الامارات 7 - تعدّ البراكين من الظواهر الطبيعية ذات التأثير الكبير على سطح الأرض. تشير الدراسات إلى أن أكثر من 80% من تضاريس الأرض، سواء على اليابسة أو تحت المحيطات، نشأت نتيجة النشاط البركاني. تسهم البراكين في تشكيل سلاسل جبلية، جزر بركانية، تربة خصبة، ينابيع حارة، بالإضافة إلى قيعان المحيطات. كما أن الغازات المنبعثة منها كانت ذات دور أساسي في تكوين المحيطات والغلاف الجوي في العصور الجيولوجية القديمة.
مع ذلك، تمثل البراكين أيضًا مصدرًا لتدمير البيئة، مثل تدمير الغابات، انقراض الحيوانات، وتدمير المنشآت. تتشكل نتيجة الثورانات البركانية عدة تضاريس متنوعة مثل:
البراكين المخروطية: تتكون من تراكم الرماد والصخور البركانية حول الفوهة.
البراكين المركبة: تمزج بين اللابة والرماد، وتتميز بانفجاراتها العنيفة.
البراكين الدرعية: ذات تدفقات لافا واسعة، وتتمتع بشكل متمدد مع ارتفاعات منخفضة.
قباب الحمم البركانية: تنتج عندما تكون كمية الصهارة قليلة والضغط منخفض.
الهضاب البركانية: تتشكل من تدفقات الحمم التي تغطي مساحات كبيرة، مثل هضبة الدكن في الهند.
من جانب آخر، تساهم البراكين في تكوين المعادن والموارد تحت الأرض مثل النحاس والذهب. كما أن البراكين تعتبر مصدرًا هامًا للطاقة الحرارية، حيث يؤدي تفاعل المياه مع الصخور الساخنة إلى تكوين الينابيع الحارة.
البراكين تؤثر أيضًا على المناخ والغلاف الجوي بشكل ملحوظ. فالغازات مثل ثاني أكسيد الكبريت التي تنبعث من البراكين يمكن أن تسبب تبريد الأرض نتيجة تشكيل طبقات ضبابية تعكس أشعة الشمس. أما الغازات الدفيئة، مثل ثاني أكسيد الكربون، يمكن أن تساهم في ارتفاع درجات الحرارة على الأرض إذا كانت الانبعاثات مستمرة.
تعتبر النواتج المباشرة للبراكين مثل الرماد والحمم البركانية والشظايا البركانية لها تأثيرات كبيرة على البيئة. حيث يمكن أن يتسبب الرماد في تلوث الهواء والماء، بينما قد تؤدي الحمم البركانية إلى تدمير الأراضي الزراعية والمباني.
مع ذلك، تمثل البراكين أيضًا مصدرًا لتدمير البيئة، مثل تدمير الغابات، انقراض الحيوانات، وتدمير المنشآت. تتشكل نتيجة الثورانات البركانية عدة تضاريس متنوعة مثل:
البراكين المخروطية: تتكون من تراكم الرماد والصخور البركانية حول الفوهة.
البراكين المركبة: تمزج بين اللابة والرماد، وتتميز بانفجاراتها العنيفة.
البراكين الدرعية: ذات تدفقات لافا واسعة، وتتمتع بشكل متمدد مع ارتفاعات منخفضة.
قباب الحمم البركانية: تنتج عندما تكون كمية الصهارة قليلة والضغط منخفض.
الهضاب البركانية: تتشكل من تدفقات الحمم التي تغطي مساحات كبيرة، مثل هضبة الدكن في الهند.
من جانب آخر، تساهم البراكين في تكوين المعادن والموارد تحت الأرض مثل النحاس والذهب. كما أن البراكين تعتبر مصدرًا هامًا للطاقة الحرارية، حيث يؤدي تفاعل المياه مع الصخور الساخنة إلى تكوين الينابيع الحارة.
البراكين تؤثر أيضًا على المناخ والغلاف الجوي بشكل ملحوظ. فالغازات مثل ثاني أكسيد الكبريت التي تنبعث من البراكين يمكن أن تسبب تبريد الأرض نتيجة تشكيل طبقات ضبابية تعكس أشعة الشمس. أما الغازات الدفيئة، مثل ثاني أكسيد الكربون، يمكن أن تساهم في ارتفاع درجات الحرارة على الأرض إذا كانت الانبعاثات مستمرة.
تعتبر النواتج المباشرة للبراكين مثل الرماد والحمم البركانية والشظايا البركانية لها تأثيرات كبيرة على البيئة. حيث يمكن أن يتسبب الرماد في تلوث الهواء والماء، بينما قد تؤدي الحمم البركانية إلى تدمير الأراضي الزراعية والمباني.