الامارات 7 - النسيان هو عملية توقف العقل عن استرجاع بعض المعلومات أو غيابها عن الذاكرة، سواء كان ذلك بشكل إرادي أو غير إرادي. وعندما يتعلق الأمر بنسيان شخص ما، فهذا يعني التوقف عن التفكير فيه والتخلي عن الذكريات المرتبطة به، مما يتيح للفرد تجاوز الألم الناتج عن هذا الشخص.
توجد العديد من الأساليب التي يمكن اتباعها لتساعد على نسيان الألم والتجاوز، ومنها:
إعطاء الوقت الكافي: النسيان يحتاج إلى وقت، ومن المهم أن يترك الشخص لنفسه فترة للشفاء، حيث يسهم الوقت في معالجة الجراح وزيادة القدرة على التجاوز.
تقبل الواقع: من الطبيعي أن يواجه الشخص صدمة عند تعرضه للأذى من شخص كان مهمًا له. ولكن تقبل الحقيقة يساعد على المضي قدمًا وتجاوز الألم. الرفض والمقاومة قد يعيقان عملية النسيان.
الاهتمام بالصحة الجسدية والعقلية: الحفاظ على الصحة من خلال ممارسة الرياضة واتباع أسلوب حياة صحي يساعد العقل على الشفاء ويقلل من التفكير المستمر في الألم.
قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة: الأشخاص الإيجابيون يمكنهم أن يساهموا في رفع المعنويات وتقليل الألم. التفاعل معهم يعين الشخص على الانشغال عن الأفكار السيئة والبدء في مقارنة حبهم له بشخص آخر سبب له الألم.
التعبير عن المشاعر: التحدث عن الألم مع الأصدقاء أو كتابته يمكن أن يكون وسيلة للتخلص من المشاعر السلبية، مما يسهم في تخفيف الألم وفهمه بشكل أعمق.
المسامحة: المسامحة تعتبر خطوة أساسية للنسيان. إذ لا يمكن للشخص نسيان الألم ما دام يحمل مشاعر الغضب تجاه من آذاه. كذلك يجب مسامحة النفس لتحريرها من اللوم.
تجنب الشعور بالوحدة: الانشغال بأمور جديدة أو مفيدة يساعد على نسيان الألم. الشعور بالوحدة قد يعمق التفكير في الألم، لذا من الأفضل ملء الوقت بأشياء تعزز الإيجابية.
عدم الملاحقة: تتبع أخبار الشخص الذي آذاك أو محاولة معرفة تفاصيل حياته يعيق عملية النسيان. يجب تجنب الفضول المستمر الذي يمنع العقل من المضي قدمًا.
عدم المقارنة: مقارنة الحياة الحالية بما كانت عليه مع الشخص الذي سبب الألم يمنع الشخص من التقدم. قد يؤدي ذلك إلى تضخيم صورة هذا الشخص وعودة مشاعر الندم، مما يعطل عملية النسيان.
قطع التواصل: من الضروري قطع أي نوع من التواصل مع الشخص الذي يسبب الألم، وذلك بشكل نهائي. هذا الإجراء يساعد العقل على تقبل الواقع والمضي قدمًا في الحياة دون تأثير الشخص الآخر.
اتباع هذه الخطوات يساعد الشخص على التخلص من الألم وتجاوز تأثيرات الشخص الذي سبب له الألم تدريجيًا.
توجد العديد من الأساليب التي يمكن اتباعها لتساعد على نسيان الألم والتجاوز، ومنها:
إعطاء الوقت الكافي: النسيان يحتاج إلى وقت، ومن المهم أن يترك الشخص لنفسه فترة للشفاء، حيث يسهم الوقت في معالجة الجراح وزيادة القدرة على التجاوز.
تقبل الواقع: من الطبيعي أن يواجه الشخص صدمة عند تعرضه للأذى من شخص كان مهمًا له. ولكن تقبل الحقيقة يساعد على المضي قدمًا وتجاوز الألم. الرفض والمقاومة قد يعيقان عملية النسيان.
الاهتمام بالصحة الجسدية والعقلية: الحفاظ على الصحة من خلال ممارسة الرياضة واتباع أسلوب حياة صحي يساعد العقل على الشفاء ويقلل من التفكير المستمر في الألم.
قضاء الوقت مع الأصدقاء والعائلة: الأشخاص الإيجابيون يمكنهم أن يساهموا في رفع المعنويات وتقليل الألم. التفاعل معهم يعين الشخص على الانشغال عن الأفكار السيئة والبدء في مقارنة حبهم له بشخص آخر سبب له الألم.
التعبير عن المشاعر: التحدث عن الألم مع الأصدقاء أو كتابته يمكن أن يكون وسيلة للتخلص من المشاعر السلبية، مما يسهم في تخفيف الألم وفهمه بشكل أعمق.
المسامحة: المسامحة تعتبر خطوة أساسية للنسيان. إذ لا يمكن للشخص نسيان الألم ما دام يحمل مشاعر الغضب تجاه من آذاه. كذلك يجب مسامحة النفس لتحريرها من اللوم.
تجنب الشعور بالوحدة: الانشغال بأمور جديدة أو مفيدة يساعد على نسيان الألم. الشعور بالوحدة قد يعمق التفكير في الألم، لذا من الأفضل ملء الوقت بأشياء تعزز الإيجابية.
عدم الملاحقة: تتبع أخبار الشخص الذي آذاك أو محاولة معرفة تفاصيل حياته يعيق عملية النسيان. يجب تجنب الفضول المستمر الذي يمنع العقل من المضي قدمًا.
عدم المقارنة: مقارنة الحياة الحالية بما كانت عليه مع الشخص الذي سبب الألم يمنع الشخص من التقدم. قد يؤدي ذلك إلى تضخيم صورة هذا الشخص وعودة مشاعر الندم، مما يعطل عملية النسيان.
قطع التواصل: من الضروري قطع أي نوع من التواصل مع الشخص الذي يسبب الألم، وذلك بشكل نهائي. هذا الإجراء يساعد العقل على تقبل الواقع والمضي قدمًا في الحياة دون تأثير الشخص الآخر.
اتباع هذه الخطوات يساعد الشخص على التخلص من الألم وتجاوز تأثيرات الشخص الذي سبب له الألم تدريجيًا.