الامارات 7 - مدينة ديرنكويو التركية، المعروفة أيضًا بمدينة الجن، تم اكتشافها حديثًا على يد السائحين التونسي محمد شيخي والمغربي حسن أصهاض في محافظة نوشهر، وهي إحدى محافظات منطقة وسط الأناضول. تقع المدينة تحت الأرض على عمق يصل إلى 51 مترًا، وأصبحت من أبرز الاكتشافات الأثرية المثيرة في العالم، حيث تم تصنيفها كواحدة من أسرار العصر الحديث.
سبب التسمية
اسم "ديرنكويو" يعود إلى معناه "البئر العميق"، وذلك بسبب عمق المدينة الكبير تحت الأرض وحجمها الواسع. كانت المدينة تستخدم كوسيلة للحماية والاختباء.
المعالم والمرافق
تحتوي المدينة على مجموعة من المرافق، منها مساكن سكنية، مطابخ، ممرات، غرف لعصر النبيذ، إسطبلات، غرف دينية للعبادة، خزانات للطعام، أنابيب مياه عذبة، أماكن لحيوانات، بالإضافة إلى وسائل أمان مبتكرة. كما تحتوي المدينة على مقابر كبيرة وفتحات تهوية لتوفير الهواء النقي في الأعماق السفلية.
الهدف من بناء المدينة
يعتقد الباحثون أن بناء مدينة ديرنكويو كان بهدف الحماية من الأخطار المحيطة. كانت مداخل المدينة تحتوي على صخور ضخمة تزن بين 200 و500 كيلوغرام، تُستخدم لإغلاق المدخل عند الحاجة، مما يمنح المدينة وسيلة دفاعية فعالة. يصل عمق المدينة إلى 85 مترًا تحت سطح الأرض، وتستوعب نحو 20 ألف شخص من سكانها، بما في ذلك الرجال والنساء والأطفال والحيوانات.
الهندسة المعمارية
تميزت الهندسة المعمارية لمدينة ديرنكويو بصعوبتها ودقتها، حيث تم بناؤها داخل الصخور البركانية اللينة. يُعتقد أن بناء المدينة كان باستخدام أدوات ومواد متقنة للغاية، مما يجعل إعادة بناء مثل هذه المدينة في العصر الحديث أمرًا مستحيلاً. هذا الإعجاز في البناء دفع البعض للاعتقاد بأن من بنى هذه المدينة هم الجن الذين يمتلكون قدرات خارقة.
سبب التسمية
اسم "ديرنكويو" يعود إلى معناه "البئر العميق"، وذلك بسبب عمق المدينة الكبير تحت الأرض وحجمها الواسع. كانت المدينة تستخدم كوسيلة للحماية والاختباء.
المعالم والمرافق
تحتوي المدينة على مجموعة من المرافق، منها مساكن سكنية، مطابخ، ممرات، غرف لعصر النبيذ، إسطبلات، غرف دينية للعبادة، خزانات للطعام، أنابيب مياه عذبة، أماكن لحيوانات، بالإضافة إلى وسائل أمان مبتكرة. كما تحتوي المدينة على مقابر كبيرة وفتحات تهوية لتوفير الهواء النقي في الأعماق السفلية.
الهدف من بناء المدينة
يعتقد الباحثون أن بناء مدينة ديرنكويو كان بهدف الحماية من الأخطار المحيطة. كانت مداخل المدينة تحتوي على صخور ضخمة تزن بين 200 و500 كيلوغرام، تُستخدم لإغلاق المدخل عند الحاجة، مما يمنح المدينة وسيلة دفاعية فعالة. يصل عمق المدينة إلى 85 مترًا تحت سطح الأرض، وتستوعب نحو 20 ألف شخص من سكانها، بما في ذلك الرجال والنساء والأطفال والحيوانات.
الهندسة المعمارية
تميزت الهندسة المعمارية لمدينة ديرنكويو بصعوبتها ودقتها، حيث تم بناؤها داخل الصخور البركانية اللينة. يُعتقد أن بناء المدينة كان باستخدام أدوات ومواد متقنة للغاية، مما يجعل إعادة بناء مثل هذه المدينة في العصر الحديث أمرًا مستحيلاً. هذا الإعجاز في البناء دفع البعض للاعتقاد بأن من بنى هذه المدينة هم الجن الذين يمتلكون قدرات خارقة.