الامارات 7 - الأفوكادو، المعروف أيضًا بالزبديّة، هو نبات ينتمي إلى العائلة الغارية (Lauraceae)، وتتميز أشجاره بكونها دائمة الخضرة، حيث قد يصل ارتفاعها إلى أكثر من عشرين مترًا. يعود موطنه الأصلي إلى الغابات الاستوائية في أمريكا، خاصةً المكسيك وجواتيمالا.
توجد ثلاث سلالات رئيسية لأشجار الأفوكادو، وهي: السلالة المكسيكية، التي تُزرع في المرتفعات المكسيكية، والسلالة الجواتمالية، التي تناسب المناخ الاستوائي البارد، وأخيرًا السلالة الهندية الغربية، التي تزدهر في المناخ الاستوائي الرطب.
يُصنَّف الأفوكادو ضمن الفواكه، وهو يتميز بكونه لا ينضج إلا بعد قطفه من الشجرة. وعند تصديره، يتم قطفه قبل النضج وتخزينه في أجهزة تبريد حتى يصبح جاهزًا للاستهلاك. أما شكله، فهو قريب من الإجاص، ويتراوح لونه بين الأخضر، والأحمر، والأسود، حسب نوعه وسلالته.
زراعة الأفوكادو
إذا كنت تفكر في زراعة الأفوكادو في حديقتك، فلا تتردد، فهذه الفاكهة تُعتبر مرتفعة الثمن في بعض الدول التي لا تنتجها، وزراعتها ستوفر عليك الجهد والمال. إليك بعض النصائح لزراعتها بنجاح:
أفضل فترة لزراعة الأفوكادو تمتد من شهر أبريل (نيسان) إلى سبتمبر (أيلول).
يعتمد ريّ أشجار الأفوكادو على نظام سطحيّ وجذريّ متفرّع، بخلاف نظام ريّ المانجو. يُفضَّل استخدام الريّ بالتنقيط باستخدام خرطومين إلى خمسة خراطيم، بحيث يكون أحدها بالقرب من الساق على بعد 30-50 سم، مع استخدام نقاطات بمعدل 2-3 لترات في الساعة، وبمسافات متباعدة بين النقاطات تتراوح بين 30-50 سم.
تحتوي ثمرة الأفوكادو على بذرة واحدة بفلقتين، وتصل إلى مرحلة النضج بعد الحصاد.
في حال زراعتها على مساطب هرمية للتصريف، يجب إنشاء ممر بارتفاع 40-60 سم حول الأشتال، خصوصًا في التربة الطينية، بينما لا تكون هذه الطريقة ضرورية في التربة الرملية.
فوائد الأفوكادو
تتميز ثمرة الأفوكادو بالعديد من الفوائد الصحية، ومنها:
تعزيز صحة القلب بفضل احتوائها على فيتامين ب6 وحمض الفوليك.
تقليل نسبة الكوليسترول الضارّ في الجسم.
تنظيم ضغط الدم لاحتوائها على نسبة عالية من البوتاسيوم.
امتلاك خصائص مضادة للالتهابات.
تحسين صحة العين وتقليل مشكلات الإبصار لاحتوائها على مادة الكاروتين.
تقليل خطر الإصابة بالسكتات الدماغية.
الحماية من بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الثدي، بفضل احتوائها على حمض الأوليك.
مكافحة الجزيئات الحرة الضارة في الجسم.
تأخير ظهور علامات الشيخوخة.
التخلص من رائحة الفم الكريهة.
تعزيز امتصاص الجسم للعناصر الغذائية.
العناية بالبشرة وعلاج بعض المشكلات الجلدية مثل الأكزيما والصدفية وتهيّجات الجلد.
المساعدة في زيادة الوزن بشكل صحي.
الأفوكادو ليس مجرد فاكهة لذيذة، بل هو كنز غذائي غني بالفوائد الصحية، مما يجعله إضافة مثالية للنظام الغذائي اليومي.
توجد ثلاث سلالات رئيسية لأشجار الأفوكادو، وهي: السلالة المكسيكية، التي تُزرع في المرتفعات المكسيكية، والسلالة الجواتمالية، التي تناسب المناخ الاستوائي البارد، وأخيرًا السلالة الهندية الغربية، التي تزدهر في المناخ الاستوائي الرطب.
يُصنَّف الأفوكادو ضمن الفواكه، وهو يتميز بكونه لا ينضج إلا بعد قطفه من الشجرة. وعند تصديره، يتم قطفه قبل النضج وتخزينه في أجهزة تبريد حتى يصبح جاهزًا للاستهلاك. أما شكله، فهو قريب من الإجاص، ويتراوح لونه بين الأخضر، والأحمر، والأسود، حسب نوعه وسلالته.
زراعة الأفوكادو
إذا كنت تفكر في زراعة الأفوكادو في حديقتك، فلا تتردد، فهذه الفاكهة تُعتبر مرتفعة الثمن في بعض الدول التي لا تنتجها، وزراعتها ستوفر عليك الجهد والمال. إليك بعض النصائح لزراعتها بنجاح:
أفضل فترة لزراعة الأفوكادو تمتد من شهر أبريل (نيسان) إلى سبتمبر (أيلول).
يعتمد ريّ أشجار الأفوكادو على نظام سطحيّ وجذريّ متفرّع، بخلاف نظام ريّ المانجو. يُفضَّل استخدام الريّ بالتنقيط باستخدام خرطومين إلى خمسة خراطيم، بحيث يكون أحدها بالقرب من الساق على بعد 30-50 سم، مع استخدام نقاطات بمعدل 2-3 لترات في الساعة، وبمسافات متباعدة بين النقاطات تتراوح بين 30-50 سم.
تحتوي ثمرة الأفوكادو على بذرة واحدة بفلقتين، وتصل إلى مرحلة النضج بعد الحصاد.
في حال زراعتها على مساطب هرمية للتصريف، يجب إنشاء ممر بارتفاع 40-60 سم حول الأشتال، خصوصًا في التربة الطينية، بينما لا تكون هذه الطريقة ضرورية في التربة الرملية.
فوائد الأفوكادو
تتميز ثمرة الأفوكادو بالعديد من الفوائد الصحية، ومنها:
تعزيز صحة القلب بفضل احتوائها على فيتامين ب6 وحمض الفوليك.
تقليل نسبة الكوليسترول الضارّ في الجسم.
تنظيم ضغط الدم لاحتوائها على نسبة عالية من البوتاسيوم.
امتلاك خصائص مضادة للالتهابات.
تحسين صحة العين وتقليل مشكلات الإبصار لاحتوائها على مادة الكاروتين.
تقليل خطر الإصابة بالسكتات الدماغية.
الحماية من بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الثدي، بفضل احتوائها على حمض الأوليك.
مكافحة الجزيئات الحرة الضارة في الجسم.
تأخير ظهور علامات الشيخوخة.
التخلص من رائحة الفم الكريهة.
تعزيز امتصاص الجسم للعناصر الغذائية.
العناية بالبشرة وعلاج بعض المشكلات الجلدية مثل الأكزيما والصدفية وتهيّجات الجلد.
المساعدة في زيادة الوزن بشكل صحي.
الأفوكادو ليس مجرد فاكهة لذيذة، بل هو كنز غذائي غني بالفوائد الصحية، مما يجعله إضافة مثالية للنظام الغذائي اليومي.