الامارات 7 - مدينة كيشيناو هي عاصمة جمهورية مولدافيا، وتقع في قلب أوروبا الشرقية، وهي أكبر مدينة في البلاد وأهم مركز إداري وصناعي. تأسست المدينة في عام 1436م، وكانت جزءًا من الإمارة المولدافية قبل أن تخضع للحكم العثماني في القرن السادس عشر. في القرن التاسع عشر، أصبحت تحت سيطرة الإمبراطورية الروسية، ثم أصبحت جزءًا من بيسارابيا بعد 1812م. في العصر السوفيتي، دمرت المدينة خلال الحرب العالمية الثانية، ولكنها أعيد بناؤها لاحقًا بأسلوب معماري ستاليني.
كيشيناو تتمتع بمناخ قاري مع صيف حار وجاف وشتاء بارد ممطر. المدينة مقسمة إلى خمس بلديات رئيسية وهي بوتانيكا، بويوكاني، سنترو، سيوكانا، وراشكاني، ويقودها عمدة منتخب من قبل السكان.
الاقتصاد في كيشيناو يعتمد على الصناعة والخدمات، مع صناعات رئيسية تشمل البناء، المعدات الثقيلة، صناعة البلاستيك، النبيذ، التبغ، والملابس. المدينة أيضًا مركز هام للإعلام في مولدافيا.
تعتبر المدينة غنية بالمناطق الطبيعية والحدائق العامة التي تضم العديد من البحيرات والمتنزهات، مما يجعلها وجهة سياحية محبوبة. من أبرز المعالم السياحية قوس النصر، متحف زمستفي، منتزه ستيفان سل ماري، ومتحف الشاعر الكسندر بوشكين. كما تتمتع كيشيناو بوجود عدة مناطق ثقافية وأثرية تعكس تاريخها الطويل والمتنوع.
كيشيناو تعتبر مركزًا اقتصاديًا وثقافيًا هامًا في مولدافيا، وهي تمثل نقطة التقاء بين تاريخ طويل من التأثيرات العثمانية والروسية، إضافة إلى التطور الذي شهدته بعد الاستقلال في 1991م.
كيشيناو تتمتع بمناخ قاري مع صيف حار وجاف وشتاء بارد ممطر. المدينة مقسمة إلى خمس بلديات رئيسية وهي بوتانيكا، بويوكاني، سنترو، سيوكانا، وراشكاني، ويقودها عمدة منتخب من قبل السكان.
الاقتصاد في كيشيناو يعتمد على الصناعة والخدمات، مع صناعات رئيسية تشمل البناء، المعدات الثقيلة، صناعة البلاستيك، النبيذ، التبغ، والملابس. المدينة أيضًا مركز هام للإعلام في مولدافيا.
تعتبر المدينة غنية بالمناطق الطبيعية والحدائق العامة التي تضم العديد من البحيرات والمتنزهات، مما يجعلها وجهة سياحية محبوبة. من أبرز المعالم السياحية قوس النصر، متحف زمستفي، منتزه ستيفان سل ماري، ومتحف الشاعر الكسندر بوشكين. كما تتمتع كيشيناو بوجود عدة مناطق ثقافية وأثرية تعكس تاريخها الطويل والمتنوع.
كيشيناو تعتبر مركزًا اقتصاديًا وثقافيًا هامًا في مولدافيا، وهي تمثل نقطة التقاء بين تاريخ طويل من التأثيرات العثمانية والروسية، إضافة إلى التطور الذي شهدته بعد الاستقلال في 1991م.