الامارات 7 - التربة الرملية، المعروفة أيضًا بالتربة الخفيفة، تتميز بانخفاض نسبة الطين وارتفاع نسبة الرمل. من مزاياها سهولة الزراعة والعمل بها، لكنها تجف بسرعة بعد الري أو سقوط الأمطار، كما تفقد العناصر الغذائية بسهولة بسبب تصريف المياه السريع، مما يجعلها ذات طبيعة حمضية. إضافةً إلى ذلك، ترتفع درجة حرارتها سريعًا في فصل الربيع مقارنةً بالتربة الطينية.
أما التربة الطميية، فهي مزيج متوازن من الطين والرمل والطمي، مما يمنحها خصوبة جيدة وسهولة في التعامل معها، إلى جانب تصريفها المناسب للمياه. وتنقسم إلى نوعين: التربة الطميية الرملية، حيث تكون نسبة الرمل أعلى، والتربة الطميية الطينية التي تحتوي على نسبة أكبر من الطين.
في المقابل، تحتوي التربة الطينية على حوالي 25% من الطين، مما يجعلها غنية بالمغذيات وقادرة على الاحتفاظ بكميات كبيرة من الماء. تتميز برطوبتها العالية خلال الشتاء، لكنها تستغرق وقتًا أطول حتى تجف في الصيف، وغالبًا ما تتشقق عند جفافها.
أما التربة السيلتية، فتتمتع بخصوبة عالية وخفة في الوزن، كما تحتوي على فراغات متوسطة الحجم، مما يساعدها على الاحتفاظ بالرطوبة. ومع ذلك، فإن هذه الفراغات تجعلها أكثر عرضة للتصريف السريع عند هطول الأمطار الغزيرة.
التربة الجفتية تمتاز بطبيعتها الحمضية، مما يعيق تحلل المواد العضوية ويجعلها غنية بالجفت (المادة العضوية)، لكنها فقيرة بالعناصر الغذائية. رغم قدرتها على الاحتفاظ بالرطوبة، فإن المياه السطحية فيها تجف بسرعة، خاصة في الربيع.
وأخيرًا، التربة الطباشيرية ذات طبيعة قلوية، حيث يتجاوز رقمها الهيدروجيني 7.5، وتحتوي على نسبة عالية من الصخور، مما يسهل فقدانها للماء. كما تفتقر لبعض المعادن الأساسية مثل الحديد والمنغنيز، مما يجعلها غير مثالية للزراعة، لكن يمكن تحسينها بإضافة الأسمدة المناسبة.
أما التربة الطميية، فهي مزيج متوازن من الطين والرمل والطمي، مما يمنحها خصوبة جيدة وسهولة في التعامل معها، إلى جانب تصريفها المناسب للمياه. وتنقسم إلى نوعين: التربة الطميية الرملية، حيث تكون نسبة الرمل أعلى، والتربة الطميية الطينية التي تحتوي على نسبة أكبر من الطين.
في المقابل، تحتوي التربة الطينية على حوالي 25% من الطين، مما يجعلها غنية بالمغذيات وقادرة على الاحتفاظ بكميات كبيرة من الماء. تتميز برطوبتها العالية خلال الشتاء، لكنها تستغرق وقتًا أطول حتى تجف في الصيف، وغالبًا ما تتشقق عند جفافها.
أما التربة السيلتية، فتتمتع بخصوبة عالية وخفة في الوزن، كما تحتوي على فراغات متوسطة الحجم، مما يساعدها على الاحتفاظ بالرطوبة. ومع ذلك، فإن هذه الفراغات تجعلها أكثر عرضة للتصريف السريع عند هطول الأمطار الغزيرة.
التربة الجفتية تمتاز بطبيعتها الحمضية، مما يعيق تحلل المواد العضوية ويجعلها غنية بالجفت (المادة العضوية)، لكنها فقيرة بالعناصر الغذائية. رغم قدرتها على الاحتفاظ بالرطوبة، فإن المياه السطحية فيها تجف بسرعة، خاصة في الربيع.
وأخيرًا، التربة الطباشيرية ذات طبيعة قلوية، حيث يتجاوز رقمها الهيدروجيني 7.5، وتحتوي على نسبة عالية من الصخور، مما يسهل فقدانها للماء. كما تفتقر لبعض المعادن الأساسية مثل الحديد والمنغنيز، مما يجعلها غير مثالية للزراعة، لكن يمكن تحسينها بإضافة الأسمدة المناسبة.