الامارات 7 - تعتبر التربة الطينية واحدة من أنواع التربة الرئيسية، وتتميز بوجود الصلصال كعنصر رئيسي فيها، مما يساهم في ربط جزيئات التربة مع بعضها. هذه الميزة تجعلها قادرة على تخزين المياه بشكل جيد. في الطقس الرطب، تكون التربة الطينية باردة ولزجة، بينما في الطقس الجاف تصبح جافة ومتشققة. من أبرز عيوبها أنّ تيبّسها يعوق نمو النباتات ويمنع تدفق الهواء بشكل جيد حول الجذور. مع ذلك، يمكن تحسين جودتها للزراعة عن طريق إضافة مواد مثل الجير أو الطباشير أو نترات الصوديوم.
أما التربة السلتية، فهي تتكون من جسيمات أصغر من الرمال وأكبر من الصلصال. تحتوي التربة السلتية على نسبة عالية من الطين (أكثر من 80%)، مما يجعلها من أكثر أنواع التربة خصوبة، وبالتالي هي مثالية للزراعة لأنها تحتفظ بالماء والمواد المغذية، وتسمح بمرور الهواء بشكل جيد إلى جذور النباتات.
أما التربة الرملية، فهي تتكون من جزيئات رملية كبيرة، ما يجعل المسافات بين الجزيئات كبيرة، وبالتالي يسمح ذلك بتسرب الماء بسهولة. هذه التربة ليست ملائمة للزراعة على المدى الطويل لأن الماء يرشح منها بسرعة، مما يصعب تشبعها. ولكن يمكن زراعة النباتات التي تتحمل الجفاف مثل الصبار والزنبق فيها. لتحسين التربة الرملية، يمكن إضافة المواد العضوية مثل السماد بكميات صغيرة ومتكررة، مما يساعد في الحفاظ على الرطوبة والمواد المغذية.
أفضل نوع من التربة الزراعية هو المزيج المتوازن بين الرملية والسلتية والطينية بنسب متفاوتة، مثل 40% تربة سلتية، 40% تربة رملية، و20% تربة طينية.
أما التربة الجيرية، فتوجد في الأعماق وتتميز بخصائص قلوية ولزجة، مما يجعلها صعبة التعامل معها عند رطوبتها. تحتوي على نسبة عالية من الجير، مما يؤدي إلى قلوية عالية (درجة حموضة 7.5). يمكن تحسين هذه التربة بإضافة مواد غنية بالأحماض مثل السماد الطبيعي، مما يساعد في تعزيز امتصاص المياه. بعض النباتات التي تناسب التربة الجيرية تشمل زهور الليلك والزنابق، حيث تفضل التربة القلوية.
أما التربة السلتية، فهي تتكون من جسيمات أصغر من الرمال وأكبر من الصلصال. تحتوي التربة السلتية على نسبة عالية من الطين (أكثر من 80%)، مما يجعلها من أكثر أنواع التربة خصوبة، وبالتالي هي مثالية للزراعة لأنها تحتفظ بالماء والمواد المغذية، وتسمح بمرور الهواء بشكل جيد إلى جذور النباتات.
أما التربة الرملية، فهي تتكون من جزيئات رملية كبيرة، ما يجعل المسافات بين الجزيئات كبيرة، وبالتالي يسمح ذلك بتسرب الماء بسهولة. هذه التربة ليست ملائمة للزراعة على المدى الطويل لأن الماء يرشح منها بسرعة، مما يصعب تشبعها. ولكن يمكن زراعة النباتات التي تتحمل الجفاف مثل الصبار والزنبق فيها. لتحسين التربة الرملية، يمكن إضافة المواد العضوية مثل السماد بكميات صغيرة ومتكررة، مما يساعد في الحفاظ على الرطوبة والمواد المغذية.
أفضل نوع من التربة الزراعية هو المزيج المتوازن بين الرملية والسلتية والطينية بنسب متفاوتة، مثل 40% تربة سلتية، 40% تربة رملية، و20% تربة طينية.
أما التربة الجيرية، فتوجد في الأعماق وتتميز بخصائص قلوية ولزجة، مما يجعلها صعبة التعامل معها عند رطوبتها. تحتوي على نسبة عالية من الجير، مما يؤدي إلى قلوية عالية (درجة حموضة 7.5). يمكن تحسين هذه التربة بإضافة مواد غنية بالأحماض مثل السماد الطبيعي، مما يساعد في تعزيز امتصاص المياه. بعض النباتات التي تناسب التربة الجيرية تشمل زهور الليلك والزنابق، حيث تفضل التربة القلوية.