الامارات 7 - المدينة العالمية هي المدينة التي تمثل مركزًا مهمًا في النظام الاقتصادي العالمي. وقد قدمت عالمة الاجتماع ساسكيا ساسن هذا المصطلح في عام 1991 كبديل لمفهوم "المدن العملاقة" (mega cities)، مشيرة إلى مدن مثل طوكيو ونيويورك ولندن التي تهيمن على جزء كبير من التجارة العالمية.
تصنيف المدن العالمية يعتمد على عدة معايير أساسية، تشمل:
الخصائص الاقتصادية:
يُعد الاقتصاد من المؤشرات الرئيسية لتصنيف المدينة كمدينة عالمية.
تحتوي المدن العالمية على مقرات لشركات متعددة الجنسيات، مؤسسات مالية كبيرة، والبورصات التي تؤثر على الاقتصاد العالمي.
تشمل الخصائص الاقتصادية الناتج المحلي الإجمالي، القيم السوقية، توفر الخدمات المالية، كلفة المعيشة، وعدد أصحاب الثروات الشخصية الكبيرة.
الخصائص السياسية:
تأثير المدينة في الشؤون العالمية، وقدرتها على استضافة المنظمات الدولية مثل حلف الناتو.
تنوعها الديموغرافي من حيث السكان والمواصلات، ومستوى التحضر.
استضافة فعاليات دولية، مثل المؤتمرات والمناسبات الكبرى.
الخصائص الثقافية:
تضم المدن العالمية مؤسسات ثقافية مثل المتاحف، السينما، والمسارح.
تأثير إعلامي عالمي عبر وسائل الإعلام الشهيرة.
القدرة على استضافة أحداث رياضية عالمية مثل كأس العالم والألعاب الأولمبية.
وجود مراكز تعليمية رائدة مثل الجامعات والمدارس الدولية.
البنية التحتية:
توفر أنظمة مواصلات حديثة وآمنة، مع وجود موانئ بحرية ومطارات دولية.
تقدم في الاتصالات والخدمات الرقمية مثل الإنترنت عالي السرعة.
توافر مراكز صحية متطورة لخدمة السكان والزوار.
محاولات تصنيف المدن: في عام 1998، قامت مجموعة دراسات العولمة والمدن العالمية (GaWC) في جامعة لافبرو بتصنيف المدن بناءً على مدى توفر خدمات متقدمة في مجالات مثل الإعلان والمحاسبة. تم تقسيم المدن إلى ثلاث فئات: "ألفا" و"بيتا" و"غاما"، مع فئات فرعية لكل منها. تم تحديث التصنيف كل أربعة سنوات، مع إضافة معايير جديدة في عام 2004.
هذا التصنيف يعتمد بشكل رئيسي على معايير اقتصادية، ويأخذ في اعتباره المقار الرئيسية للشركات العالمية والمالية والخدمات الاستشارية.
تصنيف المدن العالمية يعتمد على عدة معايير أساسية، تشمل:
الخصائص الاقتصادية:
يُعد الاقتصاد من المؤشرات الرئيسية لتصنيف المدينة كمدينة عالمية.
تحتوي المدن العالمية على مقرات لشركات متعددة الجنسيات، مؤسسات مالية كبيرة، والبورصات التي تؤثر على الاقتصاد العالمي.
تشمل الخصائص الاقتصادية الناتج المحلي الإجمالي، القيم السوقية، توفر الخدمات المالية، كلفة المعيشة، وعدد أصحاب الثروات الشخصية الكبيرة.
الخصائص السياسية:
تأثير المدينة في الشؤون العالمية، وقدرتها على استضافة المنظمات الدولية مثل حلف الناتو.
تنوعها الديموغرافي من حيث السكان والمواصلات، ومستوى التحضر.
استضافة فعاليات دولية، مثل المؤتمرات والمناسبات الكبرى.
الخصائص الثقافية:
تضم المدن العالمية مؤسسات ثقافية مثل المتاحف، السينما، والمسارح.
تأثير إعلامي عالمي عبر وسائل الإعلام الشهيرة.
القدرة على استضافة أحداث رياضية عالمية مثل كأس العالم والألعاب الأولمبية.
وجود مراكز تعليمية رائدة مثل الجامعات والمدارس الدولية.
البنية التحتية:
توفر أنظمة مواصلات حديثة وآمنة، مع وجود موانئ بحرية ومطارات دولية.
تقدم في الاتصالات والخدمات الرقمية مثل الإنترنت عالي السرعة.
توافر مراكز صحية متطورة لخدمة السكان والزوار.
محاولات تصنيف المدن: في عام 1998، قامت مجموعة دراسات العولمة والمدن العالمية (GaWC) في جامعة لافبرو بتصنيف المدن بناءً على مدى توفر خدمات متقدمة في مجالات مثل الإعلان والمحاسبة. تم تقسيم المدن إلى ثلاث فئات: "ألفا" و"بيتا" و"غاما"، مع فئات فرعية لكل منها. تم تحديث التصنيف كل أربعة سنوات، مع إضافة معايير جديدة في عام 2004.
هذا التصنيف يعتمد بشكل رئيسي على معايير اقتصادية، ويأخذ في اعتباره المقار الرئيسية للشركات العالمية والمالية والخدمات الاستشارية.