الامارات 7 - فصل الشتاء هو أبرد فصول السنة، حيث تنخفض درجات الحرارة إلى مستويات منخفضة مقارنة ببقية الفصول. يشكل هذا الموسم تحديًا بيئيًا للكائنات الحية، التي يجب أن تتأقلم مع البرودة للبقاء على قيد الحياة. بسبب هذه الظروف القاسية، تعد الزراعة في الشتاء مهمة صعبة لكنها ضرورية لتأمين الغذاء، مما دفع العلماء إلى البحث عن أفضل المحاصيل التي يمكن زراعتها خلال هذا الفصل.
تساهم زراعة المحاصيل في الشتاء في تحسين جودة التربة من خلال زيادة تدفق الكربون العضوي والطاقة الشمسية داخلها. تعتبر الزراعة الشتوية مهمة لأنها تتيح للعديد من النباتات الموسمية فرصة النمو، حيث تُزرع الخضروات والفواكه في فصلي الخريف والشتاء وتنضج قبل قدوم الربيع.
من المحاصيل المناسبة للزراعة في الشتاء:
الثوم: يُزرع في التربة دون الحاجة إلى تقسيم البصيلات، ويفضل أن يُترك تحت المطر للري.
الكراث: يتحمل الشتاء ويمكن حصاده طوال العام.
البصل: يزرع في شهري كانون الثاني وشباط، ويمكن حصاد البصل الأخضر بعد ستة أسابيع.
الفجل: ينمو بسرعة، وبعض أنواعه يمكن أن تنضج في شهر أو أقل.
الخس: يناسب الأجواء الباردة ويزرع في كانون الثاني وشباط.
البازيلاء: تُزرع في تربة غنية وتحتاج إلى دعائم للتسلق.
البطاطا: تزرع في شباط وتحصد بعد ثلاثة أشهر.
السلق السويسري: ينمو طوال العام ويشمل أنواعًا عديدة مثل السلق الأحمر.
الخضروات الخضراء مثل السبانخ، التي تنمو في الأجواء الباردة.
إلى جانب هذه المحاصيل، يمكن زراعة الشمندر، القرنبيط، الملفوف، الجزر، والأعشاب.
طريقة الزراعة في الشتاء:
يمكن استخدام البيوت الزجاجية أو الدفيئات لزراعة البذور في الشتاء. يتم وضع الأوعية البلاستيكية في الأجواء الباردة، حيث تبدأ البذور بالنمو مع ارتفاع درجات الحرارة في الربيع.
الأدوات اللازمة:
أوعية بلاستيكية.
تربة بوتنغ.
بذور.
أدوات للتهوية مثل المقص أو السكين المعدني.
خطوات الزراعة:
اختيار وعاء بلاستيكي مناسب.
تنظيف وتعديل الوعاء إن لزم الأمر.
فتح ثقوب لتصريف المياه.
ملء الوعاء بتربة بوتنغ معقمة.
زراعة البذور وتسمية الوعاء.
سقي التربة والتأكد من الرطوبة.
تغطية الوعاء ونقله إلى الخارج في مكان محمي من الرياح.
مراقبة الوعاء بانتظام والتحقق من وجود الشتلات.
تهوية الوعاء وإزالة الغطاء عندما تنمو الشتلات.
يجب العناية بالنباتات المزروعة في الشتاء، حيث تجف التربة بسرعة، ويجب سقايتها بانتظام، مع مراعاة تغطية الوعاء في حالة انخفاض درجات الحرارة.
تساهم زراعة المحاصيل في الشتاء في تحسين جودة التربة من خلال زيادة تدفق الكربون العضوي والطاقة الشمسية داخلها. تعتبر الزراعة الشتوية مهمة لأنها تتيح للعديد من النباتات الموسمية فرصة النمو، حيث تُزرع الخضروات والفواكه في فصلي الخريف والشتاء وتنضج قبل قدوم الربيع.
من المحاصيل المناسبة للزراعة في الشتاء:
الثوم: يُزرع في التربة دون الحاجة إلى تقسيم البصيلات، ويفضل أن يُترك تحت المطر للري.
الكراث: يتحمل الشتاء ويمكن حصاده طوال العام.
البصل: يزرع في شهري كانون الثاني وشباط، ويمكن حصاد البصل الأخضر بعد ستة أسابيع.
الفجل: ينمو بسرعة، وبعض أنواعه يمكن أن تنضج في شهر أو أقل.
الخس: يناسب الأجواء الباردة ويزرع في كانون الثاني وشباط.
البازيلاء: تُزرع في تربة غنية وتحتاج إلى دعائم للتسلق.
البطاطا: تزرع في شباط وتحصد بعد ثلاثة أشهر.
السلق السويسري: ينمو طوال العام ويشمل أنواعًا عديدة مثل السلق الأحمر.
الخضروات الخضراء مثل السبانخ، التي تنمو في الأجواء الباردة.
إلى جانب هذه المحاصيل، يمكن زراعة الشمندر، القرنبيط، الملفوف، الجزر، والأعشاب.
طريقة الزراعة في الشتاء:
يمكن استخدام البيوت الزجاجية أو الدفيئات لزراعة البذور في الشتاء. يتم وضع الأوعية البلاستيكية في الأجواء الباردة، حيث تبدأ البذور بالنمو مع ارتفاع درجات الحرارة في الربيع.
الأدوات اللازمة:
أوعية بلاستيكية.
تربة بوتنغ.
بذور.
أدوات للتهوية مثل المقص أو السكين المعدني.
خطوات الزراعة:
اختيار وعاء بلاستيكي مناسب.
تنظيف وتعديل الوعاء إن لزم الأمر.
فتح ثقوب لتصريف المياه.
ملء الوعاء بتربة بوتنغ معقمة.
زراعة البذور وتسمية الوعاء.
سقي التربة والتأكد من الرطوبة.
تغطية الوعاء ونقله إلى الخارج في مكان محمي من الرياح.
مراقبة الوعاء بانتظام والتحقق من وجود الشتلات.
تهوية الوعاء وإزالة الغطاء عندما تنمو الشتلات.
يجب العناية بالنباتات المزروعة في الشتاء، حيث تجف التربة بسرعة، ويجب سقايتها بانتظام، مع مراعاة تغطية الوعاء في حالة انخفاض درجات الحرارة.