الامارات 7 - سبب تسمية البحر الميت
سُمي البحر الميت بهذا الاسم بسبب افتقاره التام للحياة البحرية في مياهه، حيث لا يوجد أي نوع من الكائنات البحرية أو النباتات. هذا يعود إلى نسبة الأملاح المعدنية المرتفعة للغاية التي تجعل من المستحيل على الكائنات الحية البقاء على قيد الحياة. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر اسم "بحر" غير دقيق لأن البحر الميت ليس بحرًا حقيقيًا، بل هو بحيرة مغلقة وغير متصلة بأي بحر أو محيط آخر.
موقع البحر الميت
يقع البحر الميت في جنوب شرق آسيا، بين الأردن وفلسطين المحتلة. الجزء الشرقي منه يقع في الأردن، بينما الجزء الجنوبي يخص الأراضي الفلسطينية المحتلة، في حين يقع النصف الشمالي من الشاطئ الغربي في الضفة الغربية الفلسطينية. يتغذى البحر الميت بشكل رئيسي من مياه نهر الأردن الذي يصب فيه من الشمال.
السباحة في البحر الميت
تُعد السباحة في البحر الميت تجربة غريبة، حيث يجد الكثير من الناس صعوبة في السباحة والتحكم في أجسامهم بسبب كثافة المياه العالية (1.24 كغم/لتر). قد يتعرض السباحون للاستنشاق أو ابتلاع المياه المالحة، مما قد يؤثر على الكلى والقلب. بسبب هذه الظروف، يُعتبر البحر الميت من أخطر الأماكن للسباحة في فلسطين.
فوائد أملاح البحر الميت
يُعد البحر الميت مصدرًا غنيًا بالأملاح المعدنية التي لا تستخدم للطعام بل لأغراض علاجية وتجميلية. تحتوي هذه الأملاح على العديد من المعادن المفيدة مثل المغنيسيوم والكالسيوم واليود والزنك والبوتاسيوم والكبريت. تمثل هذه المعادن فوائد كبيرة للجسم، لكونها مشابهة إلى حد كبير للمعادن الطبيعية في الجسم. من أبرز فوائد أملاح البحر الميت:
تنظيف وتقشير الجلد: تعتبر أملاح البحر الميت أكثر فعالية من الصابون في تنظيف وتقشير الجلد.
التخلص من السموم: تساعد الأملاح في التخلص من السموم الموجودة بالجلد وتحسين الدورة الدموية.
تجديد الخلايا: تساعد الأملاح في إزالة خلايا الجلد الميتة وتجديدها، وتنظيف مسام الجلد.
تقوية الجلد: تجعل أملاح البحر الميت أنسجة الجلد أكثر قوة ضد الالتهابات.
الاسترخاء: تساعد الأملاح على تخفيف الآلام في الجسم، مما يعزز الاسترخاء.
علاج الأمراض الجلدية: تعد أملاح البحر الميت علاجًا فعالًا لعدد من الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية والجفاف.
سُمي البحر الميت بهذا الاسم بسبب افتقاره التام للحياة البحرية في مياهه، حيث لا يوجد أي نوع من الكائنات البحرية أو النباتات. هذا يعود إلى نسبة الأملاح المعدنية المرتفعة للغاية التي تجعل من المستحيل على الكائنات الحية البقاء على قيد الحياة. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر اسم "بحر" غير دقيق لأن البحر الميت ليس بحرًا حقيقيًا، بل هو بحيرة مغلقة وغير متصلة بأي بحر أو محيط آخر.
موقع البحر الميت
يقع البحر الميت في جنوب شرق آسيا، بين الأردن وفلسطين المحتلة. الجزء الشرقي منه يقع في الأردن، بينما الجزء الجنوبي يخص الأراضي الفلسطينية المحتلة، في حين يقع النصف الشمالي من الشاطئ الغربي في الضفة الغربية الفلسطينية. يتغذى البحر الميت بشكل رئيسي من مياه نهر الأردن الذي يصب فيه من الشمال.
السباحة في البحر الميت
تُعد السباحة في البحر الميت تجربة غريبة، حيث يجد الكثير من الناس صعوبة في السباحة والتحكم في أجسامهم بسبب كثافة المياه العالية (1.24 كغم/لتر). قد يتعرض السباحون للاستنشاق أو ابتلاع المياه المالحة، مما قد يؤثر على الكلى والقلب. بسبب هذه الظروف، يُعتبر البحر الميت من أخطر الأماكن للسباحة في فلسطين.
فوائد أملاح البحر الميت
يُعد البحر الميت مصدرًا غنيًا بالأملاح المعدنية التي لا تستخدم للطعام بل لأغراض علاجية وتجميلية. تحتوي هذه الأملاح على العديد من المعادن المفيدة مثل المغنيسيوم والكالسيوم واليود والزنك والبوتاسيوم والكبريت. تمثل هذه المعادن فوائد كبيرة للجسم، لكونها مشابهة إلى حد كبير للمعادن الطبيعية في الجسم. من أبرز فوائد أملاح البحر الميت:
تنظيف وتقشير الجلد: تعتبر أملاح البحر الميت أكثر فعالية من الصابون في تنظيف وتقشير الجلد.
التخلص من السموم: تساعد الأملاح في التخلص من السموم الموجودة بالجلد وتحسين الدورة الدموية.
تجديد الخلايا: تساعد الأملاح في إزالة خلايا الجلد الميتة وتجديدها، وتنظيف مسام الجلد.
تقوية الجلد: تجعل أملاح البحر الميت أنسجة الجلد أكثر قوة ضد الالتهابات.
الاسترخاء: تساعد الأملاح على تخفيف الآلام في الجسم، مما يعزز الاسترخاء.
علاج الأمراض الجلدية: تعد أملاح البحر الميت علاجًا فعالًا لعدد من الأمراض الجلدية مثل الأكزيما والصدفية والجفاف.