الامارات 7 - فاكهة التنين، المعروفة أيضاً بالبيتايا أو ملكة الليل، تُعد من الفواكه الفريدة ذات الشكل البيضوي واللون الوردي الجذاب. تتميز بطعمها الحلو اللذيذ وتنتمي إلى عائلة الصبار. يعود أصلها إلى المكسيك، وأمريكا الوسطى والجنوبية، كما تُزرع في دول شرق آسيا وإندونيسيا، وخاصة في جاوه وفيتنام، حيث يوفر المناخ الحار بيئة مناسبة لنموها.
القيمة الغذائية لفاكهة التنين
تحتوي هذه الفاكهة على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين ج، والثيامين، والنياسين، وفيتامين ب12، بالإضافة إلى الألياف الغذائية، والكربوهيدرات، والسكريات، والسعرات الحرارية، والكالسيوم، والفسفور، والكاروتين، ومضادات الأكسدة.
زراعة فاكهة التنين
يمكن زراعتها من خلال استخراج بذورها السوداء من اللب الأبيض، ثم تنظيفها وتجفيفها قبل غرسها في تربة خصبة ورملية، مع ضرورة تعريضها لأشعة الشمس. يمكن زراعتها في أصص فخارية لأغراض الزينة، حيث تحتاج إلى القليل من الماء مثل باقي نباتات الصبار. تبدأ البذور بالإنبات خلال 10 إلى 14 يوماً، وتصبح النبتة قادرة على الإزهار والإثمار عند وصول وزنها إلى حوالي خمسة كيلوغرامات. تتفتح أزهارها ليلاً وتعتمد على الحشرات الليلية في التلقيح.
تتحمل فاكهة التنين درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية، كما يمكنها الصمود أمام الثلوج الخفيفة، لكنها تتأثر سلبًا بالثلوج الكثيفة. من المهم عدم الإفراط في الري لتجنب تعفن الجذور، وتعد زراعتها ناجحة في دول الخليج العربي.
فوائد فاكهة التنين
تقوية جهاز المناعة والوقاية من الأمراض الالتهابية.
تعزيز صحة البشرة وتسريع شفاء الجروح والتقرحات.
زيادة إنتاج الطاقة وتحفيز عمليات الأيض للكربوهيدرات.
تخفيض الكوليسترول الضار والوقاية من تصلب الشرايين.
ترطيب البشرة والحد من التجاعيد المبكرة.
تنشيط الجسم ومنحه الحيوية.
تحفيز الشهية للطعام.
تحسين صحة الجهاز الهضمي ومنع الإمساك.
تنظيم مستويات السكر في الدم.
خفض ضغط الدم المرتفع.
تخليص الجسم من السموم والمعادن الثقيلة.
تقوية البصر وتحسين صحة العينين.
التخفيف من أعراض الربو وأمراض الجهاز التنفسي.
الوقاية من السرطان.
تعزيز قوة بصيلات الشعر والحد من تساقطه.
زيادة الطاقة الجنسية لدى الرجال.
حماية الأجنة من التشوهات الخلقية.
تقوية العظام والأسنان.
تعد فاكهة التنين خيارًا صحيًا رائعًا لما تحتويه من فوائد غذائية وصحية متعددة، مما يجعلها إضافة مثالية للنظام الغذائي.
القيمة الغذائية لفاكهة التنين
تحتوي هذه الفاكهة على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين ج، والثيامين، والنياسين، وفيتامين ب12، بالإضافة إلى الألياف الغذائية، والكربوهيدرات، والسكريات، والسعرات الحرارية، والكالسيوم، والفسفور، والكاروتين، ومضادات الأكسدة.
زراعة فاكهة التنين
يمكن زراعتها من خلال استخراج بذورها السوداء من اللب الأبيض، ثم تنظيفها وتجفيفها قبل غرسها في تربة خصبة ورملية، مع ضرورة تعريضها لأشعة الشمس. يمكن زراعتها في أصص فخارية لأغراض الزينة، حيث تحتاج إلى القليل من الماء مثل باقي نباتات الصبار. تبدأ البذور بالإنبات خلال 10 إلى 14 يوماً، وتصبح النبتة قادرة على الإزهار والإثمار عند وصول وزنها إلى حوالي خمسة كيلوغرامات. تتفتح أزهارها ليلاً وتعتمد على الحشرات الليلية في التلقيح.
تتحمل فاكهة التنين درجات حرارة تصل إلى 40 درجة مئوية، كما يمكنها الصمود أمام الثلوج الخفيفة، لكنها تتأثر سلبًا بالثلوج الكثيفة. من المهم عدم الإفراط في الري لتجنب تعفن الجذور، وتعد زراعتها ناجحة في دول الخليج العربي.
فوائد فاكهة التنين
تقوية جهاز المناعة والوقاية من الأمراض الالتهابية.
تعزيز صحة البشرة وتسريع شفاء الجروح والتقرحات.
زيادة إنتاج الطاقة وتحفيز عمليات الأيض للكربوهيدرات.
تخفيض الكوليسترول الضار والوقاية من تصلب الشرايين.
ترطيب البشرة والحد من التجاعيد المبكرة.
تنشيط الجسم ومنحه الحيوية.
تحفيز الشهية للطعام.
تحسين صحة الجهاز الهضمي ومنع الإمساك.
تنظيم مستويات السكر في الدم.
خفض ضغط الدم المرتفع.
تخليص الجسم من السموم والمعادن الثقيلة.
تقوية البصر وتحسين صحة العينين.
التخفيف من أعراض الربو وأمراض الجهاز التنفسي.
الوقاية من السرطان.
تعزيز قوة بصيلات الشعر والحد من تساقطه.
زيادة الطاقة الجنسية لدى الرجال.
حماية الأجنة من التشوهات الخلقية.
تقوية العظام والأسنان.
تعد فاكهة التنين خيارًا صحيًا رائعًا لما تحتويه من فوائد غذائية وصحية متعددة، مما يجعلها إضافة مثالية للنظام الغذائي.