الامارات 7 - التعرية هي عملية طبيعية تتضمن تفكك الصخور والتربة الموجودة على سطح الأرض، حيث يتم نقلها وتغيير مواقعها. تؤدي هذه العملية إلى تغيرات في التضاريس، مثل تفكيك الجبال وطمس الأودية، وقد تستمر لآلاف أو حتى ملايين السنين. من أبرز العوامل المؤثرة في تنشيط عملية التعرية هو التعدين.
تمر عملية التعرية بعدة مراحل، ومنها:
التجوية: وهي عملية تفكيك الصخور والمعادن إلى فتات صغير، ويكون أثرها واضحاً خاصة في المناطق الصحراوية أو الخالية من النباتات.
النحت والتآكل: خلال هذه المرحلة، يتم تحويل الصخور إلى فتات بواسطة عوامل الطبيعة مثل الرياح والمياه الجارية.
النقل والترسيب: بعد تفتيت الصخور، يتم نقل الفتات بواسطة الرياح والمياه إلى أماكن أخرى حيث يتم ترسيبها.
أما العوامل التي تساهم في عملية التعرية فهي:
الجليد وتجمد المياه: حيث يؤدي تجمد الماء داخل شقوق الصخور إلى تفتيتها.
التمدد الحراري: يحدث هذا عندما تتغير درجات الحرارة، مما يؤدي إلى انكسار الصخور.
الكائنات الحية: مثل جذور النباتات التي تتسرب داخل الصخور وتساعد في تفتيتها.
عمليات الأكسدة: وهي تفاعل العناصر المعدنية مع الأكسجين مما يؤدي إلى تآكل الصخور.
الرياح: التي تحمل الفتات وتساهم في تآكل الصخور ونقلها.
حركة الأرض: مثل حركات الرياح والتيارات المائية التي تؤثر على الصخور.
الجاذبية الأرضية: التي تساعد في نقل المواد من الأماكن المرتفعة.
تؤثر التعرية على الأرض بشكل إيجابي وسلبي:
الإيجابيات: تشمل تشكيل التربة وتكوين تربة خصبة نتيجة لترسب الفتات في مصبات الأنهار، وتشكيل أشكال جيولوجية جميلة.
السلبيات: تشمل انجراف التربة، تهديد مصادر الغذاء بسبب فقدان التربة السطحية، انسداد قنوات الري، استنزاف الأسمدة، وتدمير الحقول بسبب جريان المياه.
يمكن للإنسان السيطرة على عملية التعرية من خلال ممارسات مثل حراثة الأراضي وزراعتها، حيث تساعد النباتات على تثبيت التربة ومنع انجرافها. كما يمكن للمزارعين استخدام بعض الأساليب الحديثة لتقليل تأثير التعرية على الأراضي الزراعية، مثل ترك المخلفات النباتية على سطح التربة.
تمر عملية التعرية بعدة مراحل، ومنها:
التجوية: وهي عملية تفكيك الصخور والمعادن إلى فتات صغير، ويكون أثرها واضحاً خاصة في المناطق الصحراوية أو الخالية من النباتات.
النحت والتآكل: خلال هذه المرحلة، يتم تحويل الصخور إلى فتات بواسطة عوامل الطبيعة مثل الرياح والمياه الجارية.
النقل والترسيب: بعد تفتيت الصخور، يتم نقل الفتات بواسطة الرياح والمياه إلى أماكن أخرى حيث يتم ترسيبها.
أما العوامل التي تساهم في عملية التعرية فهي:
الجليد وتجمد المياه: حيث يؤدي تجمد الماء داخل شقوق الصخور إلى تفتيتها.
التمدد الحراري: يحدث هذا عندما تتغير درجات الحرارة، مما يؤدي إلى انكسار الصخور.
الكائنات الحية: مثل جذور النباتات التي تتسرب داخل الصخور وتساعد في تفتيتها.
عمليات الأكسدة: وهي تفاعل العناصر المعدنية مع الأكسجين مما يؤدي إلى تآكل الصخور.
الرياح: التي تحمل الفتات وتساهم في تآكل الصخور ونقلها.
حركة الأرض: مثل حركات الرياح والتيارات المائية التي تؤثر على الصخور.
الجاذبية الأرضية: التي تساعد في نقل المواد من الأماكن المرتفعة.
تؤثر التعرية على الأرض بشكل إيجابي وسلبي:
الإيجابيات: تشمل تشكيل التربة وتكوين تربة خصبة نتيجة لترسب الفتات في مصبات الأنهار، وتشكيل أشكال جيولوجية جميلة.
السلبيات: تشمل انجراف التربة، تهديد مصادر الغذاء بسبب فقدان التربة السطحية، انسداد قنوات الري، استنزاف الأسمدة، وتدمير الحقول بسبب جريان المياه.
يمكن للإنسان السيطرة على عملية التعرية من خلال ممارسات مثل حراثة الأراضي وزراعتها، حيث تساعد النباتات على تثبيت التربة ومنع انجرافها. كما يمكن للمزارعين استخدام بعض الأساليب الحديثة لتقليل تأثير التعرية على الأراضي الزراعية، مثل ترك المخلفات النباتية على سطح التربة.