الامارات 7 - نهر النيل: أطول أنهار العالم
يُعتبر نهر النيل أطول نهر في العالم، إذ يبلغ طوله نحو 6,650 كم، وتُقدّر مساحته بحوالي 3,349,000 كم². يتكوّن النهر من ثلاثة روافد رئيسية: النيل الأزرق ونهر عطبرة اللذان ينبعان من مرتفعات إثيوبيا، والنيل الأبيض الذي تتدفّق مياهه من بحيرات فيكتوريا وألبرت. يمتدّ حوض نهر النيل عبر إحدى عشرة دولة، وهي: مصر، السودان، جنوب السودان، إثيوبيا، إريتريا، أوغندا، كينيا، تنزانيا، رواندا، بوروندي، وجمهورية الكونغو الديمقراطية. ويُعدّ النيل المصدر الرئيسي للمياه في مصر والسودان، كونه الشريان المائي الأساسي في المنطقة.
أصل تسمية نهر النيل
يعود اسم "النيل" إلى الكلمة اليونانية "نيلوس" (Nilus)، والتي يُعتقد أنّها مشتقة من أصل سامي، حيث تعني كلمة "Nahal" (وادي النهر). أطلق المصريون القدماء على النهر اسم "Ar" أو "Aur"، وتعني "الأسود"، وذلك بسبب لون الرواسب التي يجرفها خلال فيضانه. كما أُطلق عليه اسم "Kem" أو "Kemi"، ويعني "الأسود"، كرمز للطمي الداكن الذي كان يُخصب الأراضي. في العصر الحديث، يُعرف النهر في مصر والسودان بعدة أسماء منها "النيل"، "بحر النيل"، و"نهر النيل".
حقائق عن نهر النيل
تنبع مياه النيل من بحيرة فيكتوريا في أوغندا، وتتدفق حتى تصل إلى البحر الأبيض المتوسط، بمعدل تدفّق يبلغ 300 مليون م³، وفقًا لمجلة السفر في الخليج.
تستغرق المياه حوالي ثلاثة أشهر من لحظة مغادرتها بحيرة فيكتوريا حتى تصل إلى البحر الأبيض المتوسط.
قبل وصوله إلى البحر، ينقسم النهر إلى فرعين رئيسيين: فرع رشيد في الغرب، وفرع دمياط في الشرق.
ساهم نهر النيل في توفير التربة الخصبة، والغذاء، والمياه العذبة، ووسائل النقل لمصر لأكثر من 5000 عام. وحتى اليوم، يعيش 95% من سكان مصر على ضفافه، مما يجعله عنصرًا حيويًا في حياتهم اليومية.
يُعتبر نهر النيل أطول نهر في العالم، إذ يبلغ طوله نحو 6,650 كم، وتُقدّر مساحته بحوالي 3,349,000 كم². يتكوّن النهر من ثلاثة روافد رئيسية: النيل الأزرق ونهر عطبرة اللذان ينبعان من مرتفعات إثيوبيا، والنيل الأبيض الذي تتدفّق مياهه من بحيرات فيكتوريا وألبرت. يمتدّ حوض نهر النيل عبر إحدى عشرة دولة، وهي: مصر، السودان، جنوب السودان، إثيوبيا، إريتريا، أوغندا، كينيا، تنزانيا، رواندا، بوروندي، وجمهورية الكونغو الديمقراطية. ويُعدّ النيل المصدر الرئيسي للمياه في مصر والسودان، كونه الشريان المائي الأساسي في المنطقة.
أصل تسمية نهر النيل
يعود اسم "النيل" إلى الكلمة اليونانية "نيلوس" (Nilus)، والتي يُعتقد أنّها مشتقة من أصل سامي، حيث تعني كلمة "Nahal" (وادي النهر). أطلق المصريون القدماء على النهر اسم "Ar" أو "Aur"، وتعني "الأسود"، وذلك بسبب لون الرواسب التي يجرفها خلال فيضانه. كما أُطلق عليه اسم "Kem" أو "Kemi"، ويعني "الأسود"، كرمز للطمي الداكن الذي كان يُخصب الأراضي. في العصر الحديث، يُعرف النهر في مصر والسودان بعدة أسماء منها "النيل"، "بحر النيل"، و"نهر النيل".
حقائق عن نهر النيل
تنبع مياه النيل من بحيرة فيكتوريا في أوغندا، وتتدفق حتى تصل إلى البحر الأبيض المتوسط، بمعدل تدفّق يبلغ 300 مليون م³، وفقًا لمجلة السفر في الخليج.
تستغرق المياه حوالي ثلاثة أشهر من لحظة مغادرتها بحيرة فيكتوريا حتى تصل إلى البحر الأبيض المتوسط.
قبل وصوله إلى البحر، ينقسم النهر إلى فرعين رئيسيين: فرع رشيد في الغرب، وفرع دمياط في الشرق.
ساهم نهر النيل في توفير التربة الخصبة، والغذاء، والمياه العذبة، ووسائل النقل لمصر لأكثر من 5000 عام. وحتى اليوم، يعيش 95% من سكان مصر على ضفافه، مما يجعله عنصرًا حيويًا في حياتهم اليومية.