًا جزء من اقتصاد المدينة، التي تحتوي على معالم بارزة مثل قبة الشيخ حمد النيل، قبة المهدي، متحف بيت الخليفة، الطابية، ومسجد النيلين.
من المعالم الطبيعية البارزة في المدينة حدائق مثل حديقة أمدرمان الكبرى، حديقة النخلة، حديقة الملازمين، وحديقة الموردة. أما من حيث الشخصيات البارزة، فقد أنجبت أم درمان العديد من الشخصيات المرموقة مثل إسماعيل الأزهري، صانع الاستقلال، والرئيسين إبراهيم عبود والصادق الصديق عبد الرحمن المهدي.
أما على المستوى الإداري، فتضم المدينة محليات مثل محلية أم درمان، محلية كرري، ومحلية أمبدة.
جغرافيًا، تقع أم درمان على خط طول 32.48333 درجة شرقًا، ودائرة عرض 15.65 درجة شمالًا، في الجهة الشمالية الغربية من ولاية الخرطوم، على الضفة الغربية لنهر النيل الأبيض ونهر النيل، مقابل مدينة الخرطوم. كما يتميز مناخها بأنه صحراوي. تتسم تضاريس المدينة بالبساطة والانتظام، حيث يغلب عليها الطابع المسطح مع وجود بعض الأودية مثل وادي سيدنا، والأخوار مثل خور أبو عنجة شمبات، والجبال مثل جبال كرري، بالإضافة إلى نهر النيل. جيولوجيًا، يتكون سطح المدينة من صخور أساسية في الشمال والغرب، مثل الصخور النارية، الشست، النايس، الجرانيت، والبركانية، كما تغطيها صخور رملية نوبية تكونت خلال الزمن الجيولوجي الثاني. إضافة إلى الصخور الرسوبية الحديثة التي تتواجد في المناطق القريبة من نهر النيل.
حسب إحصائيات 2008م، بلغ عدد سكان أم درمان 2.758.401 مليون نسمة، ويتحدث سكانها اللغة العربية، وهي اللغة الرسمية في السودان، فيما يدين غالبية السكان بالدين الإسلامي.
اقتصاديًا، تعتمد المدينة على عدة قطاعات مثل الصناعة، التي تشمل إنتاج زيت السمسم والفول، صناعة القوارب، الفخار، الآليات، الصناعات الغذائية، المياه الغازية، والمنسوجات. كما تعد التجارة قطاعًا حيويًا في المدينة، حيث تضم العديد من الأسواق الكبرى مثل سوق أم درمان الكبير، السوق الشعبي، وسوق ليبيا، وهي مركز رئيسي لتجارة المواشي كالضأن والإبل والحرف اليدوية. السياحة أيضًا جزء من اقتصاد المدينة، التي تحتوي على معالم بارزة مثل قبة الشيخ حمد النيل، قبة المهدي، متحف بيت الخليفة، الطابية، ومسجد النيلين.
من المعالم الطبيعية البارزة في المدينة حدائق مثل حديقة أمدرمان الكبرى، حديقة النخلة، حديقة الملازمين، وحديقة الموردة. أما من حيث الشخصيات البارزة، فقد أنجبت أم درمان العديد من الشخصيات المرموقة مثل إسماعيل الأزهري، صانع الاستقلال، والرئيسين إبراهيم عبود والصادق الصديق عبد الرحمن المهدي.
أما على المستوى الإداري، فتضم المدينة محليات مثل محلية أم درمان، محلية كرري، ومحلية أمبدة.