الامارات 7 - غاز الهيدروجين هو غاز غير مرئي، عديم اللون والطعم والرائحة، وغير قابل للاشتعال في ظروفه الطبيعية. يتكون هذا الغاز من جزيئات هيدروجين ثنائية (H2)، حيث تحتوي كل ذرة على إلكترون واحد مرتبط ببروتون في نواة الذرة. سُمّي الهيدروجين بهذا الاسم بسبب قدرته على التفاعل مع الأكسجين لتكوين الماء، وهو ما أشار إليه الاسم اليوناني "صانع الماء".
يُعد الهيدروجين من أكثر الغازات وفرة في الكون، حيث يشكّل حوالي 75% من الكتلة الكونية. يمكن الحصول عليه من مصادر متجددة وغير متجددة مثل الغاز الطبيعي والطاقة النووية والطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
اكتُشف الهيدروجين في عام 1766م بواسطة الفيزيائي هنري كافنديش، رغم أن علماء آخرين مثل روبرت بويل كانوا ينتجون الهيدروجين قبل هذا الاكتشاف دون معرفة ماهيته. وقد أطلق عليه الكيميائي أنطوان لافوازييه اسم "هيدروجين".
يتميز غاز الهيدروجين بخصائص متعددة، مثل القابلية العالية للاحتراق، حيث يشعل في الهواء عند درجات حرارة عالية ويصدر ضوءًا فوق بنفسجيًا أثناء احتراقه. كما يمتاز بكثافة منخفضة مقارنةً بالماء، مما يجعله يطفو على الماء.
يستخدم الهيدروجين في العديد من التطبيقات الصناعية، مثل تكرير النفط، وصناعة الزيوت، وصناعة الزجاج، وتصنيع رقائق السيلكون، وأيضًا في صناعة الأسمدة والبلاستيك. كما يُستخدم في صناعة الميثانول والطاقة المتجددة، وهو يدخل في بعض التطبيقات الفضائية وعمليات لحام المعادن.
الهيدروجين يعدّ مصدرًا للطاقة النظيفة والبديلة، ويمكن استخدامه في وسائل النقل، وهو لا ينتج أي انبعاثات ضارة عند احتراقه، مما يجعله بديلاً نظيفًا للوقود الأحفوري.
يُعد الهيدروجين من أكثر الغازات وفرة في الكون، حيث يشكّل حوالي 75% من الكتلة الكونية. يمكن الحصول عليه من مصادر متجددة وغير متجددة مثل الغاز الطبيعي والطاقة النووية والطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
اكتُشف الهيدروجين في عام 1766م بواسطة الفيزيائي هنري كافنديش، رغم أن علماء آخرين مثل روبرت بويل كانوا ينتجون الهيدروجين قبل هذا الاكتشاف دون معرفة ماهيته. وقد أطلق عليه الكيميائي أنطوان لافوازييه اسم "هيدروجين".
يتميز غاز الهيدروجين بخصائص متعددة، مثل القابلية العالية للاحتراق، حيث يشعل في الهواء عند درجات حرارة عالية ويصدر ضوءًا فوق بنفسجيًا أثناء احتراقه. كما يمتاز بكثافة منخفضة مقارنةً بالماء، مما يجعله يطفو على الماء.
يستخدم الهيدروجين في العديد من التطبيقات الصناعية، مثل تكرير النفط، وصناعة الزيوت، وصناعة الزجاج، وتصنيع رقائق السيلكون، وأيضًا في صناعة الأسمدة والبلاستيك. كما يُستخدم في صناعة الميثانول والطاقة المتجددة، وهو يدخل في بعض التطبيقات الفضائية وعمليات لحام المعادن.
الهيدروجين يعدّ مصدرًا للطاقة النظيفة والبديلة، ويمكن استخدامه في وسائل النقل، وهو لا ينتج أي انبعاثات ضارة عند احتراقه، مما يجعله بديلاً نظيفًا للوقود الأحفوري.