الامارات 7 - تقوس الساقين هو حالة يظهر فيها انحناء الساقين بشكل خارجي بحيث تكون الركبتان متباعدتين حتى عند جمع الكاحلين معًا. تتعدد طرق العلاج المتاحة لهذا التشوه وتعتمد على عدة عوامل مثل عمر المريض، شدة الحالة، السبب الكامن وراء التقوس، وغيرها. يمكن أن تشمل العلاجات الأدوية، الدعامات المساعدة، أو الإجراءات الطبية والجراحية، بهدف تصحيح محاذاة العظام ومنع تطور الحالة.
المتابعة والملاحظة
في معظم حالات تقوس الساقين عند الأطفال، يكون العلاج الأولي هو المتابعة والملاحظة. غالبًا ما تختفي الحالة مع نمو الطفل بشكل طبيعي، لكن في الحالات الخفيفة يمكن اللجوء إلى الدعامات الطبية لتصحيح الوضع تدريجيًا. من المهم متابعة حالة الطفل بواسطة فحوصات تصويرية دورية كل ستة أشهر لتقييم التحسن، وإذا لاحظ الأهل تفاقم الحالة أو ظهور أعراض أخرى مثل تقوس شديد أو قصر في الطول، يجب استشارة الطبيب.
الجراحة
في الحالات التي لا تختفي فيها الحالة عند بلوغ الطفل سن المراهقة، أو في الحالات التي يتسبب فيها التقوس في تشوهات شديدة، قد يلزم التدخل الجراحي. العمليات الجراحية ضرورية أيضًا في حالات مرضية معينة مثل الكساح أو مرض بلونت. توجد عدة أنواع من الجراحة لعلاج تقوس الساقين:
عملية تعديل مراكز النمو: تهدف إلى تعديل سرعة نمو العظام باستخدام صفائح طبية لتصحيح التقوس تدريجيًا. هذه العملية بسيطة وفعّالة، ويتعافى الطفل منها بسرعة.
قطع عظم قصبة الساق: تتطلب هذه العملية قطع عظمة قصبة الساق لإعادة تشكيلها وتصحيح المحاذاة، مع استخدام تقنيات التثبيت المناسبة.
علاج السبب الأساسي
في بعض الحالات، يمكن أن يكون تقوس الساقين نتيجة لمرض معين مثل مرض بلونت أو الكساح. في هذه الحالات، يعتمد العلاج على السبب:
مرض بلونت: يتطلب علاجًا مشتركًا بين الجراحة واستخدام دعامات طبية لتقويم الساق.
الكساح: يُعالج عن طريق استشارة أخصائي غدد صماء إذا كان السبب وراثيًا، أو بتعويض نقص فيتامين "د" والكالسيوم في حال كان السبب نقصهما.
دواعي مراجعة الطبيب
ينبغي مراجعة الطبيب إذا كان الطفل يعاني من:
تقوس شديد للساقين بعد بلوغ سن الثانية.
ألم أثناء المشي أو عرج.
تقوس في ساق واحدة فقط.
المتابعة والملاحظة
في معظم حالات تقوس الساقين عند الأطفال، يكون العلاج الأولي هو المتابعة والملاحظة. غالبًا ما تختفي الحالة مع نمو الطفل بشكل طبيعي، لكن في الحالات الخفيفة يمكن اللجوء إلى الدعامات الطبية لتصحيح الوضع تدريجيًا. من المهم متابعة حالة الطفل بواسطة فحوصات تصويرية دورية كل ستة أشهر لتقييم التحسن، وإذا لاحظ الأهل تفاقم الحالة أو ظهور أعراض أخرى مثل تقوس شديد أو قصر في الطول، يجب استشارة الطبيب.
الجراحة
في الحالات التي لا تختفي فيها الحالة عند بلوغ الطفل سن المراهقة، أو في الحالات التي يتسبب فيها التقوس في تشوهات شديدة، قد يلزم التدخل الجراحي. العمليات الجراحية ضرورية أيضًا في حالات مرضية معينة مثل الكساح أو مرض بلونت. توجد عدة أنواع من الجراحة لعلاج تقوس الساقين:
عملية تعديل مراكز النمو: تهدف إلى تعديل سرعة نمو العظام باستخدام صفائح طبية لتصحيح التقوس تدريجيًا. هذه العملية بسيطة وفعّالة، ويتعافى الطفل منها بسرعة.
قطع عظم قصبة الساق: تتطلب هذه العملية قطع عظمة قصبة الساق لإعادة تشكيلها وتصحيح المحاذاة، مع استخدام تقنيات التثبيت المناسبة.
علاج السبب الأساسي
في بعض الحالات، يمكن أن يكون تقوس الساقين نتيجة لمرض معين مثل مرض بلونت أو الكساح. في هذه الحالات، يعتمد العلاج على السبب:
مرض بلونت: يتطلب علاجًا مشتركًا بين الجراحة واستخدام دعامات طبية لتقويم الساق.
الكساح: يُعالج عن طريق استشارة أخصائي غدد صماء إذا كان السبب وراثيًا، أو بتعويض نقص فيتامين "د" والكالسيوم في حال كان السبب نقصهما.
دواعي مراجعة الطبيب
ينبغي مراجعة الطبيب إذا كان الطفل يعاني من:
تقوس شديد للساقين بعد بلوغ سن الثانية.
ألم أثناء المشي أو عرج.
تقوس في ساق واحدة فقط.