الامارات 7 - الطماطم تُعَدّ الطماطم من أكثر النباتات شهرةً واستخدامًا في العالم، إلا أنّها لم تكن كذلك قديمًا، حيث كان يُعتقد أنها غير صالحة للأكل. تنتمي الطماطم إلى عائلة الباذنجانيات (Solanaceae)، وهي نبات معمّر في المناطق المدارية، نشأ في منطقة جبال الأنديز، وتحديدًا في البيرو، بوليفيا، وإكوادور، حيث تتكيف جيدًا مع درجات الحرارة المرتفعة. وتوجد حوالي 7500 صنف من الطماطم، يختلف كل منها في الشكل والحجم، ومن أبرزها الطماطم الكروية الأكثر انتشارًا، الطماطم الكرزية الصغيرة، وطماطم العنب ذات الحجم الأصغر.
كيفية زراعة الطماطم
لضمان زراعة ناجحة للطماطم، يُنصح باتباع الخطوات التالية:
تحضير التربة: إزالة الشوائب والصخور، وتفكيك التربة المتماسكة.
تقليب التربة: يُفضل تقليب الطبقة السطحية قبل أسابيع من الزراعة لتحسين جودتها.
إضافة السماد: مزج التربة مع السماد لضمان توفير العناصر الغذائية للنبات.
التأكد من جفاف التربة: يجب التأكد من أن التربة ليست مشبعة بالمياه قبل زراعة الشتلات.
حفر التربة: تُحفَر حفرة بعمق 10 بوصات وعرض قدمين، ثم يُخلط جزء من التربة بالسماد قبل إعادته إلى الحفرة.
ترك مسافات مناسبة بين الشتلات: لضمان نمو صحي، يُفضّل الفصل بين الشتلات عند زراعتها.
زراعة الشتلات: تُزرع الشتلات في المساء أو في أجواء غائمة، وتُغرس عميقًا بحيث تبقى الأوراق قريبة من التربة.
الري: تُسقى الشتلات ببطء وبعمق لضمان نمو جذور قوية، ويجب الحفاظ على الري المنتظم لمنع الذبول.
التعريش والطريقة المثلى لدعم النمو
في المناطق الحارة، تحتاج الطماطم إلى دعم لتفادي تعفنها عند ملامستها الأرض، وهناك طريقتان رئيسيتان للتعريش:
استخدام العصا: يتم ربط جذع النبات بعصا لدعمه، مما يساهم في إنتاج ثمار أكبر ولكن بعدد أقل.
استخدام الأقفاص المعدنية: يُوضع قفص معدني حول النبتة، مع توجيه الجذوع عبر الفتحات، مما يعزز إنتاج عدد أكبر من الثمار، ولكن بحجم أصغر.
حصاد الطماطم
تنمو الطماطم في درجات حرارة دافئة بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة. عند الحصاد، يُفضَّل التقاط الطماطم وهي ما زالت متماسكة وذات لون وردي، حيث تستمر في النضج بعد قطفها. بعد الحصاد، يُعاد تقليم النبات لتعزيز نمو جديد.
متطلبات زراعة الطماطم
لزراعة الطماطم بنجاح، يجب توافر بعض العوامل الأساسية:
المناخ: تحتاج الطماطم إلى درجات حرارة معتدلة بين 26-29 درجة مئوية، ويجب تجنب التغيرات المفاجئة في الحرارة.
التربة: يفضل أن تكون التربة خصبة ومضاف إليها مواد عضوية، مثل نشارة الخشب أو السماد الحيواني، لضمان احتفاظها بالرطوبة والمغذيات. كما يجب أن يكون عمقها مناسبًا لنمو الجذور، ودرجة حموضتها بين 6.2 و6.8.
نوع الشتلات: يُنصح باختيار الشتلات المناسبة للمكان المزروع، حيث تختلف في حجمها وفترة نموها، إذ تتراوح بين 55 يومًا إلى 3 أشهر.
الأمراض والآفات التي تصيب الطماطم
تتعرض الطماطم للعديد من المشاكل التي تؤثر على نموها وإنتاجها، ومنها:
الآفات الحشرية
يرقات الطماطم: حشرات خضراء ضخمة تتغذى على الأوراق والثمار، ويتم التخلص منها يدويًا في الصباح.
ديدان الطماطم: يرقات صغيرة بيضاء تتغذى على الأوراق والثمار، ويمكن مكافحتها بالرش.
حشرة البق: ذات لون رمادي أو أخضر، تسبب بقعًا بيضاء أو صفراء على الثمار، ويتم القضاء عليها باستخدام البيريثرين.
الأمراض الفطرية
بقع الأوراق: تظهر كبقع بنية تتحول إلى اللون الأصفر، مما يؤدي إلى موت النبات. ويمكن الحد منها بإزالة الأوراق المصابة وتغطية النبات بالبلاستيك عند الري.
ذبول الأوراق: ناتج عن أمراض فطرية تسبب اصفرار النبتة ثم ذبولها، ويمكن الحد منه بتدوير المحاصيل.
فوائد الطماطم الصحية
تتميز الطماطم بفوائد غذائية عديدة، فهي غنية بفيتامين C، الذي يعمل كمضاد للأكسدة، بالإضافة إلى الألياف والبوتاسيوم والكولين، التي تعزز صحة القلب. كما تحتوي على مركبات تحمي من السرطان وتساعد في السيطرة على مرض السكري.
ومن الناحية الجمالية، تساهم الطماطم في تحسين صحة البشرة بفضل محتواها من فيتامين C، الذي يعزز إنتاج الكولاجين، كما أنها تدعم صحة العيون لاحتوائها على الكاروتينات التي تحمي من أمراض تقدم العمر مثل التنكس البقعي وإعتام عدسة العين.
كيفية زراعة الطماطم
لضمان زراعة ناجحة للطماطم، يُنصح باتباع الخطوات التالية:
تحضير التربة: إزالة الشوائب والصخور، وتفكيك التربة المتماسكة.
تقليب التربة: يُفضل تقليب الطبقة السطحية قبل أسابيع من الزراعة لتحسين جودتها.
إضافة السماد: مزج التربة مع السماد لضمان توفير العناصر الغذائية للنبات.
التأكد من جفاف التربة: يجب التأكد من أن التربة ليست مشبعة بالمياه قبل زراعة الشتلات.
حفر التربة: تُحفَر حفرة بعمق 10 بوصات وعرض قدمين، ثم يُخلط جزء من التربة بالسماد قبل إعادته إلى الحفرة.
ترك مسافات مناسبة بين الشتلات: لضمان نمو صحي، يُفضّل الفصل بين الشتلات عند زراعتها.
زراعة الشتلات: تُزرع الشتلات في المساء أو في أجواء غائمة، وتُغرس عميقًا بحيث تبقى الأوراق قريبة من التربة.
الري: تُسقى الشتلات ببطء وبعمق لضمان نمو جذور قوية، ويجب الحفاظ على الري المنتظم لمنع الذبول.
التعريش والطريقة المثلى لدعم النمو
في المناطق الحارة، تحتاج الطماطم إلى دعم لتفادي تعفنها عند ملامستها الأرض، وهناك طريقتان رئيسيتان للتعريش:
استخدام العصا: يتم ربط جذع النبات بعصا لدعمه، مما يساهم في إنتاج ثمار أكبر ولكن بعدد أقل.
استخدام الأقفاص المعدنية: يُوضع قفص معدني حول النبتة، مع توجيه الجذوع عبر الفتحات، مما يعزز إنتاج عدد أكبر من الثمار، ولكن بحجم أصغر.
حصاد الطماطم
تنمو الطماطم في درجات حرارة دافئة بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة. عند الحصاد، يُفضَّل التقاط الطماطم وهي ما زالت متماسكة وذات لون وردي، حيث تستمر في النضج بعد قطفها. بعد الحصاد، يُعاد تقليم النبات لتعزيز نمو جديد.
متطلبات زراعة الطماطم
لزراعة الطماطم بنجاح، يجب توافر بعض العوامل الأساسية:
المناخ: تحتاج الطماطم إلى درجات حرارة معتدلة بين 26-29 درجة مئوية، ويجب تجنب التغيرات المفاجئة في الحرارة.
التربة: يفضل أن تكون التربة خصبة ومضاف إليها مواد عضوية، مثل نشارة الخشب أو السماد الحيواني، لضمان احتفاظها بالرطوبة والمغذيات. كما يجب أن يكون عمقها مناسبًا لنمو الجذور، ودرجة حموضتها بين 6.2 و6.8.
نوع الشتلات: يُنصح باختيار الشتلات المناسبة للمكان المزروع، حيث تختلف في حجمها وفترة نموها، إذ تتراوح بين 55 يومًا إلى 3 أشهر.
الأمراض والآفات التي تصيب الطماطم
تتعرض الطماطم للعديد من المشاكل التي تؤثر على نموها وإنتاجها، ومنها:
الآفات الحشرية
يرقات الطماطم: حشرات خضراء ضخمة تتغذى على الأوراق والثمار، ويتم التخلص منها يدويًا في الصباح.
ديدان الطماطم: يرقات صغيرة بيضاء تتغذى على الأوراق والثمار، ويمكن مكافحتها بالرش.
حشرة البق: ذات لون رمادي أو أخضر، تسبب بقعًا بيضاء أو صفراء على الثمار، ويتم القضاء عليها باستخدام البيريثرين.
الأمراض الفطرية
بقع الأوراق: تظهر كبقع بنية تتحول إلى اللون الأصفر، مما يؤدي إلى موت النبات. ويمكن الحد منها بإزالة الأوراق المصابة وتغطية النبات بالبلاستيك عند الري.
ذبول الأوراق: ناتج عن أمراض فطرية تسبب اصفرار النبتة ثم ذبولها، ويمكن الحد منه بتدوير المحاصيل.
فوائد الطماطم الصحية
تتميز الطماطم بفوائد غذائية عديدة، فهي غنية بفيتامين C، الذي يعمل كمضاد للأكسدة، بالإضافة إلى الألياف والبوتاسيوم والكولين، التي تعزز صحة القلب. كما تحتوي على مركبات تحمي من السرطان وتساعد في السيطرة على مرض السكري.
ومن الناحية الجمالية، تساهم الطماطم في تحسين صحة البشرة بفضل محتواها من فيتامين C، الذي يعزز إنتاج الكولاجين، كما أنها تدعم صحة العيون لاحتوائها على الكاروتينات التي تحمي من أمراض تقدم العمر مثل التنكس البقعي وإعتام عدسة العين.