الامارات 7 - تتموقع البرازيل في الجزء الشرقي من أمريكا الجنوبية، في النصف الغربي للكرة الأرضية. تحدها من الشمال كل من غيانا الفرنسية، وفنزويلا، وغويانا، وسورينام، بينما تحدها كولومبيا من الشمال الغربي. ومن الجنوب الغربي، تشترك في الحدود مع الباراغواي والأرجنتين، بينما تحدها الأوروغواي من الجنوب. أما من الغرب، فتحدها بيرو وبوليفيا، في حين تطل من الشرق على المحيط الأطلسي. الدول الوحيدة في أمريكا الجنوبية التي لا تحدها هي شيلي والإكوادور. من حيث الإحداثيات الجغرافية، تقع البرازيل على دائرة عرض 15.7833 درجة جنوبًا، وخط طول 47.8667 درجة غربًا.
ساهم الموقع الجغرافي للبرازيل في تطور البلاد، حيث يعد ساحلها المطل على المحيط الأطلسي والموقع بالقرب من خط الاستواء من العوامل المؤثرة في الثقافة البرازيلية. جذبت هذه العوامل السياح ومحبي الرياضات المائية، بفضل الطقس الدافئ، إضافة إلى توفر البيئة المناسبة لزراعة المحاصيل الاستوائية مثل البن، والكاكاو، والأرز، والموز، التي أثرت على المأكولات البرازيلية. كما أن اكتشاف احتياطيات النفط على ساحل المحيط الأطلسي جعلها لاعباً مهماً في صناعة النفط والغاز. كذلك، استغلت البرازيل وفرة الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء، مما ساهم في نمو اقتصادها.
تتميز جغرافيا البرازيل بتنوع كبير في التضاريس. في الشمال، يتمركز حوض نهر الأمازون الذي يعد أكبر غابة استوائية مطيرة في العالم. تحتوي هذه المنطقة على العديد من الجبال، بما في ذلك قمة جبل بيكو دا نبلينا التي تعد الأعلى في البلاد. في الجنوب الشرقي، تنتقل المرتفعات لتلتقي بالمحيط الأطلسي، مكونة منحدرات شديدة الارتفاع. تتدفق عدة أنهار كبيرة عبر البلاد، مثل نهر ساو فرانسيسكو ونهر بارانا.
مناخ البرازيل متنوع، حيث يشهد معظم المناطق مناخًا استوائيًا مع هطول أمطار طوال العام، خاصة في حوض الأمازون والساحل. أما في مناطقها الوسطى والجنوبية، فإن المناخ يكون جافًا أو معتدلًا في الشتاء وحارًا في الصيف. درجات الحرارة في ريو دي جانيرو تتراوح بين 29 درجة مئوية في فبراير و17 درجة مئوية في يوليو.
تتمتع البرازيل بتنوع حيوي هائل، حيث تحتوي على أنواع مختلفة من الحيوانات والنباتات، بما في ذلك الطيور المائية، التماسيح، والقرود. في غابات الأمازون، تنمو الأشجار العملاقة التي يصل ارتفاع بعضها إلى 60 مترًا. كما تضم الحياة البرية أنواعًا من الزواحف مثل الأناكوندا وثعابين الأمازون، بالإضافة إلى أسماك مثل البيرانا.
ساهم الموقع الجغرافي للبرازيل في تطور البلاد، حيث يعد ساحلها المطل على المحيط الأطلسي والموقع بالقرب من خط الاستواء من العوامل المؤثرة في الثقافة البرازيلية. جذبت هذه العوامل السياح ومحبي الرياضات المائية، بفضل الطقس الدافئ، إضافة إلى توفر البيئة المناسبة لزراعة المحاصيل الاستوائية مثل البن، والكاكاو، والأرز، والموز، التي أثرت على المأكولات البرازيلية. كما أن اكتشاف احتياطيات النفط على ساحل المحيط الأطلسي جعلها لاعباً مهماً في صناعة النفط والغاز. كذلك، استغلت البرازيل وفرة الطاقة الشمسية لتوليد الكهرباء، مما ساهم في نمو اقتصادها.
تتميز جغرافيا البرازيل بتنوع كبير في التضاريس. في الشمال، يتمركز حوض نهر الأمازون الذي يعد أكبر غابة استوائية مطيرة في العالم. تحتوي هذه المنطقة على العديد من الجبال، بما في ذلك قمة جبل بيكو دا نبلينا التي تعد الأعلى في البلاد. في الجنوب الشرقي، تنتقل المرتفعات لتلتقي بالمحيط الأطلسي، مكونة منحدرات شديدة الارتفاع. تتدفق عدة أنهار كبيرة عبر البلاد، مثل نهر ساو فرانسيسكو ونهر بارانا.
مناخ البرازيل متنوع، حيث يشهد معظم المناطق مناخًا استوائيًا مع هطول أمطار طوال العام، خاصة في حوض الأمازون والساحل. أما في مناطقها الوسطى والجنوبية، فإن المناخ يكون جافًا أو معتدلًا في الشتاء وحارًا في الصيف. درجات الحرارة في ريو دي جانيرو تتراوح بين 29 درجة مئوية في فبراير و17 درجة مئوية في يوليو.
تتمتع البرازيل بتنوع حيوي هائل، حيث تحتوي على أنواع مختلفة من الحيوانات والنباتات، بما في ذلك الطيور المائية، التماسيح، والقرود. في غابات الأمازون، تنمو الأشجار العملاقة التي يصل ارتفاع بعضها إلى 60 مترًا. كما تضم الحياة البرية أنواعًا من الزواحف مثل الأناكوندا وثعابين الأمازون، بالإضافة إلى أسماك مثل البيرانا.