الامارات 7 - عادة ما تظل الأم متأثرة بلحظات مهمة في حياة طفلها، مثل اللعب والكلام وتناول الطعام بمفرده، وأيضاً أول خطوة يخطوها. يعد مشي الطفل من أبرز الأمور التي تثير قلق الأم، إذ يؤثر عدم قدرته على المشي في السن المناسب على تطوره مستقبلاً. لذلك، قدم الأخصائيون نصائح لمساعدة الطفل على المشي في كل مرحلة من مراحل نموه.
من 4 إلى 6 أشهر: يمكن للأم تحفيز طفلها على الحركة من خلال اللعب معه، مثل إلقاء كرة يدحرجها الطفل للأمام والخلف، مما ينشط عضلاته. عند ملاحظة أول مرة يجلس فيها الطفل، حتى وإن كان مستنداً على شيء، يكون هذا بداية استعداداته للمشي.
من 7 إلى 10 أشهر: في الشهر السابع يبدأ الطفل في الحبو، مما يساعد على تقوية عضلاته ويسرع من عملية المشي لاحقاً. تشجيع الأم له على الحبو بتوجيهه بأصوات وحركات معينة يسهم في تعزيز هذه المهارة. يجب مراقبة الطفل أثناء الحبو لضمان سلامته من أي خطر.
في الشهر الثامن: يصبح الطفل أكثر قوة ويظهر اهتمامه بما حوله، مثل محاولاته للتمسك بالأشياء كالوسائد أو الملابس للمساعدة في الوقوف. يمكن للأم هنا مساعدته على الحفاظ على توازنه وتقويته من خلال تمارين بسيطة مثل تعليم الطفل طي ساقيه عند الجلوس، ما يعزز من عضلاته.
من 8 إلى 9 أشهر: في هذه المرحلة، يستطيع الطفل الحفاظ على توازنه بشكل أفضل. يمكن تشجيعه على المشي عبر الإمساك به من تحت الإبطين ومساعدته على اتخاذ خطوات بسيطة للأمام، مما يساهم في تسريع قدرته على المشي في المستقبل.
من 9 أشهر إلى سنة: يبدأ الطفل بمحاولة المشي بمفرده، رغم أنه قد يترنح أو يسقط. تشجيع الأم للطفل على الوقوف والمحاولة مراراً سيساعده في تعلم المشي بشكل أسرع.
بعد عمر السنة: يصبح الطفل قادراً على المشي والوقوف بمفرده مع تكرار السقوط. في هذه الفترة، يعود الطفل أحياناً للحبو عند سقوطه، مما لا يدعو للقلق، بل هو جزء من عملية تعلمه للمشي والجلوس بشكل متوازن.
من 4 إلى 6 أشهر: يمكن للأم تحفيز طفلها على الحركة من خلال اللعب معه، مثل إلقاء كرة يدحرجها الطفل للأمام والخلف، مما ينشط عضلاته. عند ملاحظة أول مرة يجلس فيها الطفل، حتى وإن كان مستنداً على شيء، يكون هذا بداية استعداداته للمشي.
من 7 إلى 10 أشهر: في الشهر السابع يبدأ الطفل في الحبو، مما يساعد على تقوية عضلاته ويسرع من عملية المشي لاحقاً. تشجيع الأم له على الحبو بتوجيهه بأصوات وحركات معينة يسهم في تعزيز هذه المهارة. يجب مراقبة الطفل أثناء الحبو لضمان سلامته من أي خطر.
في الشهر الثامن: يصبح الطفل أكثر قوة ويظهر اهتمامه بما حوله، مثل محاولاته للتمسك بالأشياء كالوسائد أو الملابس للمساعدة في الوقوف. يمكن للأم هنا مساعدته على الحفاظ على توازنه وتقويته من خلال تمارين بسيطة مثل تعليم الطفل طي ساقيه عند الجلوس، ما يعزز من عضلاته.
من 8 إلى 9 أشهر: في هذه المرحلة، يستطيع الطفل الحفاظ على توازنه بشكل أفضل. يمكن تشجيعه على المشي عبر الإمساك به من تحت الإبطين ومساعدته على اتخاذ خطوات بسيطة للأمام، مما يساهم في تسريع قدرته على المشي في المستقبل.
من 9 أشهر إلى سنة: يبدأ الطفل بمحاولة المشي بمفرده، رغم أنه قد يترنح أو يسقط. تشجيع الأم للطفل على الوقوف والمحاولة مراراً سيساعده في تعلم المشي بشكل أسرع.
بعد عمر السنة: يصبح الطفل قادراً على المشي والوقوف بمفرده مع تكرار السقوط. في هذه الفترة، يعود الطفل أحياناً للحبو عند سقوطه، مما لا يدعو للقلق، بل هو جزء من عملية تعلمه للمشي والجلوس بشكل متوازن.