الامارات 7 - قد يوصي الطبيب ببعض العلاجات عند تفاقم أعراض الاكزيما، مثل:
الكورتيكوستيرويدات الموضعية: تساعد في تقليل الالتهاب والحكة في الحالات الشديدة.
مثبطات المناعة الموضعية: مثل تاكروليموس (Tacrolimus) وبيميكروليموس (Pimecrolimus)، وهي بدائل للكورتيزون.
العلاج الضوئي (Phototherapy): يستخدم في الحالات المزمنة التي لا تستجيب للعلاجات التقليدية.
الأدوية البيولوجية مثل Dupilumab: تُستخدم لعلاج الأكزيما الشديدة التي لا تستجيب للعلاجات الموضعية.
متى يجب زيارة الطبيب؟
إذا لم تتحسن الأعراض رغم الالتزام بروتين العناية اليومي.
إذا زادت الحكة وأصبحت تؤثر على النوم أو الأنشطة اليومية.
إذا ظهرت علامات عدوى مثل التورم، الاحمرار الزائد، أو خروج صديد من الجلد.
إذا انتشرت الأكزيما إلى مناطق جديدة أو أصبحت أكثر حدة بشكل مفاجئ.
الخلاصة
العناية بالبشرة هي العامل الأساسي في السيطرة على الأكزيما ومنع تفاقمها.
الترطيب المكثف، الاستحمام الصحيح، تجنب المحفزات، واتباع نظام غذائي صحي هي خطوات رئيسية للحفاظ على صحة الجلد.
تجنب الحكة والخدش يساعد في منع الالتهابات وتقليل الأعراض.
في بعض الحالات، قد تكون العلاجات الطبية ضرورية تحت إشراف الطبيب.
باتباع روتين عناية مناسب، يمكن لمرضى الأكزيما التحكم في الأعراض، تقليل عدد النوبات، والاستمتاع بحياة أكثر راحة دون القلق المستمر من تهيج الجلد.
الكورتيكوستيرويدات الموضعية: تساعد في تقليل الالتهاب والحكة في الحالات الشديدة.
مثبطات المناعة الموضعية: مثل تاكروليموس (Tacrolimus) وبيميكروليموس (Pimecrolimus)، وهي بدائل للكورتيزون.
العلاج الضوئي (Phototherapy): يستخدم في الحالات المزمنة التي لا تستجيب للعلاجات التقليدية.
الأدوية البيولوجية مثل Dupilumab: تُستخدم لعلاج الأكزيما الشديدة التي لا تستجيب للعلاجات الموضعية.
متى يجب زيارة الطبيب؟
إذا لم تتحسن الأعراض رغم الالتزام بروتين العناية اليومي.
إذا زادت الحكة وأصبحت تؤثر على النوم أو الأنشطة اليومية.
إذا ظهرت علامات عدوى مثل التورم، الاحمرار الزائد، أو خروج صديد من الجلد.
إذا انتشرت الأكزيما إلى مناطق جديدة أو أصبحت أكثر حدة بشكل مفاجئ.
الخلاصة
العناية بالبشرة هي العامل الأساسي في السيطرة على الأكزيما ومنع تفاقمها.
الترطيب المكثف، الاستحمام الصحيح، تجنب المحفزات، واتباع نظام غذائي صحي هي خطوات رئيسية للحفاظ على صحة الجلد.
تجنب الحكة والخدش يساعد في منع الالتهابات وتقليل الأعراض.
في بعض الحالات، قد تكون العلاجات الطبية ضرورية تحت إشراف الطبيب.
باتباع روتين عناية مناسب، يمكن لمرضى الأكزيما التحكم في الأعراض، تقليل عدد النوبات، والاستمتاع بحياة أكثر راحة دون القلق المستمر من تهيج الجلد.