الامارات 7 - الهيل (أو الهال) هو نبات عشبي معمر من عائلة الزنجبيليات، يحمل الاسم العلمي "Elettaria cardamomum". ينقسم الهيل إلى نوعين؛ الهيل الأخضر الذي ينمو في الهند وسيرلانكا، والهيل الأسود الذي يُزرع في نيبال والمناطق الهندية في جبال الهملايا. تُستخدم ثماره المجففة كتوابل، وتتميز بنكهة عطرية وحادة قليلاً. يُعتبر الهيل ثالث أغلى أنواع التوابل في العالم بعد الزعفران والفانيلا، ويأتي في المرتبة الثانية من حيث تنوع استخداماته بعد الفلفل الأسود.
طرق زراعة الهيل: يمكن زراعة الهيل باستخدام البذور أو الرايزومات:
زراعة الهيل بالبذور:
تُغسل بذور الهيل الطازجة بالماء الفاتر لتفكيك الجل المحيط بها وتُترك لتجف في مكان مظلل.
تُوضع البذور في وعاء زجاجي على صينية مملوءة بماء بارد.
يُضاف محلول حمض النيتريك بتركيز 2.5% للبذور، ويُحرك لمدة دقيقتين ثم يُغسل بالماء.
تُنقع البذور في ماء فاتر طوال الليل ثم تُزرع في الأرض بعد انقضاء خطر الصقيع.
يُفضل أن تكون المسافة بين البذور 1.27-2.54 سم وبين الصفوف 4-6 أقدام.
بعد حوالي 20-25 يومًا (وأحيانًا 40 يومًا)، يظهر التبرعم.
يُجمع الثمار يدويًا عندما تكون خضراء وجافة، وتُخزن في مكان بارد وجاف.
زراعة الهيل بالرايزومات:
يمكن أيضًا زراعة الهيل عن طريق قطع جزء من الرايزوم (الجذمور) وزرعه في تربة مشابهة لظروف النبات الأم.
المتطلبات البيئية لزراعة الهيل:
المكان: يحتاج الهيل إلى مكان مظلل بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة، ويُفضل زرعه بجانب الأشجار الكبيرة أو في أوعية داخلية إذا كانت التربة معرضة للتجمد.
التربة: يُفضل أن تكون التربة غنية بالمواد العضوية مثل الروث، مع درجة حموضة تتراوح بين 6 و6.8.
الماء: يجب الحفاظ على رطوبة التربة باستمرار، مع زيادة الري في الصيف وخلال موسم الثمار.
التسميد: يحتاج الهيل إلى سماد مرتين شهريًا، يُفضل أن يكون غنيًا بالفسفور.
أمراض وآفات الهيل:
تعفن الرايزومات: ينتج عن فطريات، ويُسبب اصفرار النباتات وذبولها.
تربس الهيل: يسبب تضرر الأوراق والنباتات، ويُعالج بالمبيدات الحشرية.
الدّيدان الخيطيّة: تؤدي إلى تدهور النبات وظهور تدرّنات على الجذور.
عفن الثمار: يُسبب تعفن الثمار وسقوطها بسبب فطريات.
تبرقش الهيل: مرض فيروسي يؤدي إلى تبقع الأوراق.
الفوائد الصحية للهيل:
يساعد في علاج نزلات البرد والسعال.
يخفف من اضطرابات الجهاز الهضمي مثل عسر الهضم والإمساك.
يطهر الفم ويحارب البكتيريا.
يعزز الدورة الدموية ويزيد من مستويات الطاقة.
يساعد في خفض ضغط الدم المرتفع.
ينظم مستويات السكر في الدم.
يعزز عملية حرق الدهون ويساعد في فقدان الوزن.
يساعد في تحسين النوم والحد من القلق.
طرق زراعة الهيل: يمكن زراعة الهيل باستخدام البذور أو الرايزومات:
زراعة الهيل بالبذور:
تُغسل بذور الهيل الطازجة بالماء الفاتر لتفكيك الجل المحيط بها وتُترك لتجف في مكان مظلل.
تُوضع البذور في وعاء زجاجي على صينية مملوءة بماء بارد.
يُضاف محلول حمض النيتريك بتركيز 2.5% للبذور، ويُحرك لمدة دقيقتين ثم يُغسل بالماء.
تُنقع البذور في ماء فاتر طوال الليل ثم تُزرع في الأرض بعد انقضاء خطر الصقيع.
يُفضل أن تكون المسافة بين البذور 1.27-2.54 سم وبين الصفوف 4-6 أقدام.
بعد حوالي 20-25 يومًا (وأحيانًا 40 يومًا)، يظهر التبرعم.
يُجمع الثمار يدويًا عندما تكون خضراء وجافة، وتُخزن في مكان بارد وجاف.
زراعة الهيل بالرايزومات:
يمكن أيضًا زراعة الهيل عن طريق قطع جزء من الرايزوم (الجذمور) وزرعه في تربة مشابهة لظروف النبات الأم.
المتطلبات البيئية لزراعة الهيل:
المكان: يحتاج الهيل إلى مكان مظلل بعيدًا عن أشعة الشمس المباشرة، ويُفضل زرعه بجانب الأشجار الكبيرة أو في أوعية داخلية إذا كانت التربة معرضة للتجمد.
التربة: يُفضل أن تكون التربة غنية بالمواد العضوية مثل الروث، مع درجة حموضة تتراوح بين 6 و6.8.
الماء: يجب الحفاظ على رطوبة التربة باستمرار، مع زيادة الري في الصيف وخلال موسم الثمار.
التسميد: يحتاج الهيل إلى سماد مرتين شهريًا، يُفضل أن يكون غنيًا بالفسفور.
أمراض وآفات الهيل:
تعفن الرايزومات: ينتج عن فطريات، ويُسبب اصفرار النباتات وذبولها.
تربس الهيل: يسبب تضرر الأوراق والنباتات، ويُعالج بالمبيدات الحشرية.
الدّيدان الخيطيّة: تؤدي إلى تدهور النبات وظهور تدرّنات على الجذور.
عفن الثمار: يُسبب تعفن الثمار وسقوطها بسبب فطريات.
تبرقش الهيل: مرض فيروسي يؤدي إلى تبقع الأوراق.
الفوائد الصحية للهيل:
يساعد في علاج نزلات البرد والسعال.
يخفف من اضطرابات الجهاز الهضمي مثل عسر الهضم والإمساك.
يطهر الفم ويحارب البكتيريا.
يعزز الدورة الدموية ويزيد من مستويات الطاقة.
يساعد في خفض ضغط الدم المرتفع.
ينظم مستويات السكر في الدم.
يعزز عملية حرق الدهون ويساعد في فقدان الوزن.
يساعد في تحسين النوم والحد من القلق.