الامارات 7 - السودان، الذي يُعرف رسميًا بجمهورية السودان، يقع في شمال شرق قارة أفريقيا. تحده من الشمال مصر وليبيا، ومن الجنوب جنوب السودان، ومن الغرب تشاد وأفريقيا الوسطى، ومن الشرق إثيوبيا وإريتريا. تمتد مساحة السودان لتبلغ حوالي 1,886,068 كيلومتر مربع، ويُقسّم إلى عدة ولايات تضم كل واحدة منها مناطق سكنية ومدن.
مدينة واو هي إحدى مدن دولة جنوب السودان، وتقع في ولاية غرب بحر الغزال شمال مدينة جوبا، عاصمة جنوب السودان. تأسست المدينة في منتصف القرن التاسع عشر بفضل إرسالية كاثوليكية، وارتفعت إلى مستوى العاصمة لإقليم بحر الغزال في عام 1898م تحت الاحتلال الإنجليزي.
تعد مدينة واو مركزًا إداريًا هامًا في الولاية، وتضم مطارًا يربطها بالمدن الأخرى في البلاد، إضافة إلى جامعة بحر الغزال التي تأسست في 1991م.
مناخ المدينة يتسم بموسم الأمطار الذي يستمر من أبريل إلى نوفمبر، كما يمر عبرها نهر الجور الذي يُعتبر رافدًا هامًا لنهر النيل. توجد أيضًا شبكة من السكك الحديدية التي تربط المدينة بباقي المدن عبر طرق عديدة مثل (واو أويل)، (واو واراب)، و(واو تونج رومبيك جوبان).
الديانة في واو: غالبية سكان المدينة يتبعون الديانة المسيحية، مع وجود طوائف مثل الأرثوذكسية والكاثوليكية والبروتستانتية، كما تضم المدينة كاتدرائية القديسة مريم، التي تُعد من أكبر الكنائس في إفريقيا. كما يوجد في المدينة عدد من المسلمين، الذين دخلوا إلى المدينة عبر الزبير باشا رحمة، بالإضافة إلى ممارسات دينية محلية تشمل عبادة الأسلاف. السكان في المدينة ينتمون إلى قبائل الفرتيت، الينكا، واللوه.
مدينة واو هي إحدى مدن دولة جنوب السودان، وتقع في ولاية غرب بحر الغزال شمال مدينة جوبا، عاصمة جنوب السودان. تأسست المدينة في منتصف القرن التاسع عشر بفضل إرسالية كاثوليكية، وارتفعت إلى مستوى العاصمة لإقليم بحر الغزال في عام 1898م تحت الاحتلال الإنجليزي.
تعد مدينة واو مركزًا إداريًا هامًا في الولاية، وتضم مطارًا يربطها بالمدن الأخرى في البلاد، إضافة إلى جامعة بحر الغزال التي تأسست في 1991م.
مناخ المدينة يتسم بموسم الأمطار الذي يستمر من أبريل إلى نوفمبر، كما يمر عبرها نهر الجور الذي يُعتبر رافدًا هامًا لنهر النيل. توجد أيضًا شبكة من السكك الحديدية التي تربط المدينة بباقي المدن عبر طرق عديدة مثل (واو أويل)، (واو واراب)، و(واو تونج رومبيك جوبان).
الديانة في واو: غالبية سكان المدينة يتبعون الديانة المسيحية، مع وجود طوائف مثل الأرثوذكسية والكاثوليكية والبروتستانتية، كما تضم المدينة كاتدرائية القديسة مريم، التي تُعد من أكبر الكنائس في إفريقيا. كما يوجد في المدينة عدد من المسلمين، الذين دخلوا إلى المدينة عبر الزبير باشا رحمة، بالإضافة إلى ممارسات دينية محلية تشمل عبادة الأسلاف. السكان في المدينة ينتمون إلى قبائل الفرتيت، الينكا، واللوه.