الامارات 7 - الجفاف هو حالة من القحط التي تصيب الأرض نتيجة لندرة تساقط الأمطار، ويعني نقصًا عامًا في المياه في منطقة معينة خلال فترة زمنية معينة. يُعتبر الجفاف نتيجة للطقس الجاف الذي يستمر لفترة طويلة أو قصيرة، مما يؤدي إلى زيادة حاجة الإنسان والحيوان والنبات إلى المياه، بالإضافة إلى غياب جريان المياه السطحية وجفاف الآبار والعيون. تتسبب فترات طويلة من انحباس الأمطار في انتشار ظاهرة القحط والتصحر، وهي ظاهرة معتادة في المناطق الصحراوية وغير معتادة في المناطق غير الصحراوية. وفيما يلي نظرة على أنواع وأسباب الجفاف:
الجفاف المناخي: يحدث عندما تكون كمية الأمطار التي تتساقط على منطقة معينة أقل من المعدلات الطبيعية. يرتبط هذا النوع بارتفاع درجات الحرارة وزيادة نسبة التبخر، ويمكن أن يكون دائمًا في المناطق الصحراوية أو شبه المدارية، أو مؤقتًا وعرضيًا في مناطق أخرى.
الجفاف الهيدرولوجي: يحدث نتيجة نقص المياه بسبب شح الأمطار، مما يؤدي إلى انخفاض كبير في جريان الأودية والمياه الجوفية. قد يسبب هذا الجفاف جفاف العيون والينابيع، ونضوب المياه من الآبار، ويُعتبر مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالجفاف المناخي.
الجفاف الفلاحي: ينشأ بسبب قلة أو سوء توزيع الأمطار على فصول السنة، ويؤثر بشكل خاص على الزراعة. حتى إذا تساقطت الأمطار، فإن تأخرها قد يؤثر سلبًا على الدورة الزراعية ويسبب جفاف التربة وتلف المحاصيل.
أسباب الجفاف:
قلة الأمطار وندرتها في فترة زمنية معينة.
زيادة التبخر.
انخفاض درجات الحرارة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية.
ارتفاع درجات الحرارة نتيجة لزيادة موجات الجفاف.
الدوران الجوي في مناطق الأعاصير أو أنظمة الضغط المرتفع.
نتائج الجفاف:
انخفاض نمو المحاصيل الزراعية والإنتاجية الزراعية والثروة الحيوانية.
تعريّة التربة وتدمير الأنظمة البيئية.
حدوث مجاعات بسبب نقص المياه للري.
تدمير الموائل الطبيعية للحيوانات والنباتات.
تزايد الأمراض وسوء التغذية لدى الإنسان.
الهجرة الجماعية بسبب فقدان سبل العيش.
اندلاع الحرائق في الغابات نتيجة لارتفاع درجات الحرارة.
الجفاف المناخي: يحدث عندما تكون كمية الأمطار التي تتساقط على منطقة معينة أقل من المعدلات الطبيعية. يرتبط هذا النوع بارتفاع درجات الحرارة وزيادة نسبة التبخر، ويمكن أن يكون دائمًا في المناطق الصحراوية أو شبه المدارية، أو مؤقتًا وعرضيًا في مناطق أخرى.
الجفاف الهيدرولوجي: يحدث نتيجة نقص المياه بسبب شح الأمطار، مما يؤدي إلى انخفاض كبير في جريان الأودية والمياه الجوفية. قد يسبب هذا الجفاف جفاف العيون والينابيع، ونضوب المياه من الآبار، ويُعتبر مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالجفاف المناخي.
الجفاف الفلاحي: ينشأ بسبب قلة أو سوء توزيع الأمطار على فصول السنة، ويؤثر بشكل خاص على الزراعة. حتى إذا تساقطت الأمطار، فإن تأخرها قد يؤثر سلبًا على الدورة الزراعية ويسبب جفاف التربة وتلف المحاصيل.
أسباب الجفاف:
قلة الأمطار وندرتها في فترة زمنية معينة.
زيادة التبخر.
انخفاض درجات الحرارة في النصف الشمالي من الكرة الأرضية.
ارتفاع درجات الحرارة نتيجة لزيادة موجات الجفاف.
الدوران الجوي في مناطق الأعاصير أو أنظمة الضغط المرتفع.
نتائج الجفاف:
انخفاض نمو المحاصيل الزراعية والإنتاجية الزراعية والثروة الحيوانية.
تعريّة التربة وتدمير الأنظمة البيئية.
حدوث مجاعات بسبب نقص المياه للري.
تدمير الموائل الطبيعية للحيوانات والنباتات.
تزايد الأمراض وسوء التغذية لدى الإنسان.
الهجرة الجماعية بسبب فقدان سبل العيش.
اندلاع الحرائق في الغابات نتيجة لارتفاع درجات الحرارة.