الامارات 7 - مدينة الباب هي إحدى المدن السورية الواقعة في محافظة حلب، وتعتبر من المدن التاريخية القديمة. كانت تعرف سابقًا باسم تيماء، وتقع في الجزء الشمالي من سوريا. جغرافيًا، تقع المدينة على دائرة عرض 36.2053 شمالًا وخط طول 37.1590 شرقًا. تمتد مساحتها على 190 كيلومترًا مربعًا، وترتفع عن سطح البحر بمقدار 479 مترًا.
السكان
يبلغ عدد سكان مدينة الباب حوالي 300,889 نسمة حسب إحصائيات عام 2008. يتحدث السكان اللغة العربية، ويتبعون الديانة الإسلامية السنية، وهم معروفون بصفات مثل الكرم والشجاعة والمساعدة، فضلاً عن إكرام الضيف.
الاقتصاد
تعتمد مدينة الباب بشكل رئيسي على القطاع الزراعي، حيث تشتهر بزراعة محاصيل مثل القمح، الشعير، والبقوليات. كما تتم زراعة محاصيل الفستق، الرمان، الزيتون، والخضار باستخدام الري. تربية المواشي من الأغنام، الأبقار، والدواجن تعد أيضًا جزءًا من اقتصاد المدينة، بالإضافة إلى صناعة الألبان والأجبان. كما يشمل الاقتصاد قطاع الأعمال الحرة ووظائف الحكومة.
المعالم الأثرية
تضم مدينة الباب العديد من المعالم الأثرية، منها:
الطريق المرصوف في شمال المدينة.
أقنية الماء الجوفي المندثرة.
تل بطنان الأثري.
المساكن الحجرية والطينية ذات الأسطح المستوية.
الأزقة الضيقة.
مسجد الجامع الكبير الأموي.
الأسواق المسقوفة مثل السوق القبلي، السوق الشمالي، والسوق الغربي.
الشوارع الرئيسية
من أهم شوارع المدينة:
الشارع العام.
شارع ساحة مرطو.
شارع المتحلق الشمالي.
شارع الخراب.
شارع الكورنيش.
التقسيمات الإدارية
تتكون مدينة الباب من خمس مناطق رئيسية، كل منها يحتوي على عدة أحياء:
المنطقة القديمة: تشمل أحياء مثل حارة العشرة والتجارة والمصاري، وتضم المسجد الأموي الكبير، دار السينما، السوق المسقوف، والحمام الشعبي.
المنطقة الغربية: تضم أحياء غريبة وجبل عقيل، وتحتوي على المستشفى الوطني ومدرسة الثانوية الصناعية.
المنطقة الشمالية: تشمل أحياء غرناطة والنصر والشمالية وسوق ساحة مرطو.
المنطقة الشرقية: تضم أحياء الشرقية وسوق الهال الذي يعد أكبر سوق للفواكه والخضار.
المنطقة الجنوبية: تحتوي على أحياء آل النجار، الراهب، قبلية، وزمزم، بالإضافة إلى مدرسة الثانوية الشرعية للبنين، الملعب البلدي، ومدرسة الفنون الجميلة للبنات.
السكان
يبلغ عدد سكان مدينة الباب حوالي 300,889 نسمة حسب إحصائيات عام 2008. يتحدث السكان اللغة العربية، ويتبعون الديانة الإسلامية السنية، وهم معروفون بصفات مثل الكرم والشجاعة والمساعدة، فضلاً عن إكرام الضيف.
الاقتصاد
تعتمد مدينة الباب بشكل رئيسي على القطاع الزراعي، حيث تشتهر بزراعة محاصيل مثل القمح، الشعير، والبقوليات. كما تتم زراعة محاصيل الفستق، الرمان، الزيتون، والخضار باستخدام الري. تربية المواشي من الأغنام، الأبقار، والدواجن تعد أيضًا جزءًا من اقتصاد المدينة، بالإضافة إلى صناعة الألبان والأجبان. كما يشمل الاقتصاد قطاع الأعمال الحرة ووظائف الحكومة.
المعالم الأثرية
تضم مدينة الباب العديد من المعالم الأثرية، منها:
الطريق المرصوف في شمال المدينة.
أقنية الماء الجوفي المندثرة.
تل بطنان الأثري.
المساكن الحجرية والطينية ذات الأسطح المستوية.
الأزقة الضيقة.
مسجد الجامع الكبير الأموي.
الأسواق المسقوفة مثل السوق القبلي، السوق الشمالي، والسوق الغربي.
الشوارع الرئيسية
من أهم شوارع المدينة:
الشارع العام.
شارع ساحة مرطو.
شارع المتحلق الشمالي.
شارع الخراب.
شارع الكورنيش.
التقسيمات الإدارية
تتكون مدينة الباب من خمس مناطق رئيسية، كل منها يحتوي على عدة أحياء:
المنطقة القديمة: تشمل أحياء مثل حارة العشرة والتجارة والمصاري، وتضم المسجد الأموي الكبير، دار السينما، السوق المسقوف، والحمام الشعبي.
المنطقة الغربية: تضم أحياء غريبة وجبل عقيل، وتحتوي على المستشفى الوطني ومدرسة الثانوية الصناعية.
المنطقة الشمالية: تشمل أحياء غرناطة والنصر والشمالية وسوق ساحة مرطو.
المنطقة الشرقية: تضم أحياء الشرقية وسوق الهال الذي يعد أكبر سوق للفواكه والخضار.
المنطقة الجنوبية: تحتوي على أحياء آل النجار، الراهب، قبلية، وزمزم، بالإضافة إلى مدرسة الثانوية الشرعية للبنين، الملعب البلدي، ومدرسة الفنون الجميلة للبنات.