الامارات 7 - تعتبر مدينة ديترويت أكبر مدينة في ولاية ميشيغان من حيث المساحة وعدد السكان. اكتشفها أحد المستكشفين الفرنسيين في عام 1701م، ورغم مساحتها الكبيرة، إلا أن عدد سكانها منخفض ويبلغ حوالي 713,777 نسمة. يعود هذا الانخفاض إلى النمو الصناعي والتحضر، بالإضافة إلى تراجع صناعة السيارات في المدينة، مما أدى إلى هجرة السكان إلى الضواحي أو ولايات أخرى بحثاً عن فرص عمل. ورغم الظروف الاقتصادية الصعبة، تسعى ديترويت لتحسين وضعها وتعمل على أن تصبح مركزاً حضرياً واقتصادياً مهماً في الغرب الأوسط. وعلى الرغم من هذه التحديات، تُعتبر ديترويت مدينة حضرية جميلة.
تواجه ديترويت مشكلة ديموغرافية، حيث يبلغ متوسط العمر فيها 31 عاماً. من حيث التوزيع العرقي، يشكل الأمريكيون الأفارقة حوالي 82.7% من سكان المدينة، بينما يشكل البيض 10.6% منهم، وتبلغ نسبة الأعراق الأخرى 3%، فيما تبلغ نسبة الآسيويين 1.1%. ورغم هذا التنوع العرقي، تُعتبر ديترويت واحدة من أفقر المدن الكبرى في ولاية ميشيغان وفي الولايات المتحدة بشكل عام، حيث انخفض متوسط دخل الأسرة من 29,526 دولاراً في عام 2000م إلى 25,787 دولاراً في عام 2010م، ويعيش ثلث سكان المدينة تحت خط الفقر.
أما مدينة غراند رابيدز، فهي أكبر مدينة في غرب ولاية ميشيغان، وتقع على بعد حوالي 48 كم من بحيرة ميشيغان. تشتهر المدينة بتنوعها الاقتصادي في مجالات الرعاية الصحية، السيارات، الطيران، تكنولوجيا المعلومات، والسلع الاستهلاكية. كما تزدهر على ضفاف نهر غراند، وهي موطن لعدد من المعالم السياحية مثل حديقة الحيوانات جون بول، ومتحف جيرالد فورد، وبلكناب هيل. ويبلغ عدد سكان المدينة حوالي 188,040 نسمة.
مدينة وارين، ثالث أكبر مدينة في ميشيغان، تقع ضمن ضواحي منطقة ديترويت الكبرى ويقدر عدد سكانها بحوالي 135,000 نسمة. تأسست المدينة عام 1830م كمستوطنة صغيرة تُسمى بيبيز كورنرز (Beebe's Corners).
تواجه ديترويت مشكلة ديموغرافية، حيث يبلغ متوسط العمر فيها 31 عاماً. من حيث التوزيع العرقي، يشكل الأمريكيون الأفارقة حوالي 82.7% من سكان المدينة، بينما يشكل البيض 10.6% منهم، وتبلغ نسبة الأعراق الأخرى 3%، فيما تبلغ نسبة الآسيويين 1.1%. ورغم هذا التنوع العرقي، تُعتبر ديترويت واحدة من أفقر المدن الكبرى في ولاية ميشيغان وفي الولايات المتحدة بشكل عام، حيث انخفض متوسط دخل الأسرة من 29,526 دولاراً في عام 2000م إلى 25,787 دولاراً في عام 2010م، ويعيش ثلث سكان المدينة تحت خط الفقر.
أما مدينة غراند رابيدز، فهي أكبر مدينة في غرب ولاية ميشيغان، وتقع على بعد حوالي 48 كم من بحيرة ميشيغان. تشتهر المدينة بتنوعها الاقتصادي في مجالات الرعاية الصحية، السيارات، الطيران، تكنولوجيا المعلومات، والسلع الاستهلاكية. كما تزدهر على ضفاف نهر غراند، وهي موطن لعدد من المعالم السياحية مثل حديقة الحيوانات جون بول، ومتحف جيرالد فورد، وبلكناب هيل. ويبلغ عدد سكان المدينة حوالي 188,040 نسمة.
مدينة وارين، ثالث أكبر مدينة في ميشيغان، تقع ضمن ضواحي منطقة ديترويت الكبرى ويقدر عدد سكانها بحوالي 135,000 نسمة. تأسست المدينة عام 1830م كمستوطنة صغيرة تُسمى بيبيز كورنرز (Beebe's Corners).