الامارات 7 - مدينة سيواس تقع في تركيا عند خطوط الطول 37.016110 وخطوط العرض 39.748330، وترتفع عن مستوى سطح البحر بحوالي 1,287 مترًا. تتبع المدينة التوقيت الزمني (EEST)، وبلغ عدد سكانها حوالي 213,587 نسمة في عام 2000، وارتفع إلى 251,776 نسمة بحلول عام 2013.
الاقتصاد في سيواس
تُعد سيواس مركزًا تجاريًا يربط بين شمال وجنوب وغرب وشرق تركيا، وصولاً إلى العراق وإيران. أسهم تطوّر شبكة السكك الحديدية في تعزيز موقعها الاقتصادي، حيث تُعتبر نقطة تقاطع لعدة خطوط حديدية. إضافةً إلى ذلك، ترتبط المدينة جويًا بمناطق متعددة. ينمو القطاع الصناعي في المدينة بمنتجات متنوعة تشمل القطن، الإسمنت، والمنسوجات الصوفية. كما تُعتبر سيواس مركزًا رئيسيًا لإنتاج الحبوب، وأرضًا غنية بخام الحديد.
نبذة تاريخية عن مدينة سيواس
مرت سيواس بعدة مراحل تاريخية مهمة، أبرزها:
نهاية القرن الثالث الميلادي: أصبحت سيواس عاصمة لأرمينيا الصغرى تحت حكم الإمبراطور دقلديانوس.
القرن السادس: أعاد الإمبراطور البيزنطي جستنيان الأول بناء أسوار المدينة.
عام 1021: تنازل الملك الأرمني فسبوراكان عن سيطرته على المدينة للإمبراطور البيزنطي باسل الثاني.
عام 1172: دخلت المدينة تحت حكم السلاجقة.
عام 1919: استضافت سيواس المؤتمر الوطني الثاني بقيادة مصطفى كمال.
أواخر القرن السادس عشر: شهدت تمردًا قاده أحد الكرد من عشيرة جلالي ضد الدولة العثمانية. انتهى التمرد بهزيمة الباشا العثماني في معركة قرب المدينة.
مدينة سيواس تمثل مزيجًا من التاريخ العريق والموقع الاقتصادي الاستراتيجي، مما يجعلها واحدة من المدن البارزة في تركيا.
الاقتصاد في سيواس
تُعد سيواس مركزًا تجاريًا يربط بين شمال وجنوب وغرب وشرق تركيا، وصولاً إلى العراق وإيران. أسهم تطوّر شبكة السكك الحديدية في تعزيز موقعها الاقتصادي، حيث تُعتبر نقطة تقاطع لعدة خطوط حديدية. إضافةً إلى ذلك، ترتبط المدينة جويًا بمناطق متعددة. ينمو القطاع الصناعي في المدينة بمنتجات متنوعة تشمل القطن، الإسمنت، والمنسوجات الصوفية. كما تُعتبر سيواس مركزًا رئيسيًا لإنتاج الحبوب، وأرضًا غنية بخام الحديد.
نبذة تاريخية عن مدينة سيواس
مرت سيواس بعدة مراحل تاريخية مهمة، أبرزها:
نهاية القرن الثالث الميلادي: أصبحت سيواس عاصمة لأرمينيا الصغرى تحت حكم الإمبراطور دقلديانوس.
القرن السادس: أعاد الإمبراطور البيزنطي جستنيان الأول بناء أسوار المدينة.
عام 1021: تنازل الملك الأرمني فسبوراكان عن سيطرته على المدينة للإمبراطور البيزنطي باسل الثاني.
عام 1172: دخلت المدينة تحت حكم السلاجقة.
عام 1919: استضافت سيواس المؤتمر الوطني الثاني بقيادة مصطفى كمال.
أواخر القرن السادس عشر: شهدت تمردًا قاده أحد الكرد من عشيرة جلالي ضد الدولة العثمانية. انتهى التمرد بهزيمة الباشا العثماني في معركة قرب المدينة.
مدينة سيواس تمثل مزيجًا من التاريخ العريق والموقع الاقتصادي الاستراتيجي، مما يجعلها واحدة من المدن البارزة في تركيا.