الامارات 7 - توجد عدة اختبارات طبية تساعد في تحديد جنس الجنين، ومنها:
فحص الموجات فوق الصوتية (السونار): يُستخدم هذا الفحص لمتابعة نمو الجنين وتطوره، ويمكن من خلاله تحديد جنس الجنين بين الأسبوع السادس عشر والعشرين من الحمل، عندما يصبح من الممكن رؤية الأعضاء التناسلية بوضوح.
اختبار الحمض النووي الخالي من الخلايا: يعتمد هذا الاختبار على أخذ عينة من دم الأم للكشف عن الاضطرابات الجينية، ويُستخدم أيضاً للكشف عن جنس الجنين من خلال تحليل المادة الوراثية المسؤولة عن الصفات الجنسية.
الاختبارات الجينية: مثل اختبار بزل السائل الأمنيوسي واختبار الزغابات المشيمية، وهذه الاختبارات تجرى عادة في حالات تكون فيها احتمالية وجود اضطرابات جينية مرتفعة، ويمكن استخدامها للكشف عن جنس الجنين.
بالإضافة إلى الاختبارات الطبية، توجد بعض الخرافات الشائعة التي يُعتقد أنها تكشف عن جنس الجنين، ولكن لا يوجد دليل علمي يؤكد صحتها:
تقلّب المزاج الشديد: يُزعم أن الحامل بأنثى تكون أكثر تقلباً في المزاج، لكن التغيرات الهرمونية تحدث بشكل عام بغض النظر عن جنس الجنين.
بروز البطن للأعلى: يعتقد البعض أن بروز البطن للأعلى يشير إلى الحمل ببنت، ولكن شكل البطن يعتمد على عدة عوامل مثل وزن الأم قبل الحمل ومرونة عضلات البطن.
نبض الجنين السريع: يُعتقد أن نبض الجنين السريع يشير إلى الحمل بأنثى، لكن الحقيقة أن نبض الجنين يختلف حسب عمره، ويزداد سرعة مع تقدم الحمل، دون علاقة بجنس الجنين.
اشتهاء الحلويات: يُقال إن الحامل التي تشتهي الحلويات تحمل بأنثى، لكن في الواقع، لا يوجد علاقة بين جنس الجنين وما تشتهيه الأم.
ظهور الحبوب على البشرة: يعتقد البعض أن ظهور الحبوب يشير إلى الحمل ببنت، لكن التغيّرات الهرمونية هي التي تؤثر على البشرة، وليس جنس الجنين.
غثيان الصباح الشديد: يُظن أن غثيان الصباح الشديد يدل على الحمل بأنثى، لكن السبب في الغثيان يعود لارتفاع بعض الهرمونات، وليس لجنس الجنين.
فحص الموجات فوق الصوتية (السونار): يُستخدم هذا الفحص لمتابعة نمو الجنين وتطوره، ويمكن من خلاله تحديد جنس الجنين بين الأسبوع السادس عشر والعشرين من الحمل، عندما يصبح من الممكن رؤية الأعضاء التناسلية بوضوح.
اختبار الحمض النووي الخالي من الخلايا: يعتمد هذا الاختبار على أخذ عينة من دم الأم للكشف عن الاضطرابات الجينية، ويُستخدم أيضاً للكشف عن جنس الجنين من خلال تحليل المادة الوراثية المسؤولة عن الصفات الجنسية.
الاختبارات الجينية: مثل اختبار بزل السائل الأمنيوسي واختبار الزغابات المشيمية، وهذه الاختبارات تجرى عادة في حالات تكون فيها احتمالية وجود اضطرابات جينية مرتفعة، ويمكن استخدامها للكشف عن جنس الجنين.
بالإضافة إلى الاختبارات الطبية، توجد بعض الخرافات الشائعة التي يُعتقد أنها تكشف عن جنس الجنين، ولكن لا يوجد دليل علمي يؤكد صحتها:
تقلّب المزاج الشديد: يُزعم أن الحامل بأنثى تكون أكثر تقلباً في المزاج، لكن التغيرات الهرمونية تحدث بشكل عام بغض النظر عن جنس الجنين.
بروز البطن للأعلى: يعتقد البعض أن بروز البطن للأعلى يشير إلى الحمل ببنت، ولكن شكل البطن يعتمد على عدة عوامل مثل وزن الأم قبل الحمل ومرونة عضلات البطن.
نبض الجنين السريع: يُعتقد أن نبض الجنين السريع يشير إلى الحمل بأنثى، لكن الحقيقة أن نبض الجنين يختلف حسب عمره، ويزداد سرعة مع تقدم الحمل، دون علاقة بجنس الجنين.
اشتهاء الحلويات: يُقال إن الحامل التي تشتهي الحلويات تحمل بأنثى، لكن في الواقع، لا يوجد علاقة بين جنس الجنين وما تشتهيه الأم.
ظهور الحبوب على البشرة: يعتقد البعض أن ظهور الحبوب يشير إلى الحمل ببنت، لكن التغيّرات الهرمونية هي التي تؤثر على البشرة، وليس جنس الجنين.
غثيان الصباح الشديد: يُظن أن غثيان الصباح الشديد يدل على الحمل بأنثى، لكن السبب في الغثيان يعود لارتفاع بعض الهرمونات، وليس لجنس الجنين.