الامارات 7 - الأكزيما من أكثر الأمراض الجلدية شيوعًا، لكنها ليست الوحيدة التي تسبب الجفاف، الحكة، الاحمرار، والتهاب الجلد. لهذا السبب، لا يمكن الاعتماد على فحص واحد لتشخيصها بدقة. بدلاً من ذلك، يعتمد الأطباء على الفحص الجسدي الشامل ومعرفة التاريخ المرضي للمريض للتأكد مما إذا كان يعاني من الأكزيما أو من حالة أخرى ذات أعراض مشابهة.
نظام التشخيص يعتمد على مزيج من العوامل، مثل موقع الطفح الجلدي، مدى شدته، المحفزات البيئية، وتاريخ العائلة مع أمراض الحساسية. هذا يساعد في تمييز الأكزيما عن الحالات الجلدية الأخرى التي قد تبدو متشابهة لكنها تحتاج إلى علاجات مختلفة تمامًا.
لماذا لا يمكن الاعتماد على اختبار واحد لتشخيص الأكزيما؟
لا يوجد اختبار دم أو فحص مخبري محدد يمكن أن يؤكد الإصابة بالأكزيما.
بعض الأعراض مثل الاحمرار والتقشر والحكة قد تكون مشتركة بين عدة أمراض جلدية.
الأكزيما ليست مرضًا معديًا أو ناتجًا عن عدوى بكتيرية أو فيروسية، لذا فإن اختبارات العدوى لا تكون مفيدة في التشخيص.
كيف يتم تشخيص الأكزيما بدقة؟
نظام التشخيص يعتمد على مزيج من العوامل، مثل موقع الطفح الجلدي، مدى شدته، المحفزات البيئية، وتاريخ العائلة مع أمراض الحساسية. هذا يساعد في تمييز الأكزيما عن الحالات الجلدية الأخرى التي قد تبدو متشابهة لكنها تحتاج إلى علاجات مختلفة تمامًا.
لماذا لا يمكن الاعتماد على اختبار واحد لتشخيص الأكزيما؟
لا يوجد اختبار دم أو فحص مخبري محدد يمكن أن يؤكد الإصابة بالأكزيما.
بعض الأعراض مثل الاحمرار والتقشر والحكة قد تكون مشتركة بين عدة أمراض جلدية.
الأكزيما ليست مرضًا معديًا أو ناتجًا عن عدوى بكتيرية أو فيروسية، لذا فإن اختبارات العدوى لا تكون مفيدة في التشخيص.
كيف يتم تشخيص الأكزيما بدقة؟