الامارات 7 - نواكشوط هي عاصمة موريتانيا وأكبر مدنها، تقع في المنطقة الساحلية للصحراء الكبرى، على خطي العرض 18° 6' شمالاً والطول 15° 57' غرباً. يبلغ عدد سكانها حوالي 958 ألف نسمة وفقاً للإحصاء العام للسكان في عام 2015، وتشكل حوالي 27% من إجمالي سكان البلاد. تطل المدينة على ساحل المحيط الأطلسي، الذي يعد ثاني أكبر محيطات العالم من حيث المساحة بعد المحيط الهادئ، ويغطي حوالي 20% من سطح الأرض. يحد المحيط الأطلسي من الشرق قارة أفريقيا وأوروبا، ومن الغرب القارتين الأمريكيتين، ويشتهر بوجود حقول النفط والغاز والثروات البحرية، مثل الأسماك والثدييات البحرية كالفقمات والحيتان.
تتميز نواكشوط بمناخ صحراوي حار في الصيف ودافئ في الشتاء. يتراوح متوسط درجات الحرارة في الصيف بين 24° و 32° مئوية، بينما في الشتاء تتراوح بين 13° و 23° مئوية.
تعد نواكشوط وجهة سياحية ساحرة، خاصة بشاطئها الذي يعد من أجمل شواطئ المحيط الأطلسي. المناخ المعتدل في الصيف يجذب الزوار، ويمكنهم شراء الأسماك الطازجة من قوارب الصيد التي تزين الشاطئ. كما تشتهر نواكشوط بكونها نقطة انطلاق للمستكشفين وعلماء الفلك في أفريقيا، حيث تعد موريتانيا موقعاً مهماً لمراقبة النيازك. من أبرز معالم المدينة السياحية: المتحف الوطني، ساحل نواكشوط، الملعب الأولمبي، ميناء الصداقة، ميناء الصيد التقليدي، وأسواق الصناعات التقليدية.
ومع ذلك، تواجه نواكشوط تحديات كبيرة في المستقبل، خصوصاً على الشريط الساحلي الذي يعاني من الرمال المتحركة والشواطئ الرمليّة. يساهم ذلك في حدوث فيضانات متكررة، خاصة في المناطق الشرقية والشمالية الشرقية من المدينة. كما يعاني بعض الأحياء السكنية من العشوائية وسوء التخطيط، مما يهدد بحدوث غرق في بعض المناطق نتيجة ارتفاع مستوى مياه المحيط الأطلسي.
تتميز نواكشوط بمناخ صحراوي حار في الصيف ودافئ في الشتاء. يتراوح متوسط درجات الحرارة في الصيف بين 24° و 32° مئوية، بينما في الشتاء تتراوح بين 13° و 23° مئوية.
تعد نواكشوط وجهة سياحية ساحرة، خاصة بشاطئها الذي يعد من أجمل شواطئ المحيط الأطلسي. المناخ المعتدل في الصيف يجذب الزوار، ويمكنهم شراء الأسماك الطازجة من قوارب الصيد التي تزين الشاطئ. كما تشتهر نواكشوط بكونها نقطة انطلاق للمستكشفين وعلماء الفلك في أفريقيا، حيث تعد موريتانيا موقعاً مهماً لمراقبة النيازك. من أبرز معالم المدينة السياحية: المتحف الوطني، ساحل نواكشوط، الملعب الأولمبي، ميناء الصداقة، ميناء الصيد التقليدي، وأسواق الصناعات التقليدية.
ومع ذلك، تواجه نواكشوط تحديات كبيرة في المستقبل، خصوصاً على الشريط الساحلي الذي يعاني من الرمال المتحركة والشواطئ الرمليّة. يساهم ذلك في حدوث فيضانات متكررة، خاصة في المناطق الشرقية والشمالية الشرقية من المدينة. كما يعاني بعض الأحياء السكنية من العشوائية وسوء التخطيط، مما يهدد بحدوث غرق في بعض المناطق نتيجة ارتفاع مستوى مياه المحيط الأطلسي.