الامارات 7 - مدينة أوهايو، التي تُعرف بالإنجليزية باسم (Ohio)، هي العاصمة وأكبر مدينة في ولاية أوهايو الأمريكية. حصلت المدينة على اسمها من نهر أوهايو الذي يمر بالقرب منها، ويعني اسم "أوهايو" "النهر العظيم". تُعد حكومة ولاية أوهايو السلطة التنفيذية في الولاية، حيث تصدر جميع القوانين المحلية، وتساهم السلطتان التشريعية والقضائية في تطبيق وتنظيم هذه القوانين.
تشير الأدلة الأثرية والتاريخية إلى أن منطقة أوهايو كانت مأهولة بالسكان الأصليين منذ عام 1000 قبل الميلاد. وفي عام 1754، أصبحت المنطقة مستعمرة فرنسية، حيث اعتمدت فرنسا على أراضيها لتعزيز تجارتها مع بريطانيا. لكن بعد حرب السنوات السبع، تنازلت فرنسا عن أوهايو لبريطانيا بموجب معاهدة باريس. بعد استقلال الولايات المتحدة عن بريطانيا، كانت أوهايو واحدة من الولايات المستقلة، وأُعلن عن دستور الولاية في عام 1803، ليمنحها حكما ذاتيا في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
من الناحية الجغرافية، تقع أوهايو في موقع مميز يربط شمال وغرب الولايات المتحدة، مما يعزز من نموها الاقتصادي باعتبارها نقطة تجارة حيوية. تحتوي الولاية على العديد من المسطحات المائية، بما في ذلك روافد الأنهار مثل نهر أوهايو ونهر ميامي، بالإضافة إلى تلال وغابات تمتد عبر أراضيها. تمتد مساحة أوهايو الجغرافية على 116,096 كم².
أما من حيث التركيبة السكانية، فقد شهدت أوهايو نموا ملحوظا في عدد السكان منذ إعلان الحكم الذاتي. ويبلغ عدد سكانها حوالي 11.6 مليون نسمة، حيث يشكل الأمريكيون والأوروبيون 80% من السكان. وتعود النسبة المتبقية إلى أصول إفريقية وآسيوية، حيث هاجر العديد من الأفراد إلى أوهايو في القرن العشرين، لا سيما من ألمانيا، إنجلترا، إيطاليا، فرنسا، والمكسيك. يشكل الطلاب المهاجرون من مختلف دول العالم حوالي 1% من إجمالي السكان، ويغلب عليهم الطلاب الدارسون في جامعة أوهايو.
تشير الأدلة الأثرية والتاريخية إلى أن منطقة أوهايو كانت مأهولة بالسكان الأصليين منذ عام 1000 قبل الميلاد. وفي عام 1754، أصبحت المنطقة مستعمرة فرنسية، حيث اعتمدت فرنسا على أراضيها لتعزيز تجارتها مع بريطانيا. لكن بعد حرب السنوات السبع، تنازلت فرنسا عن أوهايو لبريطانيا بموجب معاهدة باريس. بعد استقلال الولايات المتحدة عن بريطانيا، كانت أوهايو واحدة من الولايات المستقلة، وأُعلن عن دستور الولاية في عام 1803، ليمنحها حكما ذاتيا في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
من الناحية الجغرافية، تقع أوهايو في موقع مميز يربط شمال وغرب الولايات المتحدة، مما يعزز من نموها الاقتصادي باعتبارها نقطة تجارة حيوية. تحتوي الولاية على العديد من المسطحات المائية، بما في ذلك روافد الأنهار مثل نهر أوهايو ونهر ميامي، بالإضافة إلى تلال وغابات تمتد عبر أراضيها. تمتد مساحة أوهايو الجغرافية على 116,096 كم².
أما من حيث التركيبة السكانية، فقد شهدت أوهايو نموا ملحوظا في عدد السكان منذ إعلان الحكم الذاتي. ويبلغ عدد سكانها حوالي 11.6 مليون نسمة، حيث يشكل الأمريكيون والأوروبيون 80% من السكان. وتعود النسبة المتبقية إلى أصول إفريقية وآسيوية، حيث هاجر العديد من الأفراد إلى أوهايو في القرن العشرين، لا سيما من ألمانيا، إنجلترا، إيطاليا، فرنسا، والمكسيك. يشكل الطلاب المهاجرون من مختلف دول العالم حوالي 1% من إجمالي السكان، ويغلب عليهم الطلاب الدارسون في جامعة أوهايو.