الامارات 7 - يحدث الحمل بتوأم متطابق عندما تنقسم البويضة المخصّبة إلى جزئين، مما يؤدي إلى توائم متشابهة في الجينات. أما التوائم غير المتطابقة فتنتج عندما يتم تلقيح بويضتين منفصلتين بواسطة حيواني منويين منفصلين، مما يجعل التوائم غير متطابقة في الجينات وقد تختلف في مظهرها. تجدر الإشارة إلى أن وجود تاريخ عائلي يمكن أن يزيد من احتمالية الحمل بتوائم غير متطابقة.
لتشخيص الحمل بتوأم، يمكن الاستفادة من عدة طرق مثل الموجات فوق الصوتية التي تُعد الطريقة الأكثر دقة لتأكيد الحمل بتوأم. كما يمكن الكشف عن ذلك من خلال جهاز دوبلر لسماع نبضات قلب الجنين، حيث قد يتم اكتشاف نبضات قلب متعددة في حال كان هناك توأم. أيضاً، يكون مستوى هرمون الحمل مرتفعاً بشكل أكبر في حالات الحمل بتوأم مقارنة بالحمل بطفل واحد. كما يُستخدم فحص ألفا فيتوبروتين للكشف عن بعض العيوب الخلقية وللتعرف على الحمل بتوأم، حيث تظهر النتائج الإيجابية لهذا الفحص احتمالية وجود توأم. يمكن أن تشير زيادة حجم الرحم أيضاً إلى الحمل بتوأم، حيث يكون الرحم أكبر من المتوقع بالنسبة لعمر الحمل. كما يمكن أن تكون زيادة الوزن أكثر من 5 كغم مقارنة بالحمل المفرد، ويجب التنبيه إلى أن هذه الزيادة تتأثر بعدد من العوامل. من الأعراض الأخرى التي قد تشير إلى الحمل بتوأم: الغثيان الشديد، حركة الجنين المبكرة أو المتكررة، والتعب المفرط.
بالنسبة لتحديد ما إذا كان الحمل بتوأم متطابقاً أو غير متطابق، يمكن للموجات فوق الصوتية تحديد إذا ما كان التوأمان يشتركان في نفس المشيمة أو لا. وإذا كانا يشتركان في مشيمة واحدة، فهما غالباً توأمان متطابقان، أما إذا كان لهما مشيمتان منفصلتان، فيكون الحمل غالباً بتوأم غير متطابق. كما يمكن تحديد نوع الجنينين بواسطة الموجات فوق الصوتية في الأسبوع 18-20، حيث إذا كان أحدهما ذكراً والآخر أنثى، فهذا يدل على أنهما توأمان غير متطابقين.
العوامل التي قد تزيد من فرصة الحمل بتوأم تشمل استخدام أدوية وعلاجات الخصوبة، حيث تزداد احتمالية الحمل بتوأم عند استخدام الأدوية أو تقنيات الإنجاب مثل أطفال الأنابيب. كما تزيد فرصة الحمل بتوأم مع تقدم العمر، خاصةً بين 35-39 عاماً. يمكن أيضاً أن تزيد الوراثة والتاريخ العائلي من احتمالية الحمل بتوأم، حيث يزيد احتمال حمل المرأة بالتوأم إذا كان لديها تاريخ عائلي مشابه. بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن النساء الأطول والأكثر وزناً (مؤشر كتلة الجسم أكثر من 30) قد تكون لديهنّ فرصة أكبر للحمل بتوأم. وأخيراً، تشير بعض الدراسات إلى أن نظام الغذاء الغني بالبروتين الحيواني ومنتجات الألبان قد يعزز من احتمال الحمل بتوأم.
لتشخيص الحمل بتوأم، يمكن الاستفادة من عدة طرق مثل الموجات فوق الصوتية التي تُعد الطريقة الأكثر دقة لتأكيد الحمل بتوأم. كما يمكن الكشف عن ذلك من خلال جهاز دوبلر لسماع نبضات قلب الجنين، حيث قد يتم اكتشاف نبضات قلب متعددة في حال كان هناك توأم. أيضاً، يكون مستوى هرمون الحمل مرتفعاً بشكل أكبر في حالات الحمل بتوأم مقارنة بالحمل بطفل واحد. كما يُستخدم فحص ألفا فيتوبروتين للكشف عن بعض العيوب الخلقية وللتعرف على الحمل بتوأم، حيث تظهر النتائج الإيجابية لهذا الفحص احتمالية وجود توأم. يمكن أن تشير زيادة حجم الرحم أيضاً إلى الحمل بتوأم، حيث يكون الرحم أكبر من المتوقع بالنسبة لعمر الحمل. كما يمكن أن تكون زيادة الوزن أكثر من 5 كغم مقارنة بالحمل المفرد، ويجب التنبيه إلى أن هذه الزيادة تتأثر بعدد من العوامل. من الأعراض الأخرى التي قد تشير إلى الحمل بتوأم: الغثيان الشديد، حركة الجنين المبكرة أو المتكررة، والتعب المفرط.
بالنسبة لتحديد ما إذا كان الحمل بتوأم متطابقاً أو غير متطابق، يمكن للموجات فوق الصوتية تحديد إذا ما كان التوأمان يشتركان في نفس المشيمة أو لا. وإذا كانا يشتركان في مشيمة واحدة، فهما غالباً توأمان متطابقان، أما إذا كان لهما مشيمتان منفصلتان، فيكون الحمل غالباً بتوأم غير متطابق. كما يمكن تحديد نوع الجنينين بواسطة الموجات فوق الصوتية في الأسبوع 18-20، حيث إذا كان أحدهما ذكراً والآخر أنثى، فهذا يدل على أنهما توأمان غير متطابقين.
العوامل التي قد تزيد من فرصة الحمل بتوأم تشمل استخدام أدوية وعلاجات الخصوبة، حيث تزداد احتمالية الحمل بتوأم عند استخدام الأدوية أو تقنيات الإنجاب مثل أطفال الأنابيب. كما تزيد فرصة الحمل بتوأم مع تقدم العمر، خاصةً بين 35-39 عاماً. يمكن أيضاً أن تزيد الوراثة والتاريخ العائلي من احتمالية الحمل بتوأم، حيث يزيد احتمال حمل المرأة بالتوأم إذا كان لديها تاريخ عائلي مشابه. بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن النساء الأطول والأكثر وزناً (مؤشر كتلة الجسم أكثر من 30) قد تكون لديهنّ فرصة أكبر للحمل بتوأم. وأخيراً، تشير بعض الدراسات إلى أن نظام الغذاء الغني بالبروتين الحيواني ومنتجات الألبان قد يعزز من احتمال الحمل بتوأم.