الامارات 7 - مياه السدود
لا يمكن تصور الحياة على سطح الأرض دون وجود المياه، فهي العنصر الأساسي لاستمرار الحياة لجميع الكائنات الحية. تتعدد مصادر المياه، مثل البحار والمحيطات والأنهار والمياه الجوفية ومياه الأمطار. تعتمد النباتات بشكل أساسي على مياه الأمطار في نموها، لكن الأمطار لا تتساقط طوال العام وتختلف كميتها من موسم لآخر. إذا لم تتساقط الأمطار بالشكل الكافي، قد يحدث الجفاف. لذا، كان لابد من إيجاد طرق لتخزين المياه المطرية التي تتساقط في موسم الشتاء لاستخدامها في الصيف، ومن هنا جاءت فكرة السدود.
تعريف السد: السد هو منشأة هندسية تُبنى بمواصفات دقيقة في مناطق معينة لتخزين مياه الأمطار المتساقطة في فصل الشتاء. تعتمد العديد من الدول، خاصة التي تعاني من نقص المياه، على بناء السدود لتخزين المياه اللازمة. في الماضي، كانت السدود تبنى من الحشوات الصخرية، أما في الوقت الحالي، فيتم بناء السدود باستخدام الخرسانة المسلحة أو عبر تراص الصخور والتراب.
استخدامات مياه السدود:
إنتاج الطاقة الكهربائية: يتم استخدامها في توليد الكهرباء.
ري الأراضي الزراعية: تعد من أكثر استخدامات المياه شيوعًا.
إمدادات المياه الصالحة للشرب: يتم معالجة المياه كيميائيًا لتصبح صالحة للاستهلاك البشري.
أهمية مياه السدود:
حماية التربة: تمنع السدود انجراف التربة نتيجة تدفق المياه الغزيرة في الشتاء.
حماية السكان من الفيضانات: تعمل السدود على حماية المناطق التي تتعرض للأمطار الغزيرة والفيضانات.
أسباب انهيار السدود:
سوء تقدير كمية الأمطار: أخطاء في تقدير حجم الأمطار المتساقطة على المنطقة.
خطأ في تحديد نوع التربة: أخطاء في دراسة التربة وطبقات الأرض.
خطأ في حساب المواد البناء: مثل الإسمنت والخرسانة.
أخطاء في التنفيذ الهندسي: مثل الأخطاء في حفرة الأساس أو صب الخرسانة.
أخطاء حسابية هندسية: أخطاء في حساب منسوب الفيضان، وتحديد قدرة السد على تحمل الزلازل والعوامل الطبيعية الأخرى مثل الحرارة والضغط والرطوبة.
أكبر السدود في العالم (من الأكبر إلى الأصغر):
سد الخوانق الثلاثة في الصين.
سد سينكرود ميلدريد في كندا.
سد تاربيلا في باكستان.
سد فورت بيك في أمريكا.
سد أتاتورك في تركيا.
سد فليفولاند في هولندا.
سد أواه في أمريكا.
سد غاردينر في كندا.
سد مانجلا في باكستان.
سد أورفيل في أمريكا.
سد سان لويس في أمريكا.
سد نوريك في طاجيكستان.
سد سمارة في روسيا.
سد جاريسون في أمريكا.
لا يمكن تصور الحياة على سطح الأرض دون وجود المياه، فهي العنصر الأساسي لاستمرار الحياة لجميع الكائنات الحية. تتعدد مصادر المياه، مثل البحار والمحيطات والأنهار والمياه الجوفية ومياه الأمطار. تعتمد النباتات بشكل أساسي على مياه الأمطار في نموها، لكن الأمطار لا تتساقط طوال العام وتختلف كميتها من موسم لآخر. إذا لم تتساقط الأمطار بالشكل الكافي، قد يحدث الجفاف. لذا، كان لابد من إيجاد طرق لتخزين المياه المطرية التي تتساقط في موسم الشتاء لاستخدامها في الصيف، ومن هنا جاءت فكرة السدود.
تعريف السد: السد هو منشأة هندسية تُبنى بمواصفات دقيقة في مناطق معينة لتخزين مياه الأمطار المتساقطة في فصل الشتاء. تعتمد العديد من الدول، خاصة التي تعاني من نقص المياه، على بناء السدود لتخزين المياه اللازمة. في الماضي، كانت السدود تبنى من الحشوات الصخرية، أما في الوقت الحالي، فيتم بناء السدود باستخدام الخرسانة المسلحة أو عبر تراص الصخور والتراب.
استخدامات مياه السدود:
إنتاج الطاقة الكهربائية: يتم استخدامها في توليد الكهرباء.
ري الأراضي الزراعية: تعد من أكثر استخدامات المياه شيوعًا.
إمدادات المياه الصالحة للشرب: يتم معالجة المياه كيميائيًا لتصبح صالحة للاستهلاك البشري.
أهمية مياه السدود:
حماية التربة: تمنع السدود انجراف التربة نتيجة تدفق المياه الغزيرة في الشتاء.
حماية السكان من الفيضانات: تعمل السدود على حماية المناطق التي تتعرض للأمطار الغزيرة والفيضانات.
أسباب انهيار السدود:
سوء تقدير كمية الأمطار: أخطاء في تقدير حجم الأمطار المتساقطة على المنطقة.
خطأ في تحديد نوع التربة: أخطاء في دراسة التربة وطبقات الأرض.
خطأ في حساب المواد البناء: مثل الإسمنت والخرسانة.
أخطاء في التنفيذ الهندسي: مثل الأخطاء في حفرة الأساس أو صب الخرسانة.
أخطاء حسابية هندسية: أخطاء في حساب منسوب الفيضان، وتحديد قدرة السد على تحمل الزلازل والعوامل الطبيعية الأخرى مثل الحرارة والضغط والرطوبة.
أكبر السدود في العالم (من الأكبر إلى الأصغر):
سد الخوانق الثلاثة في الصين.
سد سينكرود ميلدريد في كندا.
سد تاربيلا في باكستان.
سد فورت بيك في أمريكا.
سد أتاتورك في تركيا.
سد فليفولاند في هولندا.
سد أواه في أمريكا.
سد غاردينر في كندا.
سد مانجلا في باكستان.
سد أورفيل في أمريكا.
سد سان لويس في أمريكا.
سد نوريك في طاجيكستان.
سد سمارة في روسيا.
سد جاريسون في أمريكا.