الامارات 7 - زراعة القمح تتطلب ظروفًا مناخية وتربوية خاصة لتحقيق أفضل المحاصيل. يتكيف نبات القمح مع مختلف البيئات سواء كانت رطبة أو جافة أو ساحلية. ومع ذلك، فإن المناخ الرطب الناتج عن زيادة معدلات هطول الأمطار قد يتسبب في تلف جذور المحاصيل وانتشار الأمراض، مما يؤدي إلى انخفاض الغلة الزراعية. لذلك، يتم زراعة معظم محاصيل القمح في مناطق هطول الأمطار فيها يتراوح بين 375 و875 ملم سنويًا. أما بالنسبة لدرجات الحرارة المثالية، فإن القمح ينمو بشكل أفضل عند 25 درجة مئوية، مع درجة حرارة دنيا تتراوح بين 3 و4 درجات، وأقصى درجة حرارة بين 30-32 درجة مئوية.
نوع التربة: يمكن زراعة القمح في أنواع متنوعة من التربة بشرط أن تكون غير حامضية أو قلوية للغاية، وأن تكون قادرة على الاحتفاظ بالماء أو تصريفه بشكل جيد. التربة الطينية أو الطميّة هي الأكثر ملائمة، ويمكن زراعته أيضًا في التربة الرملية بعد تحسين قدرتها على الاحتفاظ بالماء.
اختيار الأرض: يجب التأكد من خصوبة التربة وصلاحيتها للزراعة، بالإضافة إلى سهولة ريها وقدرتها على تصريف المياه. يُفضل أن تكون الأرض خالية من الأمراض والآفات الزراعية لمدة عامين إذا كانت هناك إصابة في المحاصيل السابقة. كما يجب ترك مسافة فارغة من الأرض تقدر بـ 3 أمتار بين القمح وأنواع المحاصيل الأخرى لتجنب انتقال الأمراض.
معدل البذار والكثافة الزراعية: للحصول على أفضل غلة، يتم استخدام معدل بذار 6 كغ/دونم في المناطق ذات هطول الأمطار المنخفض، وحوالي 8-9 كغ/دونم في المناطق ذات هطول الأمطار الأعلى. يجب أيضًا مراعاة نوع البذور للتأكد من خلوها من الأمراض.
معالجة البذور وعمق الزراعة: يجب معالجة البذور لتنظيفها من الأمراض، ويُفضل أن يكون عمق الزراعة بين 25 و50 مم حسب نوع التربة والرطوبة. الزراعة الضحلة تسرع من ظهور الشتلات بينما الزراعة العميقة قد تؤخرها.
الري: رغم أن القمح يمكن زراعته في مناطق جافة، فإن الري مرة أو مرتين يمكن أن يزيد من الإنتاجية. يتم الري للمرة الأولى بعد 20-25 يومًا من الزراعة وللمرة الثانية عندما تتشكل السنابل بعد حوالي 3 أشهر ونصف.
التسميد: يُستخدم النيتروجين والفسفور والبوتاسيوم لتسميد القمح. النيتروجين يساعد في نمو القمح، بينما الفسفور يساعد في مقاومة البرد وتطوير الجذور. البوتاسيوم يُستخدم لتحفيز الإنبات وتحسين مقاومة القمح للأمراض.
مكافحة الأعشاب الضارة: يمكن مكافحة الأعشاب الضارة باستخدام بذور خالية من بذور الأعشاب، والحفاظ على نظافة حدود الحقول. كما يمكن الزراعة المحصولية المتناوبة وتطبيق المكافحة الكيميائية عند الحاجة.
الحصاد: يتم حصاد القمح بعد 140-170 يومًا من الزراعة عندما تتحول رؤوس السنابل إلى اللون الأصفر وتصبح السيقان صلبة. يتم الحصاد في أيام مشمسة لتجنب تعفن البذور.
الأمراض والآفات: القمح قد يصيبه العديد من الأمراض مثل التخطيط البكتيري، العفن، التفحم، صدأ القمح، وغيرها. كما يمكن أن تتسبب الحشرات مثل المنّ ودودة الجيش في تدمير المحاصيل. تتم مكافحة هذه الآفات باستخدام طرق مثل التناوب المحصولي والمبيدات الحشرية والفطرية المناسبة.
طرق الحد من الأمراض والآفات: يمكن تقليل الإصابة بالأمراض والآفات من خلال التناوب المحصولي، تسميد التربة بالنيتروجين، واختيار وقت الزراعة المناسب.
أنواع القمح: يُزرع القمح الشتوي في الخريف ويُحصد في الربيع، بينما يُزرع القمح الربيعي في الربيع ويُحصد في الخريف. يُستخدم القمح في صناعة العديد من المنتجات الغذائية مثل الخبز والمعكرونة.
إنتاج القمح عالميًا: تعتبر الصين أكبر منتج للقمح عالميًا، تليها الهند وروسيا والولايات المتحدة.
نوع التربة: يمكن زراعة القمح في أنواع متنوعة من التربة بشرط أن تكون غير حامضية أو قلوية للغاية، وأن تكون قادرة على الاحتفاظ بالماء أو تصريفه بشكل جيد. التربة الطينية أو الطميّة هي الأكثر ملائمة، ويمكن زراعته أيضًا في التربة الرملية بعد تحسين قدرتها على الاحتفاظ بالماء.
اختيار الأرض: يجب التأكد من خصوبة التربة وصلاحيتها للزراعة، بالإضافة إلى سهولة ريها وقدرتها على تصريف المياه. يُفضل أن تكون الأرض خالية من الأمراض والآفات الزراعية لمدة عامين إذا كانت هناك إصابة في المحاصيل السابقة. كما يجب ترك مسافة فارغة من الأرض تقدر بـ 3 أمتار بين القمح وأنواع المحاصيل الأخرى لتجنب انتقال الأمراض.
معدل البذار والكثافة الزراعية: للحصول على أفضل غلة، يتم استخدام معدل بذار 6 كغ/دونم في المناطق ذات هطول الأمطار المنخفض، وحوالي 8-9 كغ/دونم في المناطق ذات هطول الأمطار الأعلى. يجب أيضًا مراعاة نوع البذور للتأكد من خلوها من الأمراض.
معالجة البذور وعمق الزراعة: يجب معالجة البذور لتنظيفها من الأمراض، ويُفضل أن يكون عمق الزراعة بين 25 و50 مم حسب نوع التربة والرطوبة. الزراعة الضحلة تسرع من ظهور الشتلات بينما الزراعة العميقة قد تؤخرها.
الري: رغم أن القمح يمكن زراعته في مناطق جافة، فإن الري مرة أو مرتين يمكن أن يزيد من الإنتاجية. يتم الري للمرة الأولى بعد 20-25 يومًا من الزراعة وللمرة الثانية عندما تتشكل السنابل بعد حوالي 3 أشهر ونصف.
التسميد: يُستخدم النيتروجين والفسفور والبوتاسيوم لتسميد القمح. النيتروجين يساعد في نمو القمح، بينما الفسفور يساعد في مقاومة البرد وتطوير الجذور. البوتاسيوم يُستخدم لتحفيز الإنبات وتحسين مقاومة القمح للأمراض.
مكافحة الأعشاب الضارة: يمكن مكافحة الأعشاب الضارة باستخدام بذور خالية من بذور الأعشاب، والحفاظ على نظافة حدود الحقول. كما يمكن الزراعة المحصولية المتناوبة وتطبيق المكافحة الكيميائية عند الحاجة.
الحصاد: يتم حصاد القمح بعد 140-170 يومًا من الزراعة عندما تتحول رؤوس السنابل إلى اللون الأصفر وتصبح السيقان صلبة. يتم الحصاد في أيام مشمسة لتجنب تعفن البذور.
الأمراض والآفات: القمح قد يصيبه العديد من الأمراض مثل التخطيط البكتيري، العفن، التفحم، صدأ القمح، وغيرها. كما يمكن أن تتسبب الحشرات مثل المنّ ودودة الجيش في تدمير المحاصيل. تتم مكافحة هذه الآفات باستخدام طرق مثل التناوب المحصولي والمبيدات الحشرية والفطرية المناسبة.
طرق الحد من الأمراض والآفات: يمكن تقليل الإصابة بالأمراض والآفات من خلال التناوب المحصولي، تسميد التربة بالنيتروجين، واختيار وقت الزراعة المناسب.
أنواع القمح: يُزرع القمح الشتوي في الخريف ويُحصد في الربيع، بينما يُزرع القمح الربيعي في الربيع ويُحصد في الخريف. يُستخدم القمح في صناعة العديد من المنتجات الغذائية مثل الخبز والمعكرونة.
إنتاج القمح عالميًا: تعتبر الصين أكبر منتج للقمح عالميًا، تليها الهند وروسيا والولايات المتحدة.