الامارات 7 - يُعد سرطان الجلد من أكثر أنواع السرطان انتشارًا، ولكن يمكن علاجه بنجاح إذا تم اكتشافه مبكرًا. حتى الميلانوما، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد، يمكن التعامل معه بفعالية إذا تم رصده وعلاجه في مراحله الأولى. لذلك، يُعد الفحص الدوري أداة أساسية للحفاظ على صحة الجلد وتقليل المخاطر.
1. أهمية الفحص الذاتي المنتظم
يُوصى بإجراء فحص ذاتي للبشرة مرة واحدة شهريًا لملاحظة أي تغيرات غير طبيعية.
التركيز على المناطق الأكثر تعرضًا لأشعة الشمس، مثل الوجه، الرقبة، الذراعين، واليدين.
استخدام مرآة كبيرة أو الاستعانة بشخص آخر لفحص المناطق التي يصعب رؤيتها، مثل الظهر وفروة الرأس.
2. علامات التحذير: متى يجب القلق؟
يجب الانتباه إلى أي تغير في الجلد، خاصةً عند ظهور:
شامات جديدة أو تغيرات في حجم أو لون الشامات القديمة.
بقع جلدية داكنة أو غير متناسقة الشكل.
جروح أو قروح لا تلتئم خلال أسابيع.
حكة، نزيف، أو قشور غير طبيعية في الجلد.
استخدم قاعدة ABCDE لفحص الشامات والآفات الجلدية:
A (Asymmetry) – شكل غير متماثل.
B (Border) – حواف غير منتظمة.
C (Color) – ألوان متعددة داخل الشامة.
D (Diameter) – حجم أكبر من 6 ملم.
E (Evolution) – أي تغير في الحجم، اللون، أو الشكل.
3. الفحص الطبي المنتظم: خطوة لا غنى عنها
يجب زيارة طبيب الأمراض الجلدية مرة واحدة على الأقل سنويًا لإجراء فحص شامل.
الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد أو تعرضوا لأشعة الشمس بشكل مكثف يحتاجون إلى فحوصات دورية أكثر تكرارًا.
قد يوصي الطبيب بإجراء خزعة جلدية إذا كان هناك شك في أي نمو غير طبيعي.
4. الوقاية أساس الحماية
إلى جانب الفحص الدوري، يمكن اتخاذ خطوات إضافية للحد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، مثل:
استخدام واقي الشمس يوميًا بمعامل حماية SPF 30 أو أكثر.
تجنب التعرض المباشر للشمس خلال ساعات الذروة.
ارتداء ملابس واقية ونظارات شمسية لحماية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية.
الكشف المبكر ينقذ الحياة
الفحص الدوري لا يقتصر فقط على متابعة التغيرات الجلدية، بل هو استثمار في الصحة يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في الوقاية والعلاج المبكر. كن يقظًا، احمِ بشرتك، ولا تتردد في مراجعة الطبيب عند ملاحظة أي تغيرات غير طبيعية، لأن الاكتشاف المبكر هو الطريق الأول نحو الشفاء التام.
1. أهمية الفحص الذاتي المنتظم
يُوصى بإجراء فحص ذاتي للبشرة مرة واحدة شهريًا لملاحظة أي تغيرات غير طبيعية.
التركيز على المناطق الأكثر تعرضًا لأشعة الشمس، مثل الوجه، الرقبة، الذراعين، واليدين.
استخدام مرآة كبيرة أو الاستعانة بشخص آخر لفحص المناطق التي يصعب رؤيتها، مثل الظهر وفروة الرأس.
2. علامات التحذير: متى يجب القلق؟
يجب الانتباه إلى أي تغير في الجلد، خاصةً عند ظهور:
شامات جديدة أو تغيرات في حجم أو لون الشامات القديمة.
بقع جلدية داكنة أو غير متناسقة الشكل.
جروح أو قروح لا تلتئم خلال أسابيع.
حكة، نزيف، أو قشور غير طبيعية في الجلد.
استخدم قاعدة ABCDE لفحص الشامات والآفات الجلدية:
A (Asymmetry) – شكل غير متماثل.
B (Border) – حواف غير منتظمة.
C (Color) – ألوان متعددة داخل الشامة.
D (Diameter) – حجم أكبر من 6 ملم.
E (Evolution) – أي تغير في الحجم، اللون، أو الشكل.
3. الفحص الطبي المنتظم: خطوة لا غنى عنها
يجب زيارة طبيب الأمراض الجلدية مرة واحدة على الأقل سنويًا لإجراء فحص شامل.
الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد أو تعرضوا لأشعة الشمس بشكل مكثف يحتاجون إلى فحوصات دورية أكثر تكرارًا.
قد يوصي الطبيب بإجراء خزعة جلدية إذا كان هناك شك في أي نمو غير طبيعي.
4. الوقاية أساس الحماية
إلى جانب الفحص الدوري، يمكن اتخاذ خطوات إضافية للحد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، مثل:
استخدام واقي الشمس يوميًا بمعامل حماية SPF 30 أو أكثر.
تجنب التعرض المباشر للشمس خلال ساعات الذروة.
ارتداء ملابس واقية ونظارات شمسية لحماية الجلد من الأشعة فوق البنفسجية.
الكشف المبكر ينقذ الحياة
الفحص الدوري لا يقتصر فقط على متابعة التغيرات الجلدية، بل هو استثمار في الصحة يمكن أن يحدث فرقًا كبيرًا في الوقاية والعلاج المبكر. كن يقظًا، احمِ بشرتك، ولا تتردد في مراجعة الطبيب عند ملاحظة أي تغيرات غير طبيعية، لأن الاكتشاف المبكر هو الطريق الأول نحو الشفاء التام.