الامارات 7 - ما هي خزعة الرحم؟
خزعة الرحم هي إجراء طبي يتم خلاله أخذ عينة صغيرة من نسيج بطانة الرحم لتحليلها مخبريًا. تساعد هذه العينة في اكتشاف أي تغيرات غير طبيعية قد تشير إلى التهاب، عدوى، اضطرابات هرمونية، أو حتى خلايا غير طبيعية قد تدل على وجود سرطان الرحم أو تغيرات ما قبل سرطانية.
لماذا يتم إجراء خزعة الرحم؟
يتم اللجوء إلى خزعة الرحم عندما تعاني المرأة من أعراض غير طبيعية لا يمكن تفسيرها بسهولة من خلال الفحوصات الأخرى، مثل:
نزيف غير طبيعي بين الدورات الشهرية أو بعد انقطاع الطمث.
ألم مستمر في الحوض أو أسفل البطن دون سبب واضح.
عدم استجابة الجسم للعلاج بالمضادات الحيوية في حالات الاشتباه في التهاب الحوض.
الكشف عن التهابات مزمنة في بطانة الرحم، والتي قد تكون ناتجة عن التهاب الحوض الحاد.
تقييم أسباب العقم أو الإجهاض المتكرر.
استبعاد أو تأكيد وجود أورام سرطانية أو تغيرات ما قبل سرطانية.
كيف يتم إجراء خزعة الرحم؟
يُعتبر هذا الإجراء سريعًا وبسيطًا، ويتم عادةً في عيادة الطبيب دون الحاجة إلى تخدير عام، على الرغم من إمكانية استخدام التخدير الموضعي في بعض الحالات.
خطوات إجراء خزعة الرحم:
التحضير للفحص:
قد يُطلب من المريضة الامتناع عن تناول بعض الأدوية، مثل المسكنات التي تؤثر على تجلط الدم.
يُفضل إجراء الفحص بعد انتهاء الدورة الشهرية مباشرةً، حيث تكون بطانة الرحم أكثر رقة وأسهل في الفحص.
إدخال أداة أخذ العينة:
يتم وضع منظار مهبلي لتوسيع فتحة المهبل ورؤية عنق الرحم بوضوح.
يُستخدم أنبوب رفيع مرن يُدعى "أنبوب الشفط" لأخذ عينة صغيرة من بطانة الرحم.
جمع العينة:
يتم شفط جزء صغير جدًا من الأنسجة من داخل الرحم باستخدام الأنبوب، وقد تشعر المريضة بتشنج بسيط أثناء هذه العملية.
إرسال العينة إلى المختبر:
يتم تحليل العينة تحت المجهر للكشف عن أي تغيرات غير طبيعية أو وجود عدوى بكتيرية.
ماذا يمكن أن تكشف خزعة الرحم؟
تساعد خزعة الرحم في تشخيص العديد من الحالات المرضية، مثل:
التهاب بطانة الرحم (Endometritis)، الذي قد يكون مرتبطًا بالتهاب الحوض.
سرطان الرحم أو التغيرات ما قبل السرطانية التي قد تؤدي إلى سرطان بطانة الرحم.
اضطرابات هرمونية تؤثر على سماكة بطانة الرحم ونزيف الدورة الشهرية.
عدوى مزمنة داخل الرحم، والتي قد تكون سببًا في العقم أو فقدان الحمل المتكرر.
خزعة الرحم هي إجراء طبي يتم خلاله أخذ عينة صغيرة من نسيج بطانة الرحم لتحليلها مخبريًا. تساعد هذه العينة في اكتشاف أي تغيرات غير طبيعية قد تشير إلى التهاب، عدوى، اضطرابات هرمونية، أو حتى خلايا غير طبيعية قد تدل على وجود سرطان الرحم أو تغيرات ما قبل سرطانية.
لماذا يتم إجراء خزعة الرحم؟
يتم اللجوء إلى خزعة الرحم عندما تعاني المرأة من أعراض غير طبيعية لا يمكن تفسيرها بسهولة من خلال الفحوصات الأخرى، مثل:
نزيف غير طبيعي بين الدورات الشهرية أو بعد انقطاع الطمث.
ألم مستمر في الحوض أو أسفل البطن دون سبب واضح.
عدم استجابة الجسم للعلاج بالمضادات الحيوية في حالات الاشتباه في التهاب الحوض.
الكشف عن التهابات مزمنة في بطانة الرحم، والتي قد تكون ناتجة عن التهاب الحوض الحاد.
تقييم أسباب العقم أو الإجهاض المتكرر.
استبعاد أو تأكيد وجود أورام سرطانية أو تغيرات ما قبل سرطانية.
كيف يتم إجراء خزعة الرحم؟
يُعتبر هذا الإجراء سريعًا وبسيطًا، ويتم عادةً في عيادة الطبيب دون الحاجة إلى تخدير عام، على الرغم من إمكانية استخدام التخدير الموضعي في بعض الحالات.
خطوات إجراء خزعة الرحم:
التحضير للفحص:
قد يُطلب من المريضة الامتناع عن تناول بعض الأدوية، مثل المسكنات التي تؤثر على تجلط الدم.
يُفضل إجراء الفحص بعد انتهاء الدورة الشهرية مباشرةً، حيث تكون بطانة الرحم أكثر رقة وأسهل في الفحص.
إدخال أداة أخذ العينة:
يتم وضع منظار مهبلي لتوسيع فتحة المهبل ورؤية عنق الرحم بوضوح.
يُستخدم أنبوب رفيع مرن يُدعى "أنبوب الشفط" لأخذ عينة صغيرة من بطانة الرحم.
جمع العينة:
يتم شفط جزء صغير جدًا من الأنسجة من داخل الرحم باستخدام الأنبوب، وقد تشعر المريضة بتشنج بسيط أثناء هذه العملية.
إرسال العينة إلى المختبر:
يتم تحليل العينة تحت المجهر للكشف عن أي تغيرات غير طبيعية أو وجود عدوى بكتيرية.
ماذا يمكن أن تكشف خزعة الرحم؟
تساعد خزعة الرحم في تشخيص العديد من الحالات المرضية، مثل:
التهاب بطانة الرحم (Endometritis)، الذي قد يكون مرتبطًا بالتهاب الحوض.
سرطان الرحم أو التغيرات ما قبل السرطانية التي قد تؤدي إلى سرطان بطانة الرحم.
اضطرابات هرمونية تؤثر على سماكة بطانة الرحم ونزيف الدورة الشهرية.
عدوى مزمنة داخل الرحم، والتي قد تكون سببًا في العقم أو فقدان الحمل المتكرر.