الامارات 7 - تصريف المياه المستهلكة للصناعة
من أبرز أسباب تلوث نهر النيل هو تصريف المصانع للمعادن الثقيلة والمواد الكيميائية الخطيرة في النهر، ما يشكل تهديدًا لصحة الإنسان والحيوانات. كما تؤثر هذه الملوثات على الزراعة، حيث تعيق البكتيريا والمعادن في المياه نمو النباتات، خاصة في منطقة دلتا النيل التي تعاني من نسبة تلوث أعلى مقارنةً بباقي المناطق. أيضًا، يسبب زيادة نسبة الرصاص وغاز الأمونيا في النهر موت الأسماك والكائنات الحية الأخرى.
الملوثات العضوية
تعتبر الأسمدة والمبيدات من الملوثات العضوية التي تسهم في تلوث نهر النيل. فقد أظهرت دراسة أجريت في 2016 أن نسبة المبيدات الكلورية الفلورية في مياه النهر كانت أعلى من المعدل الطبيعي الموصى به من قبل منظمة الصحة العالمية، مما يشير إلى خطورة استخدام مياه النهر دون معالجة. ويُذكر أن كمية المبيدات التي يتم استخدامها في مصر سنويًا تصل إلى 600 طن وفقًا لدراسة أجريت عام 2009.
الصرف الزراعي
تعد الملوثات الناتجة عن الصرف الزراعي أحد المصادر الرئيسية لتلوث نهر النيل، حيث تشمل الأملاح، مخلفات المبيدات، مسببات الأمراض، والملوثات السامة العضوية وغير العضوية. نهر النيل يستقبل المياه من 124 مصدرًا للصرف، منها 67 مصدرًا زراعيًا، والبقية مصادر للصرف الصناعي.
التلوث النفطي
أظهرت الدراسات وجود تركيز كبير من النفط في نهر النيل، وخاصة في المناطق التي تتم فيها عمليات توزيع النفط، مثل أماكن انتظار السفن، أحواض السفن، ومحطات تشغيل الكهرباء في القاهرة. كما يزيد تركيز النفط في النهر خلال فصلي الشتاء والربيع بسبب زيادة التبخر مقارنة بالصيف.
أسباب أخرى لتلوث نهر النيل
هناك عدة أسباب أخرى تسهم في تلوث نهر النيل، من أبرزها:
زيادة عدد السكان، ما يؤدي إلى زيادة استهلاك المياه.
النفايات المشعة.
مياه المجاري القادمة من الفنادق والأحياء القريبة من النهر.
إلقاء النفايات وجثث الحيوانات في النهر.
من أبرز أسباب تلوث نهر النيل هو تصريف المصانع للمعادن الثقيلة والمواد الكيميائية الخطيرة في النهر، ما يشكل تهديدًا لصحة الإنسان والحيوانات. كما تؤثر هذه الملوثات على الزراعة، حيث تعيق البكتيريا والمعادن في المياه نمو النباتات، خاصة في منطقة دلتا النيل التي تعاني من نسبة تلوث أعلى مقارنةً بباقي المناطق. أيضًا، يسبب زيادة نسبة الرصاص وغاز الأمونيا في النهر موت الأسماك والكائنات الحية الأخرى.
الملوثات العضوية
تعتبر الأسمدة والمبيدات من الملوثات العضوية التي تسهم في تلوث نهر النيل. فقد أظهرت دراسة أجريت في 2016 أن نسبة المبيدات الكلورية الفلورية في مياه النهر كانت أعلى من المعدل الطبيعي الموصى به من قبل منظمة الصحة العالمية، مما يشير إلى خطورة استخدام مياه النهر دون معالجة. ويُذكر أن كمية المبيدات التي يتم استخدامها في مصر سنويًا تصل إلى 600 طن وفقًا لدراسة أجريت عام 2009.
الصرف الزراعي
تعد الملوثات الناتجة عن الصرف الزراعي أحد المصادر الرئيسية لتلوث نهر النيل، حيث تشمل الأملاح، مخلفات المبيدات، مسببات الأمراض، والملوثات السامة العضوية وغير العضوية. نهر النيل يستقبل المياه من 124 مصدرًا للصرف، منها 67 مصدرًا زراعيًا، والبقية مصادر للصرف الصناعي.
التلوث النفطي
أظهرت الدراسات وجود تركيز كبير من النفط في نهر النيل، وخاصة في المناطق التي تتم فيها عمليات توزيع النفط، مثل أماكن انتظار السفن، أحواض السفن، ومحطات تشغيل الكهرباء في القاهرة. كما يزيد تركيز النفط في النهر خلال فصلي الشتاء والربيع بسبب زيادة التبخر مقارنة بالصيف.
أسباب أخرى لتلوث نهر النيل
هناك عدة أسباب أخرى تسهم في تلوث نهر النيل، من أبرزها:
زيادة عدد السكان، ما يؤدي إلى زيادة استهلاك المياه.
النفايات المشعة.
مياه المجاري القادمة من الفنادق والأحياء القريبة من النهر.
إلقاء النفايات وجثث الحيوانات في النهر.