الامارات 7 - أنواع الزراعة
زراعة الكفاف
تعد زراعة الكفاف من الأنظمة الزراعية الشائعة في أمريكا اللاتينية وآسيا وأفريقيا، حيث ينتج المزارع كميات قليلة من الغذاء تكفي لإطعام أسرته، مع بيع الفائض للحصول على ربح بسيط. تتميز هذه الزراعة بتنوع المحاصيل في نفس المنطقة وتحتاج إلى عدد كبير من العمالة، حيث تعتمد على البشر والحيوانات في العمل بدلاً من الآلات المتطورة. يتم تخصيب التربة باستخدام روث الحيوانات بدلاً من الأسمدة الكيميائية، وتُستخدم المفترسات الطبيعية بدلاً من المبيدات الحشرية.
زراعة القطع والحرق
تُعتبر زراعة القطع والحرق أحد أنواع زراعة الكفاف، وهي من الممارسات القديمة المعروفة في عدة مناطق حول العالم. تعتمد على قطع أشجار جزء من الغابة وزراعتها لفترة معينة، ثم ترك الأرض لتستعيد خصوبتها بعد فترة. تُترك الأشجار لتجف، ثم تحرق لتغني التربة بالمغذيات، مما يقلل الحاجة لاستخدام الأسمدة والمبيدات.
الزراعة المكثفة
الزراعة المكثفة هي نظام يعتمد على استخدام كثيف للعمالة ورأس المال مقارنة بالأراضي التي تُزرع. يتطلب هذا النظام معدات متطورة مثل آلات الري والحرث والحصاد، بالإضافة إلى استخدام كميات كبيرة من الأسمدة والمبيدات الحشرية والفطريات والأعشاب. الهدف من الزراعة المكثفة هو إنتاج محاصيل كبيرة.
الزراعة الموسعة
تعتمد الزراعة الموسعة على استخدام قليل من العمالة ورأس المال بالنسبة لمساحة الأرض المزروعة، وتستفيد من العوامل الطبيعية مثل خصوبة التربة والمناخ والمياه المتاحة. لا تحتاج هذه الزراعة إلى تقنيات معقدة أو مكلفة.
الزراعة العضوية
الزراعة العضوية تركز على الحفاظ على صحة التربة وتقليل التأثيرات السلبية على البيئة من خلال تقليل استخدام المواد الكيميائية مثل الأسمدة والمبيدات الحشرية. تعتمد هذه الزراعة على الأساليب الطبيعية وتهدف إلى تقليل انجراف التربة والحد من تعرض الإنسان والحيوان للمواد السامة. على الرغم من فوائدها البيئية، فإنها تواجه تحديات مثل ارتفاع التكلفة وانخفاض الإنتاج مقارنة بالزراعة التقليدية.
الزراعة المائية
الزراعة المائية هي تقنية زراعة النباتات دون استخدام التربة، حيث تعتمد على محلول مغذي يحتوي على العناصر اللازمة للنمو. يمكن استخدام مواد غير عضوية مثل الرمل أو الحصى أو مواد عضوية مثل الإسفغن أو لحاء الصنوبر. تشمل تقنيات الزراعة المائية "تقنية الفتيل" التي تستخدم فتيلة لتمرير المحلول المغذي إلى الجذور، وتقنية الزراعة الهوائية التي تعتمد على رش المحلول المغذي مباشرة على جذور النباتات المعلقة في الهواء.
زراعة الكفاف
تعد زراعة الكفاف من الأنظمة الزراعية الشائعة في أمريكا اللاتينية وآسيا وأفريقيا، حيث ينتج المزارع كميات قليلة من الغذاء تكفي لإطعام أسرته، مع بيع الفائض للحصول على ربح بسيط. تتميز هذه الزراعة بتنوع المحاصيل في نفس المنطقة وتحتاج إلى عدد كبير من العمالة، حيث تعتمد على البشر والحيوانات في العمل بدلاً من الآلات المتطورة. يتم تخصيب التربة باستخدام روث الحيوانات بدلاً من الأسمدة الكيميائية، وتُستخدم المفترسات الطبيعية بدلاً من المبيدات الحشرية.
زراعة القطع والحرق
تُعتبر زراعة القطع والحرق أحد أنواع زراعة الكفاف، وهي من الممارسات القديمة المعروفة في عدة مناطق حول العالم. تعتمد على قطع أشجار جزء من الغابة وزراعتها لفترة معينة، ثم ترك الأرض لتستعيد خصوبتها بعد فترة. تُترك الأشجار لتجف، ثم تحرق لتغني التربة بالمغذيات، مما يقلل الحاجة لاستخدام الأسمدة والمبيدات.
الزراعة المكثفة
الزراعة المكثفة هي نظام يعتمد على استخدام كثيف للعمالة ورأس المال مقارنة بالأراضي التي تُزرع. يتطلب هذا النظام معدات متطورة مثل آلات الري والحرث والحصاد، بالإضافة إلى استخدام كميات كبيرة من الأسمدة والمبيدات الحشرية والفطريات والأعشاب. الهدف من الزراعة المكثفة هو إنتاج محاصيل كبيرة.
الزراعة الموسعة
تعتمد الزراعة الموسعة على استخدام قليل من العمالة ورأس المال بالنسبة لمساحة الأرض المزروعة، وتستفيد من العوامل الطبيعية مثل خصوبة التربة والمناخ والمياه المتاحة. لا تحتاج هذه الزراعة إلى تقنيات معقدة أو مكلفة.
الزراعة العضوية
الزراعة العضوية تركز على الحفاظ على صحة التربة وتقليل التأثيرات السلبية على البيئة من خلال تقليل استخدام المواد الكيميائية مثل الأسمدة والمبيدات الحشرية. تعتمد هذه الزراعة على الأساليب الطبيعية وتهدف إلى تقليل انجراف التربة والحد من تعرض الإنسان والحيوان للمواد السامة. على الرغم من فوائدها البيئية، فإنها تواجه تحديات مثل ارتفاع التكلفة وانخفاض الإنتاج مقارنة بالزراعة التقليدية.
الزراعة المائية
الزراعة المائية هي تقنية زراعة النباتات دون استخدام التربة، حيث تعتمد على محلول مغذي يحتوي على العناصر اللازمة للنمو. يمكن استخدام مواد غير عضوية مثل الرمل أو الحصى أو مواد عضوية مثل الإسفغن أو لحاء الصنوبر. تشمل تقنيات الزراعة المائية "تقنية الفتيل" التي تستخدم فتيلة لتمرير المحلول المغذي إلى الجذور، وتقنية الزراعة الهوائية التي تعتمد على رش المحلول المغذي مباشرة على جذور النباتات المعلقة في الهواء.