الامارات 7 - الضحك يعتبر وسيلة فعّالة لتحفيز التفكير الإيجابي، إذ يُسهم في تحسين الحالة العقلية لدى الإنسان. لذا يُستحسن أن يبتسم الشخص، أو يشارك نكتة مضحكة، أو يتذكر قصة تضحكه، لأن الضحك، مهما كان مصدره، يعمل على توجيه الذهن نحو الأفكار الإيجابية.
أما تغيير البيئة، فهو يساعد أيضًا في تعزيز التفكير الإيجابي. بمجرد مغادرة الغرفة أو الخروج من المنزل والتمتع بالضوء الطبيعي، يُمكن للإنسان أن يلاحظ تحولًا في نمط تفكيره نحو الأفضل.
أما التنفس العميق، فيعد وسيلة أخرى لتحويل الأفكار السلبية إلى إيجابية. يكمن ذلك في التوقف عن العمل، الوقوف بثبات على الأرض، وأخذ ثلاثة أنفاس عميقة دون تسرع بين كل نفس وآخر.
من الطرق الفعّالة أيضًا التعرف على التشوهات الفكرية، حيث يمكن التخلص من التفكير السلبي من خلال التعرف على الأفكار المشوهة وتحديها. من أبرز هذه التشوهات: التفكير الأسود والأبيض، حيث يرى الشخص الأمور بشكل ثنائي دون الاعتراف بالفروق بين السلبي والإيجابي؛ لوم الذات، عندما يبالغ الشخص في تحميل نفسه المسؤولية عن مواقف لا دخل له فيها؛ غربلة التفكير، أي النظر إلى كل شيء من منظور سلبي؛ والتفكير الكارثي، أي توقع الأسوأ دائمًا.
من المهم أيضًا التركيز على نقاط القوة، فالانتباه إلى ما يُميز الفرد من إيجابيات يُعزز من شعوره بالثقة والطاقة الإيجابية. وفي حال بدأت الأفكار السلبية، على الشخص التوقف عنها والتركيز على الأمور التي تمنحه طاقة إيجابية.
وفي حال استمر التفكير السلبي، يمكن استخدام طريقة شريط المعصم المطاطي كإشارة لتنبيه العقل، ثم التفكير في مشاهد أو أفكار ممتعة، مثل الخروج مع الأصدقاء أو زيارة أماكن هادئة، مما يساعد على تحويل مسار التفكير نحو الإيجابية.
أما تغيير البيئة، فهو يساعد أيضًا في تعزيز التفكير الإيجابي. بمجرد مغادرة الغرفة أو الخروج من المنزل والتمتع بالضوء الطبيعي، يُمكن للإنسان أن يلاحظ تحولًا في نمط تفكيره نحو الأفضل.
أما التنفس العميق، فيعد وسيلة أخرى لتحويل الأفكار السلبية إلى إيجابية. يكمن ذلك في التوقف عن العمل، الوقوف بثبات على الأرض، وأخذ ثلاثة أنفاس عميقة دون تسرع بين كل نفس وآخر.
من الطرق الفعّالة أيضًا التعرف على التشوهات الفكرية، حيث يمكن التخلص من التفكير السلبي من خلال التعرف على الأفكار المشوهة وتحديها. من أبرز هذه التشوهات: التفكير الأسود والأبيض، حيث يرى الشخص الأمور بشكل ثنائي دون الاعتراف بالفروق بين السلبي والإيجابي؛ لوم الذات، عندما يبالغ الشخص في تحميل نفسه المسؤولية عن مواقف لا دخل له فيها؛ غربلة التفكير، أي النظر إلى كل شيء من منظور سلبي؛ والتفكير الكارثي، أي توقع الأسوأ دائمًا.
من المهم أيضًا التركيز على نقاط القوة، فالانتباه إلى ما يُميز الفرد من إيجابيات يُعزز من شعوره بالثقة والطاقة الإيجابية. وفي حال بدأت الأفكار السلبية، على الشخص التوقف عنها والتركيز على الأمور التي تمنحه طاقة إيجابية.
وفي حال استمر التفكير السلبي، يمكن استخدام طريقة شريط المعصم المطاطي كإشارة لتنبيه العقل، ثم التفكير في مشاهد أو أفكار ممتعة، مثل الخروج مع الأصدقاء أو زيارة أماكن هادئة، مما يساعد على تحويل مسار التفكير نحو الإيجابية.