الامارات 7 - تلوث الهواء له العديد من الأضرار على صحة الإنسان والبيئة. يتضمن تلوث الهواء الغازات والجسيمات العالقة التي تسبّب مجموعة من المشاكل الصحية. من أبرز الأضرار الصحية المرتبطة بتلوث الهواء:
أمراض القلب والأوعية الدموية مثل تصلب الشرايين، قصور القلب، ارتفاع ضغط الدم، النوبات القلبية، السكتة الدماغية، واضطرابات ضربات القلب.
أمراض الجهاز التنفسي مثل الربو، الانسداد الرئوي المزمن، التهاب الشعب الهوائية، سرطان الرئة، وضعف وظائف الرئة. تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يعيشون بالقرب من الطرق الرئيسية أو يقضون وقتًا طويلًا في حركة المرور هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة.
زيادة خطر الوفاة المبكرة حيث يتسبب التلوث في وفاة نحو 800,000 شخص سنويًا وفقًا لمنظمة الصحة العالمية.
التأثير الضار على الأطفال، النساء، وكبار السن الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل القلب والسكري والسمنة، حيث يعزز تلوث الهواء تطور هذه الأمراض.
على مستوى البيئة، تشمل الأضرار الرئيسية لتلوث الهواء:
المطر الحمضي: يتكون من أكاسيد النيتروجين والكبريت التي تلوث الغلاف الجوي نتيجة احتراق الوقود الأحفوري. هذا المطر يتسبب في تآكل المباني والأشجار، كما يزيد من حموضة التربة والمسطحات المائية، مما يضر بالكائنات البحرية.
فرط المغذيات في المسطحات المائية: يؤدي إلى نمو مفرط للنباتات والطحالب في المياه، مما يقلل من الأوكسجين ويؤدي إلى موت الكائنات البحرية.
الضباب: ينتج عن تشتت أشعة الشمس بسبب الجسيمات الصغيرة العالقة في الهواء الملوث، مما يقلل من وضوح الرؤية.
تأثير سلبي على الحياة البرية: يؤدي التلوث إلى تشوهات خلقية ومشاكل إنجابية في الحيوانات، ويضر بالكائنات الحية في البيئات المائية.
تلف المحاصيل الزراعية: يقلل من قدرة النباتات على النمو، كما يزيد من تعرضها للآفات والأمراض.
تغير المناخ العالمي: يساهم تلوث الهواء في ظاهرة الاحتباس الحراري، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة على كوكب الأرض ويؤثر بشكل كبير على صحة الإنسان والحياة البرية.
اضمحلال طبقة الأوزون: يؤثر تلوث الهواء على طبقة الأوزون، مما يزيد من تسرب الأشعة فوق البنفسجية الضارة إلى الأرض، ما يؤدي إلى مشكلات صحية مثل سرطان الجلد، وإعتام عدسة العين، وضعف جهاز المناعة.
أما تلوث المياه فيؤدي إلى أضرار على صحة الإنسان والبيئة، تشمل:
أضرار صحية: تلوث المياه يقلل من توفر المياه الصالحة للشرب، ويسبب انتشار أمراض خطيرة مثل الكوليرا.
أضرار بيئية: تلوث المياه بالمغذيات الضارة، المعادن الثقيلة، والمخلّفات البحرية يؤدي إلى موت الكائنات البحرية وتدمير البيئات المائية.
أخيرًا، تلوث التربة يتسبب في:
أضرار صحية: يتسبب التعرض للمواد السامة في التربة في مشكلات صحية مثل السرطان، والأمراض العصبية.
أضرار بيئية: يتسبب تلوث التربة في تقليل الإنتاج الزراعي، وفقدان التنوع البيولوجي، وتدمير بيئات الكائنات الحية التي تعتمد على التربة.
أمراض القلب والأوعية الدموية مثل تصلب الشرايين، قصور القلب، ارتفاع ضغط الدم، النوبات القلبية، السكتة الدماغية، واضطرابات ضربات القلب.
أمراض الجهاز التنفسي مثل الربو، الانسداد الرئوي المزمن، التهاب الشعب الهوائية، سرطان الرئة، وضعف وظائف الرئة. تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يعيشون بالقرب من الطرق الرئيسية أو يقضون وقتًا طويلًا في حركة المرور هم أكثر عرضة للإصابة بسرطان الرئة.
زيادة خطر الوفاة المبكرة حيث يتسبب التلوث في وفاة نحو 800,000 شخص سنويًا وفقًا لمنظمة الصحة العالمية.
التأثير الضار على الأطفال، النساء، وكبار السن الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل القلب والسكري والسمنة، حيث يعزز تلوث الهواء تطور هذه الأمراض.
على مستوى البيئة، تشمل الأضرار الرئيسية لتلوث الهواء:
المطر الحمضي: يتكون من أكاسيد النيتروجين والكبريت التي تلوث الغلاف الجوي نتيجة احتراق الوقود الأحفوري. هذا المطر يتسبب في تآكل المباني والأشجار، كما يزيد من حموضة التربة والمسطحات المائية، مما يضر بالكائنات البحرية.
فرط المغذيات في المسطحات المائية: يؤدي إلى نمو مفرط للنباتات والطحالب في المياه، مما يقلل من الأوكسجين ويؤدي إلى موت الكائنات البحرية.
الضباب: ينتج عن تشتت أشعة الشمس بسبب الجسيمات الصغيرة العالقة في الهواء الملوث، مما يقلل من وضوح الرؤية.
تأثير سلبي على الحياة البرية: يؤدي التلوث إلى تشوهات خلقية ومشاكل إنجابية في الحيوانات، ويضر بالكائنات الحية في البيئات المائية.
تلف المحاصيل الزراعية: يقلل من قدرة النباتات على النمو، كما يزيد من تعرضها للآفات والأمراض.
تغير المناخ العالمي: يساهم تلوث الهواء في ظاهرة الاحتباس الحراري، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة على كوكب الأرض ويؤثر بشكل كبير على صحة الإنسان والحياة البرية.
اضمحلال طبقة الأوزون: يؤثر تلوث الهواء على طبقة الأوزون، مما يزيد من تسرب الأشعة فوق البنفسجية الضارة إلى الأرض، ما يؤدي إلى مشكلات صحية مثل سرطان الجلد، وإعتام عدسة العين، وضعف جهاز المناعة.
أما تلوث المياه فيؤدي إلى أضرار على صحة الإنسان والبيئة، تشمل:
أضرار صحية: تلوث المياه يقلل من توفر المياه الصالحة للشرب، ويسبب انتشار أمراض خطيرة مثل الكوليرا.
أضرار بيئية: تلوث المياه بالمغذيات الضارة، المعادن الثقيلة، والمخلّفات البحرية يؤدي إلى موت الكائنات البحرية وتدمير البيئات المائية.
أخيرًا، تلوث التربة يتسبب في:
أضرار صحية: يتسبب التعرض للمواد السامة في التربة في مشكلات صحية مثل السرطان، والأمراض العصبية.
أضرار بيئية: يتسبب تلوث التربة في تقليل الإنتاج الزراعي، وفقدان التنوع البيولوجي، وتدمير بيئات الكائنات الحية التي تعتمد على التربة.