الامارات 7 - على الرغم من أن سرطان الجلد قد يصيب أي شخص، إلا أن بعض الفئات معرضة لخطر أعلى، وتشمل:
الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة أو الذين لديهم شعر أشقر أو أحمر، حيث تقل لديهم نسبة الميلانين، مما يجعلهم أكثر حساسية للأشعة فوق البنفسجية.
الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد، حيث تلعب العوامل الوراثية دورًا في زيادة خطر الإصابة.
الأفراد الذين تعرضوا لحروق شمس شديدة في الطفولة أو الشباب، حيث تترك الحروق العميقة آثارًا دائمة على الخلايا الجلدية، ما يزيد من احتمالية التحولات السرطانية مع مرور الوقت.
كيف يجري أطباء الجلد الفحص الجلدي؟
أطباء الأمراض الجلدية يستخدمون تقنيات متقدمة للكشف عن أي تغيرات غير طبيعية في البشرة، مثل:
أداة التنظير الجلدي (Dermatoscope): تساعد في فحص الشامات والبقع الجلدية بدقة، للكشف عن أي علامات غير طبيعية مثل التغير في اللون، الشكل، أو الحواف غير المنتظمة.
مقارنة الشامات والبقع الموجودة بمرور الوقت عبر التصوير الجلدي، وذلك لمراقبة أي تغييرات تدعو للقلق.
إجراء خزعة جلدية عند الحاجة، حيث يتم أخذ عينة صغيرة من النسيج الجلدي لفحصها تحت المجهر والتأكد من عدم وجود خلايا سرطانية.
كيف يمكنك مراقبة بشرتك بنفسك؟
إلى جانب الفحص الطبي، يمكن لكل شخص أن يكون خط الدفاع الأول عبر الفحص الذاتي المنتظم:
افحص بشرتك مرة واحدة شهريًا باستخدام مرآة كبيرة لمراقبة أي تغيرات جديدة.
راقب أي شامات جديدة أو بقع متغيرة اللون والشكل، خاصة تلك التي تكبر بسرعة أو تصبح غير متماثلة.
استخدم قاعدة ABCDE للكشف عن التغيرات غير الطبيعية في الشامات:
A (Asymmetry) – عدم التماثل.
B (Border) – حواف غير منتظمة.
C (Color) – تغيرات في اللون.
D (Diameter) – حجم أكبر من 6 ملم.
E (Evolution) – أي تغير مستمر في الشكل أو الحجم أو اللون.
متى يجب زيارة طبيب الأمراض الجلدية؟
إذا لاحظت أي تغييرات مشبوهة في بشرتك، أو كنت من الفئات الأكثر عرضة للخطر، فمن الأفضل عدم تأجيل الفحص الطبي. الكشف المبكر يزيد فرص العلاج الفعال ويقلل الحاجة إلى إجراءات علاجية معقدة.
حماية الجلد تبدأ بالوعي
الاهتمام بصحة بشرتك وإجراء الفحوصات الدورية لا يعني فقط تجنب التجاعيد أو التصبغات، بل هو جزء أساسي من الوقاية من سرطان الجلد. اجعل الفحص الذاتي والزيارات الطبية عادة روتينية، لأن الكشف المبكر قد يكون مفتاحًا لإنقاذ الحياة.
الأشخاص ذوي البشرة الفاتحة أو الذين لديهم شعر أشقر أو أحمر، حيث تقل لديهم نسبة الميلانين، مما يجعلهم أكثر حساسية للأشعة فوق البنفسجية.
الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الجلد، حيث تلعب العوامل الوراثية دورًا في زيادة خطر الإصابة.
الأفراد الذين تعرضوا لحروق شمس شديدة في الطفولة أو الشباب، حيث تترك الحروق العميقة آثارًا دائمة على الخلايا الجلدية، ما يزيد من احتمالية التحولات السرطانية مع مرور الوقت.
كيف يجري أطباء الجلد الفحص الجلدي؟
أطباء الأمراض الجلدية يستخدمون تقنيات متقدمة للكشف عن أي تغيرات غير طبيعية في البشرة، مثل:
أداة التنظير الجلدي (Dermatoscope): تساعد في فحص الشامات والبقع الجلدية بدقة، للكشف عن أي علامات غير طبيعية مثل التغير في اللون، الشكل، أو الحواف غير المنتظمة.
مقارنة الشامات والبقع الموجودة بمرور الوقت عبر التصوير الجلدي، وذلك لمراقبة أي تغييرات تدعو للقلق.
إجراء خزعة جلدية عند الحاجة، حيث يتم أخذ عينة صغيرة من النسيج الجلدي لفحصها تحت المجهر والتأكد من عدم وجود خلايا سرطانية.
كيف يمكنك مراقبة بشرتك بنفسك؟
إلى جانب الفحص الطبي، يمكن لكل شخص أن يكون خط الدفاع الأول عبر الفحص الذاتي المنتظم:
افحص بشرتك مرة واحدة شهريًا باستخدام مرآة كبيرة لمراقبة أي تغيرات جديدة.
راقب أي شامات جديدة أو بقع متغيرة اللون والشكل، خاصة تلك التي تكبر بسرعة أو تصبح غير متماثلة.
استخدم قاعدة ABCDE للكشف عن التغيرات غير الطبيعية في الشامات:
A (Asymmetry) – عدم التماثل.
B (Border) – حواف غير منتظمة.
C (Color) – تغيرات في اللون.
D (Diameter) – حجم أكبر من 6 ملم.
E (Evolution) – أي تغير مستمر في الشكل أو الحجم أو اللون.
متى يجب زيارة طبيب الأمراض الجلدية؟
إذا لاحظت أي تغييرات مشبوهة في بشرتك، أو كنت من الفئات الأكثر عرضة للخطر، فمن الأفضل عدم تأجيل الفحص الطبي. الكشف المبكر يزيد فرص العلاج الفعال ويقلل الحاجة إلى إجراءات علاجية معقدة.
حماية الجلد تبدأ بالوعي
الاهتمام بصحة بشرتك وإجراء الفحوصات الدورية لا يعني فقط تجنب التجاعيد أو التصبغات، بل هو جزء أساسي من الوقاية من سرطان الجلد. اجعل الفحص الذاتي والزيارات الطبية عادة روتينية، لأن الكشف المبكر قد يكون مفتاحًا لإنقاذ الحياة.