الامارات 7 - تغطي هضبة الصحراء الكبرى معظم مساحة شمال أفريقيا، حيث تمتد على حوالي 9,665,000 كم². تعتبر من أكثر الصحاري حرارة، حيث تتراوح درجات الحرارة فيها بشكل قاسي. تمتد الصحراء من ساحل المحيط الأطلسي في الغرب إلى مرتفعات البحر الأحمر في الشرق، وتصل إلى ساحل البحر المتوسط شمالاً، في حين تبلغ المسافة جنوبًا نحو 2000 كم. كما أن ارتفاعاتها تتراوح بين 640 و4900 قدم فوق سطح البحر.
تنتشر الهضبة على مناطق مرتفعة وتفصل سطحها إلى قسمين، أحدهما شرقي والآخر غربي، مع وجود مجموعة من الأحواض المهمة مثل حوض غدامس في ليبيا، وحوض توغورت وعين صالح في الجزائر، وحوض تافيللت في المغرب، بالإضافة إلى أحواض في مصر مثل الداخلة والخارجة والفرافرة وسيوة. وتعد الكثبان الرملية، خصوصًا بحر الرمال الأعظم، من أبرز خصائص الهضبة، حيث تغطي معظم المساحات، بينما تنتشر الحصى في بعض المناطق.
من حيث السكان، ينحدر سكان الصحراء الكبرى من عدة شعوب مثل البربر (الطوارق والصحراويون)، التبو، النوبيون، الزغاوة، الهوساوة، السونغاي، والفلانيون، الذين عاشوا في هذه الصحراء لآلاف السنين. كانت الصحراء في العصور القديمة أكثر رطوبة مما هي عليه الآن، وذلك بسبب مرور الأرض بالعصر الجليدي الأخير. ولكن، بسبب تحولات في محور دوران الأرض، تغيرت الظروف المناخية للصحراء منذ حوالي 1600 سنة قبل الميلاد، مما أدى إلى ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض هطول الأمطار، وبالتالي تعرضت المنطقة لجفاف واسع.
تنتشر الصحراء الكبرى عبر عدة دول تشمل المغرب، تونس، الجزائر، ليبيا، موريتانيا، النيجر، تشاد، السودان، مصر، ومالي. وتعد مواردها الطبيعية من أهم ما يميزها، مثل النفط، الذهب، الفضة، المياه الجوفية، والطاقة الشمسية.
تنتشر الهضبة على مناطق مرتفعة وتفصل سطحها إلى قسمين، أحدهما شرقي والآخر غربي، مع وجود مجموعة من الأحواض المهمة مثل حوض غدامس في ليبيا، وحوض توغورت وعين صالح في الجزائر، وحوض تافيللت في المغرب، بالإضافة إلى أحواض في مصر مثل الداخلة والخارجة والفرافرة وسيوة. وتعد الكثبان الرملية، خصوصًا بحر الرمال الأعظم، من أبرز خصائص الهضبة، حيث تغطي معظم المساحات، بينما تنتشر الحصى في بعض المناطق.
من حيث السكان، ينحدر سكان الصحراء الكبرى من عدة شعوب مثل البربر (الطوارق والصحراويون)، التبو، النوبيون، الزغاوة، الهوساوة، السونغاي، والفلانيون، الذين عاشوا في هذه الصحراء لآلاف السنين. كانت الصحراء في العصور القديمة أكثر رطوبة مما هي عليه الآن، وذلك بسبب مرور الأرض بالعصر الجليدي الأخير. ولكن، بسبب تحولات في محور دوران الأرض، تغيرت الظروف المناخية للصحراء منذ حوالي 1600 سنة قبل الميلاد، مما أدى إلى ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض هطول الأمطار، وبالتالي تعرضت المنطقة لجفاف واسع.
تنتشر الصحراء الكبرى عبر عدة دول تشمل المغرب، تونس، الجزائر، ليبيا، موريتانيا، النيجر، تشاد، السودان، مصر، ومالي. وتعد مواردها الطبيعية من أهم ما يميزها، مثل النفط، الذهب، الفضة، المياه الجوفية، والطاقة الشمسية.