الامارات 7 - على الرغم من أن الفحوصات الأخرى مثل الفحص السريري، تحليل الدم، والسونار يمكن أن تقدم مؤشرات على وجود التهاب الحوض، إلا أن تنظير البطن يتميز بقدرته على:
توفير رؤية مباشرة للأعضاء التناسلية الداخلية، مما يساعد في تأكيد وجود التهاب أو أي مضاعفات.
الكشف عن التصاقات الحوض التي قد تكون نتيجة التهاب طويل الأمد.
تحديد مدى انتشار الالتهاب داخل التجويف البطني.
أخذ عينات من الأنسجة المصابة لفحصها مخبريًا، مما يساعد في تأكيد العدوى البكتيرية.
متى يُوصى بإجراء تنظير البطن؟
يتم اللجوء إلى تنظير البطن في الحالات التالية:
عندما لا تكون نتائج الفحوصات الأخرى واضحة ولا يزال هناك اشتباه في التهاب الحوض.
إذا كانت المريضة تعاني من ألم حوضي شديد وغير مفسر.
عند عدم استجابة المريضة للعلاج بالمضادات الحيوية بعد فترة من الوقت.
في الحالات التي يُشتبه فيها بوجود خراجات أو التصاقات داخل الحوض.
عند تقييم مدى تأثير التهاب الحوض على الخصوبة، خاصة إذا كانت المرأة تواجه صعوبة في الحمل.
كيف يتم إجراء تنظير البطن؟
التحضير للإجراء:
يتم إعطاء المريضة تخديرًا عامًا لضمان عدم الشعور بأي ألم.
يتم تنظيف البطن جيدًا وتحضير الأدوات الجراحية اللازمة.
إجراء الشقوق الجراحية:
يتم عمل شق صغير (عادةً أقل من 1 سم) بالقرب من السرة لإدخال المنظار.
قد يتم عمل شقوق إضافية صغيرة لإدخال أدوات جراحية أخرى، إذا لزم الأمر.
فحص الأعضاء الداخلية:
يقوم الطبيب بضخ غاز ثاني أكسيد الكربون داخل البطن لتوسيعه، مما يسمح برؤية الأعضاء بوضوح.
يتم فحص الرحم، قناتي فالوب، المبايض، والأنسجة المحيطة بحثًا عن أي علامات التهاب أو تليفات أو تجمعات صديدية.
أخذ عينات إذا لزم الأمر:
قد يتم أخذ عينات من الأنسجة المصابة أو السوائل المتجمعة لتحليلها في المختبر.
إغلاق الشقوق الجراحية:
بعد الانتهاء، يتم تفريغ الغاز وإغلاق الشقوق الجراحية باستخدام غرز صغيرة أو شرائط لاصقة طبية.
ما بعد تنظير البطن: فترة التعافي والنتائج
تستغرق العملية عادةً 30 إلى 60 دقيقة، ويتمكن معظم المرضى من العودة إلى منازلهم في نفس اليوم.
قد تشعر المريضة ببعض الألم في البطن أو الكتفين بسبب الغاز المستخدم أثناء العملية، ولكنه يختفي خلال أيام قليلة.
تكون النتائج الأولية متاحة فورًا بعد الفحص، ولكن قد يستغرق تحليل العينات المختبرية عدة أيام.
ما الذي يمكن أن يكشفه تنظير البطن في حالات التهاب الحوض؟
تنظير البطن ليس فقط وسيلة لتشخيص التهاب الحوض، ولكنه يساعد أيضًا في الكشف عن مضاعفاته المحتملة، مثل:
الالتصاقات الحوضية: وهي أنسجة ندبية تتكون بين الأعضاء نتيجة التهاب مزمن.
الخراجات الحوضية: وهي تجمعات صديدية يمكن أن تتطلب تصريفًا جراحيًا.
تلف أو انسداد قناتي فالوب: وهو أحد الأسباب الشائعة للعقم عند النساء اللاتي عانين من التهاب حوضي حاد.
تغيرات التهابية مزمنة في المبيضين أو الرحم.
مخاطر تنظير البطن: هل هناك أي مضاعفات محتملة؟
على الرغم من أن تنظير البطن يُعد إجراءً آمنًا، إلا أن هناك بعض المخاطر المحتملة، مثل:
العدوى في موضع الشق الجراحي.
النزيف الداخلي (نادر الحدوث).
إصابة الأعضاء المجاورة مثل المثانة أو الأمعاء.
مضاعفات التخدير.
لكن مع ذلك، فإن نسبة حدوث هذه المضاعفات منخفضة جدًا، خاصة عند إجرائه على يد طبيب مختص.
هل يمكن استخدام تنظير البطن كعلاج أيضًا؟
نعم، في بعض الحالات، يمكن للطبيب إجراء إجراءات علاجية أثناء تنظير البطن، مثل:
إزالة الخراجات أو الالتصاقات التي تعيق وظائف الأعضاء التناسلية.
فتح انسدادات قناتي فالوب في بعض الحالات لتحسين فرص الحمل.
تصريف السوائل المصابة إذا كانت هناك تجمعات صديدية.
توفير رؤية مباشرة للأعضاء التناسلية الداخلية، مما يساعد في تأكيد وجود التهاب أو أي مضاعفات.
الكشف عن التصاقات الحوض التي قد تكون نتيجة التهاب طويل الأمد.
تحديد مدى انتشار الالتهاب داخل التجويف البطني.
أخذ عينات من الأنسجة المصابة لفحصها مخبريًا، مما يساعد في تأكيد العدوى البكتيرية.
متى يُوصى بإجراء تنظير البطن؟
يتم اللجوء إلى تنظير البطن في الحالات التالية:
عندما لا تكون نتائج الفحوصات الأخرى واضحة ولا يزال هناك اشتباه في التهاب الحوض.
إذا كانت المريضة تعاني من ألم حوضي شديد وغير مفسر.
عند عدم استجابة المريضة للعلاج بالمضادات الحيوية بعد فترة من الوقت.
في الحالات التي يُشتبه فيها بوجود خراجات أو التصاقات داخل الحوض.
عند تقييم مدى تأثير التهاب الحوض على الخصوبة، خاصة إذا كانت المرأة تواجه صعوبة في الحمل.
كيف يتم إجراء تنظير البطن؟
التحضير للإجراء:
يتم إعطاء المريضة تخديرًا عامًا لضمان عدم الشعور بأي ألم.
يتم تنظيف البطن جيدًا وتحضير الأدوات الجراحية اللازمة.
إجراء الشقوق الجراحية:
يتم عمل شق صغير (عادةً أقل من 1 سم) بالقرب من السرة لإدخال المنظار.
قد يتم عمل شقوق إضافية صغيرة لإدخال أدوات جراحية أخرى، إذا لزم الأمر.
فحص الأعضاء الداخلية:
يقوم الطبيب بضخ غاز ثاني أكسيد الكربون داخل البطن لتوسيعه، مما يسمح برؤية الأعضاء بوضوح.
يتم فحص الرحم، قناتي فالوب، المبايض، والأنسجة المحيطة بحثًا عن أي علامات التهاب أو تليفات أو تجمعات صديدية.
أخذ عينات إذا لزم الأمر:
قد يتم أخذ عينات من الأنسجة المصابة أو السوائل المتجمعة لتحليلها في المختبر.
إغلاق الشقوق الجراحية:
بعد الانتهاء، يتم تفريغ الغاز وإغلاق الشقوق الجراحية باستخدام غرز صغيرة أو شرائط لاصقة طبية.
ما بعد تنظير البطن: فترة التعافي والنتائج
تستغرق العملية عادةً 30 إلى 60 دقيقة، ويتمكن معظم المرضى من العودة إلى منازلهم في نفس اليوم.
قد تشعر المريضة ببعض الألم في البطن أو الكتفين بسبب الغاز المستخدم أثناء العملية، ولكنه يختفي خلال أيام قليلة.
تكون النتائج الأولية متاحة فورًا بعد الفحص، ولكن قد يستغرق تحليل العينات المختبرية عدة أيام.
ما الذي يمكن أن يكشفه تنظير البطن في حالات التهاب الحوض؟
تنظير البطن ليس فقط وسيلة لتشخيص التهاب الحوض، ولكنه يساعد أيضًا في الكشف عن مضاعفاته المحتملة، مثل:
الالتصاقات الحوضية: وهي أنسجة ندبية تتكون بين الأعضاء نتيجة التهاب مزمن.
الخراجات الحوضية: وهي تجمعات صديدية يمكن أن تتطلب تصريفًا جراحيًا.
تلف أو انسداد قناتي فالوب: وهو أحد الأسباب الشائعة للعقم عند النساء اللاتي عانين من التهاب حوضي حاد.
تغيرات التهابية مزمنة في المبيضين أو الرحم.
مخاطر تنظير البطن: هل هناك أي مضاعفات محتملة؟
على الرغم من أن تنظير البطن يُعد إجراءً آمنًا، إلا أن هناك بعض المخاطر المحتملة، مثل:
العدوى في موضع الشق الجراحي.
النزيف الداخلي (نادر الحدوث).
إصابة الأعضاء المجاورة مثل المثانة أو الأمعاء.
مضاعفات التخدير.
لكن مع ذلك، فإن نسبة حدوث هذه المضاعفات منخفضة جدًا، خاصة عند إجرائه على يد طبيب مختص.
هل يمكن استخدام تنظير البطن كعلاج أيضًا؟
نعم، في بعض الحالات، يمكن للطبيب إجراء إجراءات علاجية أثناء تنظير البطن، مثل:
إزالة الخراجات أو الالتصاقات التي تعيق وظائف الأعضاء التناسلية.
فتح انسدادات قناتي فالوب في بعض الحالات لتحسين فرص الحمل.
تصريف السوائل المصابة إذا كانت هناك تجمعات صديدية.