الامارات 7 - الغلاف الجوي للأرض يتكون من ست طبقات تمتد من سطح الأرض نحو الفضاء الخارجي، وتشمل: التروبوسفير، الستراتوسفير، الميزوسفير، الثيرموسفير، الإكزوسفير، والأيونوسفير. يتكون الغلاف الجوي من غازات مثل النيتروجين (78%) والأكسجين (21%)، بينما توجد كميات صغيرة من غازات أخرى مثل الهيليوم، النيون، وثاني أكسيد الكربون، بالإضافة إلى الغبار وبخار الماء.
التروبوسفير: هي الطبقة الأقرب لسطح الأرض، تمتد من 8 إلى 14 كم حسب الموقع. تحتوي على معظم كتلة الغلاف الجوي (حوالي 75%) وتكون كثافة الهواء فيها أكبر. تشمل الغيوم والطقس المتغير.
الستراتوسفير: تمتد من 6 إلى 20 كم، حيث يحدث امتصاص الأشعة فوق البنفسجية بفضل الأوزون، مما يسبب ارتفاع درجات الحرارة كلما صعدنا للأعلى. الطائرات تسير في هذه الطبقة، ويوجد فيها الحد الفاصل المعروف بالـ "ستراتوبوز".
الميزوسفير: تقع بين الستراتوسفير والثيرموسفير، تمتد حوالي 35 كم. تنخفض فيها كثافة الهواء مما يجعل التنفس مستحيلاً، وهي الطبقة التي تحدث فيها ظاهرة احتراق الشهب.
الثيرموسفير: تمتد بين 90 و500 كم وتصل حتى 1000 كم. تتميز بدرجات حرارة مرتفعة جداً قد تصل إلى 1500 درجة مئوية. كما تُظهر ظاهرة الشفق القطبي، حيث يحدث تفاعل بين الجسيمات المشحونة وذرات الغلاف الجوي.
الإكزوسفير: وهي الطبقة الخارجية التي تفصل بين الغلاف الجوي والفضاء الخارجي، تمتد حتى 10,000 كم. تحتوي على غازات منتشرة مثل الهيدروجين والهيليوم، وتعتبر باردة جداً.
الأيونوسفير: تمتد من الميزوسفير إلى الإكزوسفير، وهي طبقة مشحونة بالأيونات والإلكترونات الحرة التي تعكس أمواج الراديو. كما تؤثر في تكوين الشفق القطبي من خلال تفاعلها مع الرياح الشمسية.
التروبوسفير: هي الطبقة الأقرب لسطح الأرض، تمتد من 8 إلى 14 كم حسب الموقع. تحتوي على معظم كتلة الغلاف الجوي (حوالي 75%) وتكون كثافة الهواء فيها أكبر. تشمل الغيوم والطقس المتغير.
الستراتوسفير: تمتد من 6 إلى 20 كم، حيث يحدث امتصاص الأشعة فوق البنفسجية بفضل الأوزون، مما يسبب ارتفاع درجات الحرارة كلما صعدنا للأعلى. الطائرات تسير في هذه الطبقة، ويوجد فيها الحد الفاصل المعروف بالـ "ستراتوبوز".
الميزوسفير: تقع بين الستراتوسفير والثيرموسفير، تمتد حوالي 35 كم. تنخفض فيها كثافة الهواء مما يجعل التنفس مستحيلاً، وهي الطبقة التي تحدث فيها ظاهرة احتراق الشهب.
الثيرموسفير: تمتد بين 90 و500 كم وتصل حتى 1000 كم. تتميز بدرجات حرارة مرتفعة جداً قد تصل إلى 1500 درجة مئوية. كما تُظهر ظاهرة الشفق القطبي، حيث يحدث تفاعل بين الجسيمات المشحونة وذرات الغلاف الجوي.
الإكزوسفير: وهي الطبقة الخارجية التي تفصل بين الغلاف الجوي والفضاء الخارجي، تمتد حتى 10,000 كم. تحتوي على غازات منتشرة مثل الهيدروجين والهيليوم، وتعتبر باردة جداً.
الأيونوسفير: تمتد من الميزوسفير إلى الإكزوسفير، وهي طبقة مشحونة بالأيونات والإلكترونات الحرة التي تعكس أمواج الراديو. كما تؤثر في تكوين الشفق القطبي من خلال تفاعلها مع الرياح الشمسية.