الامارات 7 - مغص الأطفال هو مصطلح يُطلق على بكاء الطفل الرضيع بشكل متكرر، وذلك لأكثر من ثلاث ساعات يوميًا، ولمدة أكثر من ثلاثة أيام في الأسبوع، ولأكثر من ثلاثة أسابيع. يبدأ المغص عادة بعد الأسبوعين الأولين من ولادة الطفل ويختفي تلقائيًا في الشهر الثالث أو الرابع. وتجد المغص منتشرًا بين الأطفال الذكور والإناث دون علاقة بنوع الحليب سواء كان طبيعيًا أو صناعيًا.
من الملاحظ أن الأطفال لأمهات تدخن أثناء الحمل أو بعد الولادة هم أكثر عرضة للإصابة بالمغص. كما أن النظام الغذائي للأم المرضعة لا يؤثر على ظهور المغص. أيضًا، المغص لا يؤثر على نمو الطفل أو تطوره بشكل طبيعي.
العلاج:
لا يوجد علاج موثوق يناسب جميع الأطفال، ولكن بعض الأدوية مثل أدوية تخفيف الغازات قد تساعد في تخفيف الأعراض ولكن ليس بشكل كبير. بعض الأدوية الأخرى مثل البروبيوتيك (البكتيريا النافعة) تستخدم بشكل تجريبي دون وجود دلائل علمية قوية على فعاليتها.
العلاجات البديلة:
توجد بعض العلاجات البديلة مثل شاي الأعشاب (مثل زيت الشمر) والتدليك والعلاج بالتدليك اليدوي، ولكن لا توجد دراسات كافية لدعم فعالية هذه العلاجات وقد تكون بعض منها خطيرة.
نصائح للتعامل مع مغص الأطفال:
الحمل والتغذية: يمكن حمل الطفل بشكل مستقيم أثناء الرضاعة الطبيعية أو الصناعية.
تغيير الحليب: في حال كان الطفل يعاني من حساسية لحليب البقر، يمكن تغيير نوع الحليب.
استخدام الرضاعة المناسبة: تغيير نوع الرضاعة لتقليل دخول الهواء إلى معدة الطفل.
التدليك: تدليك الطفل بلطف قد يساعد في تهدئته.
الضوضاء: قد يهدأ الطفل عند سماع أصوات تشبه ضربات قلب الأم مثل صوت الغسالة أو المكنسة الكهربائية.
الحركة والهدوء: بعض الأطفال يستفيدون من الحركة اللطيفة بينما يفضل آخرون الهدوء والسكون.
استخدام اللهاية: يمكن أن يساعد مص اللهاية في تهدئة الطفل.
الاستحمام والاحتضان: الاستحمام بماء دافئ أو احتضان الطفل يمكن أن يخفف من بكائه.
أسباب مغص الأطفال:
السبب الدقيق غير معروف، ولكن هناك بعض النظريات التي تشمل:
نمو الجهاز الهضمي والعضلات المسؤولة عن الهضم.
تراكم الغازات في المعدة.
تغييرات في الهرمونات.
فرط الحساسية للأضواء أو الضوضاء.
تطور الجهاز العصبي.
أسباب بكاء الطفل الأخرى:
قد لا يكون المغص السبب الوحيد لبكاء الطفل، فهناك أسباب أخرى تشمل:
الجوع.
الحاجة إلى التجشؤ أو تغيير الحفاظة.
حاجته للنوم.
شعوره بالبرد أو الحر.
التسنين (عادة يبدأ بين 4 إلى 7 أشهر).
من الملاحظ أن الأطفال لأمهات تدخن أثناء الحمل أو بعد الولادة هم أكثر عرضة للإصابة بالمغص. كما أن النظام الغذائي للأم المرضعة لا يؤثر على ظهور المغص. أيضًا، المغص لا يؤثر على نمو الطفل أو تطوره بشكل طبيعي.
العلاج:
لا يوجد علاج موثوق يناسب جميع الأطفال، ولكن بعض الأدوية مثل أدوية تخفيف الغازات قد تساعد في تخفيف الأعراض ولكن ليس بشكل كبير. بعض الأدوية الأخرى مثل البروبيوتيك (البكتيريا النافعة) تستخدم بشكل تجريبي دون وجود دلائل علمية قوية على فعاليتها.
العلاجات البديلة:
توجد بعض العلاجات البديلة مثل شاي الأعشاب (مثل زيت الشمر) والتدليك والعلاج بالتدليك اليدوي، ولكن لا توجد دراسات كافية لدعم فعالية هذه العلاجات وقد تكون بعض منها خطيرة.
نصائح للتعامل مع مغص الأطفال:
الحمل والتغذية: يمكن حمل الطفل بشكل مستقيم أثناء الرضاعة الطبيعية أو الصناعية.
تغيير الحليب: في حال كان الطفل يعاني من حساسية لحليب البقر، يمكن تغيير نوع الحليب.
استخدام الرضاعة المناسبة: تغيير نوع الرضاعة لتقليل دخول الهواء إلى معدة الطفل.
التدليك: تدليك الطفل بلطف قد يساعد في تهدئته.
الضوضاء: قد يهدأ الطفل عند سماع أصوات تشبه ضربات قلب الأم مثل صوت الغسالة أو المكنسة الكهربائية.
الحركة والهدوء: بعض الأطفال يستفيدون من الحركة اللطيفة بينما يفضل آخرون الهدوء والسكون.
استخدام اللهاية: يمكن أن يساعد مص اللهاية في تهدئة الطفل.
الاستحمام والاحتضان: الاستحمام بماء دافئ أو احتضان الطفل يمكن أن يخفف من بكائه.
أسباب مغص الأطفال:
السبب الدقيق غير معروف، ولكن هناك بعض النظريات التي تشمل:
نمو الجهاز الهضمي والعضلات المسؤولة عن الهضم.
تراكم الغازات في المعدة.
تغييرات في الهرمونات.
فرط الحساسية للأضواء أو الضوضاء.
تطور الجهاز العصبي.
أسباب بكاء الطفل الأخرى:
قد لا يكون المغص السبب الوحيد لبكاء الطفل، فهناك أسباب أخرى تشمل:
الجوع.
الحاجة إلى التجشؤ أو تغيير الحفاظة.
حاجته للنوم.
شعوره بالبرد أو الحر.
التسنين (عادة يبدأ بين 4 إلى 7 أشهر).